جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان - فرع خنيفرة*بـــيـــان*

 الجمعية المغربية لحقوق الإنسان - فرع خنيفرة

خنيفرة في 12 يونيو 2021
بـــيـــان
بعد غياب لعذر غير معروف او ربما بدونه خرج علينا أو ربما أُخرِج لنا رئيس جمعية مساندة مرضى القصور الكلوي لكن ليس لمساندة المرضى بل للمساهمة في التنقيب عن التهم في كلمات و تدوينات المناضلين بالساحة النضالية بخنيفرة حيث جاء الدور مجددا على الرفيق كبير قاشا المناضل السياسي،الحقوقي و النقابي المعروف بنضالاته الميدانية بخنيفرة و التي على خلفيتها تلقى أربع استدعاءات على شكايات كيدية في أقل من سنة آخرها الشكايتين اللتين تقدم بهما رئيس الجمعية السالفة الذكر بتهمة القذف.
تجدر الإشارة إلى أن نضالات الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بمعية مرضى القصور الكلوي بخنيفرة حققت مجموعة من المكتسبات التي استفاد منها مرضى المركز في التطبيب و الاستقبال و الطعام زيادة على إعادة فتح التحقيق من طرف الدرك مع الجمعية المسيرة فيما يشوب تسيير المركز من خروقات الشيء الذي أثار حفيظة البعض...
تأسيسا على ما سبق، و التزاما منا بمباديء و أهداف الجمعية، و دفاعا عن الحق في التعبير الذي بات يقض مضجع المسؤولين بالإقليم حيث سجلت أكثر من عشرة شكايات في اقل من سنة كلها على اثر تدوينات و تصريحات، فإننا بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخنيفرة إذ نجدد إدانتنا لكل تلك المتابعات الخانقة لحرية التعبير فإننا نعلن للرأي المحلي و الوطني ما يلي :
- إدانتنا الصارخة للمتابعة الكيدية للرفيق كبير قاشا عضو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخنيفرة
- تضامننا الكلي مع رفيقنا و استعدادنا للدخول في كل الأشكال النضالية للدفاع عن رفيقنا و عن الحق في التعبير
- مطالبتنا للدولة المغربية و أجهزتها بالكف عن التضييق على المدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان و صون حرية التعبير تفعيلا للموثيق الدولية التي وقعت عليها الدولة المغربية
- مطالبتنا بتسريع البحث و التحقيق في ما يشوب تسيير مركز تصفية الكلي بخنيفرة من تجاوزات و خروقات و التدقيق بالتحديد في ماليته و محاسبة كل من ثبتت مسؤوليته في ما عاشه المركز من اختلالات و تجاوزات .
-إشادتنا بما تحقق على مستوى ذات المركز بعد تدخل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخنيفرة مؤازرة لمرضى المركز
هذا و لا تفوتنا الفرصة لضم صوتنا للأصوات المنادية بإنقاذ حياة الصحفي سليمان الريسوني الذي فاق إضرابه عن الطعام شهرين كاملين و وصوله لنقطة اللاعودة بشأن سلامته البدنية.
عن المكتب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *