من كان يدعم حركة 20 فبراير و قاطع الدستور ...ثم عاد .....يستبلد الشعب و يتنكر لأرواح الشهداء و يتنكر لتضحيات المعتقلين السياسيين.الرفيق مصطفى خياطي
من كان يدعم حركة 20 فبراير و قاطع الدستور الممنوح و قاطع الانتخابات في 2011ثم عاد و شارك في ظل نفس الشروط ..يستبلد الشعب و يتنكر لأرواح الشهداء و يتنكر لتضحيات المعتقلين السياسيين.
من كان يدعم حركة 20 فبراير و آمن بشعاراتها و قاطع الدستور الممنوح و قاطع الانتخابات في 2011، و رفع شعار-الحرية و الكرامة و العدالة الاجتماعية-
ثم عاد و شارك في 2015 /2016 في ظل نفس الشروط، و تحت إمرة نفس الدستور و تنظيم و إشراف نفس الجهة(الداخلية) و ضمن نفس الهندسة الترابية (التقطيع الانتخابي) و نفس القوانين.و يطلق شعار التغيير في انتخابات 2021 كأنه يستبلد الشعب و يتنكر لأرواح الشهداء و يتنكر لتضحيات المعتقلين السياسيين و معتقلي الحراكات الشعبية.
الانتخابات الحالية هي في الحقيقة لحظة فرز حقيقية.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق