ضحايا الإقصاء و التهميش في وقفة أمام عمالة المحمدية.
المحمدية، يوم الاثنين 7شتنبر2020.
ضحايا الإقصاء و التهميش في وقفة أمام عمالة المحمدية.
جل الحاضرين من:
- فراشة ساحة جامع مالي المقصيين تعسفيا من الاستفاذة بمكان خاص لكسب قوت العائلة اليومي، بعد إخلاء بالقوة الساحة المعروفة كمكان خاص للفراشة منذ عقود من الزمن.
- بائعي الخضر و الفواكه بدرب الحرية الذين يستعملون مكان خاص(بجوار حمام حمو بوعزة) من العاشرة صباحا إلى الثانية عشرة زوالا.
اذا كانت السلطات المحلية تريد "تحرير" بعض الأماكن "العمومية"، فعليها توفير بدائل الضحايا.
منع المئات من المواطنين الذين يعيشون الهشاشة أصلا من مزاولة أنشطة بسيطة لتوفير الحد الأدنى (الحد الأدنى، أدنى أدنى، ) لأسرهم، يعتبر انتهاكا صارخا لحقوق المواطنة.
كورونا مناسبة تستغلها السلطات لتشريد المواطنين و تزيد من معاناة الأسر الفقيرة.
حضر الوقفة ممثل عن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان (تلبية لدعوة الضحايا)، و مراسل إعلام النهج الديمقراطي للتغطية.
كل التضامن مع ضحايا الإقصاء.
على عمالة المحمدية أن تفتح حوارا جديا مع الضحايا لإيجاد الحلول المقبولة.
كفانا من التشريد.
على اوحماد فقير، عن إعلام النهج الديمقراطي و عضو فرع المحمدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق