انتصار فلسطين بتازة
هل هناك مسخ سياسي أكبر من الذي نعيشه اليوم.
أن يكون حزب سياسي ، بنى عرشه على الاسلام وجعل من نفسه ناطقا باسم الله فوق أرض المغرب ، وطالما غرد بفلسطين ، واليوم يوقع أمينه العام على التطبيع ، ويضيف الراية الصه_ ي_ونية الى المقدسات، فيمنع تلطيخها او حرقها. انه حزب العدالة والتنمية .
اليوم تدخلت قوات القمع بالقوة للحفاظ على رايتهم الثانية من الحرق والتلطيخ



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق