رسالة اليوم الحادي عشرة.الرفيق ادريس الراضي
رسالة اليوم الحادي عشرة.
مع مرور الأيام تشتد حملة التضامن معك ومع المعتقلين السياسيين وطنيا ودوليا من بيانات المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية ومن عرائض لم نستطع تحيينها لكثرة الأسماء التي تطلب اضافتها .
وبالموازاة يشتد سعار ابواق الشر والبغاء بعد ان أصابهم الهلع من حجم التضامن الذي تحضى به قضيتك.
لكن كلامهم الساقط والسب والتشهير يفضح نواياهم ومستواهم ويضعهم أمام استهجان المغاربة الأحرار .
ان قضيتك ياولدي كان لها فضل الفرز بين المعادن اللماعة والمعادن الصدئة التي تسيئ الى البلد وتخدش صورته.
لا عليك ياولدي فالمعادن الأصيلة هي الباقية اما الصدئة فتأكلها برودة الروح الشريرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق