عن علاقة خالد الجامعي بالدولة الصهيونية ورجالاتها...من مقال لعبد الرحيم التوراني لموقع الحرة
حاور الجنرال الإسرائيلي "ميتي بيلد" في باريس، بعد خروج المقاومة الفلسطينية من بيروت عام 1982. ويتردد اليوم أن خالد الجامعي غامر بسمعته وتحمل تبعات الهجوم عليه كأحد دعاة التطبيع، لأنه كان وقتها يلبي طلبا سريا للزعيم ياسر عرفات. لكن بعد سنوات سيسافر خالد الجامعي إلى الأراضي المحتلة ويستقر فترة بإحدى المستوطنات "الإسرائيلية" برفقة صديقته اليهودية الكندية، وبعد عودته صمت ولم يقل كلمة في الموضوع. كما كان خالد الجامعي من المترددين على حفلات غادي غولان أول رئيس لمكتب الاتصال "الإسرائيلي" في الرباط قبل إغلاقه سنة 2000، وقد فضحت صور نشرة"اللقاء" التي كانت تصدر رسميا عن مكتب الاتصال الإسرائيلي عددا من ضيوف غولان، بينهم خالد الجامعي، والصحفية نرجس الرغاي، والكاتبة لطيفة بنجلون زوجة المفكر عبد الله العروي.
غادي غولان أول رئيس لمكتب الاتصال "الإسرائيلي" في الرباط
تداول رواد الفيس بوك والتويتر المغاربة، هذه الأيام، صورة للصحفي خالد الجامعي جالسا في مكتبه على كرسي دوار، تزين صدره نجمة داوود السداسية التي ترمز إلى الكيان الصهيوني ورايته.
عن موقع ازيلال الحرة
رحم الله الفقيد خالد الجامعي الاسد الذي لم يستطع احد التصدي له في حياته والان بعد موته اصبح الكل يشهر به لانه متغيب يتكلم عنه لانه لايستطيع الدفاع عن نفسه وانا اقول لكم اتقوا الله واتركو الرجل ينام في قبره في هدوء
ردحذف