المتصهينة بجريدة ” الصباح ” نورا الفواري” من زائرات" اسرائيل"
في خطوة مستفزة لمشاعر ملايين المغاربة قام وفد مكون من خمسة مواطنين مغاربة يقدمون أنفسهم على أنهم ينتمون للجسم الصحفي المغربي بزيارة الكيان الصهيوني .
و قام الوفد بزيارة مدينة القدس والمسجد الأقصى ومؤسسة “يد فاشيم”، لتخليد ذكرى ما يصفه الإسرائيليون بـ”ضحايا الهولوكوست”؛ وهي الزيارة التي ضمت في برنامجها أيضا المحكمة العليا والبرلمان الإسرائيلي “الكنيست”، والالتقاء بعدد من الشخصيات الصهيونية المعروفة بجرائمها ضد الفلسطينيين كما التقى الوفد بأفيخاي أدرعي الناطق الرسمي باسم الجيش الصهيوني .
ولم يجد اثنين من بين الأشخاص الخمسة الذين قاموا بزيارة الكيان الغاصب حرجا في الافتخار والتباهي بالتجول في قلب تل أبيب من خلال نشر صور تجمعهم بشخصيات صهيونية على غرار ماقامت به الصحفية بجريدة ” الصباح ” نورا الفواري” التي نشرت مجموعة من الصور لها داخل اسرائيل قبل أن ترفقها بتدوينة على حسابها الخاص بالفيسبوك، جاء فيها : ” انتمائي هو للإنسانية أولا … التهم الجاهزة لا تعنيني بقدر ما يعنيني الاكتشاف والتعرف على الآخر ، الذي أعيش معه داخل قرية كونية صغيرة انتفت معها كل الحدود… إسرائيل دولة قوية وسط “وطن” عربي منقسم ومشتت ومتخلف.. إنها أول الحقائق التي يجب الاعتراف بها … زمن الشعارات الرنانة ودغدغة المشاعر ولى وانتهى…. والتاريخ يكتبه المنتصرون “.
عن موقع نون tv
لبنان: السلطات تمنع الصحفية المغربية "نورة الفواري" من دخول البلاد بعد زيارتها التطبيعية إلى "إسرائيل"
كشفت نورا الفواري، الصحافية في جريدة “الصباح”، أنها رحلت من لبنان، بسبب زيارة سابقة إلى إسرائيل.
ومنعت السلطات اللبنانية في مطار بيروت الصحافية من الدخول إلى الأراضي اللبنانية.
وقالت نورا الفواري إن “الأمن في مطار رفيق الحريري في بيروت منعني من دخول الأراضي اللبنانية بسبب زيارة سابقة إلى إسرائيل”.
وأضافت الصحافية، في تدوينة على حسابها على الفايس بوك، “قضيت الليلة في غرفة باردة رفقة فلسطينية، (يا محاسن الصدف) طبعت على جوازها تأشيرة إسرائيلية، قبل أن ‘أرحل’ بعد ساعات طويلة من الانتظار وتحقيق عبيط وأسئلة بليدة صوب إسطنبول”.
وكشفت نورا أنها ستقضي “ليلة كاملة إلى حين موعد طيارة البيضاء، محتجزة تماما مع المزورين والحاركين والذين انتهت مدة إقاماتهم، من كل بلدان العالم”، تقول الصحافية في جريدة “الصباح”.
وكانت نورا الفواري زارت إسرائيل، في فبراير 2018، رفقة وفد من الصحافيين المغاربة.
عن موقع كيفاش
نورا الفواري ولو على خازوق
هذا تاريخها وهكذا طُردت من لبنان.
حسنًا فعل الأمن العام اللبناني بمنع إحدى “النكرات” التي تلتمس الشهرة بأي ثمن وتريد لبنان تحديدًا مرتعًا لشهرتها، منذ
للعدو الصهيوني والمشاركة بمخيم مع “إسرائليين” لأنهم برأيها حضاريون بعكسنا نحن العرب….
هذه المدعوَّة نورا الفواري سبق لها أن أساءت للنجم اللبناني رامي عيَّاش، لا لشيء إلا من باب خالف تُعرف، حين استمرت في استفزازه بأسئلة تستصغر من شأنه كنجم، وتعتبر أنه مستبعد أو غير مجهَّز لإحياء المهرجانات وبعدها بدات تستعرض نفسها كمحاورة مهمة لديها خبرتها، ما اضطره للرد عليها بالقول: “لما كنا بنعمل مقابلات كنت بعدك بالحفاضات”… فاستغلت الرد وطرد عيَّاش لها من القاعة، لتبدا حملة مع بعض أصدقائها من وزن “كلنا نورا الفواري” أو ما شابه…
ولأن هكذا معركة مع عيَّاش لا تغني ولا تسمن من جوع طرقت “الصحفية” المغربية باب العدو الإسرائيلي يوم قرَّر بعضُ أمثالها القيام بزيارة والعيش بين أحضان “قتلة الأطفال الفلسطينيين” هنا جاءت الانتقادات من زملائها الذي ناصروها على عيَّاش، لكن لا يمكن أن يناصروها ضد أطفال فلسطين فكان الهجوم عليها تحديدًا أكبر من أن تحتمله، لكن ردها جاء ليكشف أن ما تقوم به مدروس ومخطَّط حيث قالت ردًا على إحدى العبارات في وسائل التواصل الاجتماعي والتي اتهمتها بالانتماء للعدو:
- انتمائي هو للإنسانية أولًا.. التهم الجاهزة لا تعنيني بقدر ما يعنيني الاكتشاف والتعرَّف على الآخر، الذي أعيش معه داخل قرية كونيَّة صغيرة انتفت معها كل الحدود…. إسرائيل دولة قوية وسط “وطن” عربي منقسم ومشتَّت ومتخلِّف.. إنها أول الحقائق التي يجب الاعتراف بها.. زمن الشعارات الرنَّانة ودغدغة المشاعر ولَّى وانتهى… والتاريخ يكتبه المنتصرون…!!!!!
بعد هذا الكلام كانت هذه “النكرة” تعلم تمامًا أنه ممنوع عليها تدنيس أرض مطار بيروت وأرض لبنان بالعموم، لكنها رغم ذلك حاولت قبل يومين الدخول وربما كانت تمنِّي النفس بلقاء رامي عيَّاش والقول له ها أنا في عقر دارك، لكنها جوبهت بالمنع ليتصدَّى لها الأمن العام اللبناني ويحتجزها في زاوية قالت إنها باردة (وهي لا تستحق أفضل منها) ويمنعها من دخول أرض الوطن ويقوم بترحيلها على الفور في أول طائرة، إلى حيث تريد وبئس المصير…
طبعًا ولأنها تريد ان “تعلو” أو تتلمس الشهرة ولو على متن خازوق، فقد أرادت استغلال هذا المنع إعلاميًّا وردَّت بنفس ردِّها على منتقديها لانضمامها للوفد “الإسرائيلي” بأننا نحن اللبنانيون شعب متخلِّف،…ونحن نقول لها إذا كان “نموذجك الإسرائيلي” هو المتحضِّر بكل ما يقوم به بالأمس واليوم، وآخر “مآثره” ما قام به من اعتقال لطفل السنوات السبع سنوات (شقيق الشهيد البطل عمر أبو ليلى).. فنحن متخلِّفون فعلًا ولن نقتل أطفال العدو إذا تمكننا من طرد آبائهم من فلسطين كل فلسطين.
عن موقع Amwage News أمــــواج.
الصحافية المتصهينة نورا الفواري.. "تقليزة" لمنتقدي زيارتها إلى "إسرائيل"!
اختارت نورا الفواري، الصحافية في جريدة “الصباح”، أن ترد بطريقة أخرى على منتقدي زيارتها إلى إسرائيل ضمن وفد من الصحافين المغاربة، بدعوة من وزارة الخارجية الإسرائيلية.
نورا ردت بصورة نشرتها على حسابها على الفايس بوك، تظهر فيها وهي تقوم بحركة بأصبعها.
وعلقت الصحافية على الصورة بالقول: “هذا آخر رد لدي على التعليقات والمقالات والافتتاحيات وكل الخراء الفكري والصحافي والفيسبوكي”.
عن موقع ديما ريفdimarif
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق