جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

بوشعيب بلفاطمي مرشح حزب التجمع الوطني للاحرار بجماعة اولاد سيدي علي بن يوسف

 بعد ان تم تاسيس اللجنة المحلية للبرنوصي عن الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالدارالبيضاء في اواسط 2006 تلاها تاسيس اللجنة التحضيرية للفرع والتي رسمت في اكتوبر 2008وكان من بين اعضائها المذكور اعلاه بوشعيب بلفاطمي سيكون ايضا من ضمن اعضائها في المكتب غير انه رفض احضار اوراقه للملف القانوني واستمر يحضر للاجتماعات بالحاح من بعض اعضاء المكتب .

وقدتوصل المكتب بمعطيات حول قيامه والمدعو الكورتي محمد بايهام المواطنين/ات بقضاء مصالحهم وتسببا في صرفهم عن الحضور لاحدى الوقفات بسيدي مومن بدعوى ان السلطات ستلبي مطالبهم.

كما ان بريجة بدا يرسل المواطنين اليهما بدعوى انهما من يمثلان الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالبرنوصي وهو ما اكده احد ساكنة دوار الكريمات وهو ما اقتضى طردهما بتاريخ 30 مارس 2010.

وقد شارك بوشعيب بلفاطمي في الاعتداء على وقفة احتجاجية نظمتها الجمعية بسيدي مومن بتاريخ 5-9-2010وقد اصدر الفرع بيانا من بعض ماجاء فيه:

"كما كان مقررا نظمت الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع البرنوصي بمشاركة لجنة متابعة السكن بسيدي مومن وقفة احتجاجية امام مقرجماعة سيدي مومن بعمالة مقاطعة البرنوصي وقد حضر ساكنة المنطقة بكثافة فى الموعد الا ان الجميع فوجئ بتواجد عناصر من البلطجية مدججين بكافة الاسلحة البيضاء ويقو د هذه المجموعة المهامكة زعيم جمعية المصير وعضو رابطات سيدي مومن التابعة لبريجة احمد حيث انهالوا على مناضلى الجمعية بالضرب والركل والرفس وبالكؤوس والقنانى الفارغة امام انظار وتحت سمع قوات الامن التى حضرت بكثافة دون ان تحرك ساكنا
وقد تم نقل المناضل المحجوب محفوظ الى المستشفى حيث حدد الطبيب اصابته فى 21يوما كما اصيب عضو المكتب التنفيدى للمنظمة الديموقراطية للتجار والحرفيين وعضو الجمعية يوسف عشلى بعدة ضربات كماتم تهديدمسؤو ل الجمعية رياضى نورالدين من طرف المدعو الجيلالى مومن وبلفاطمى بوشعيب وتم استهدافه بالقنانى الفارغة والكؤوس الا انه لم يصب باى ادى"
 وقد خلف هذا الاعتداء المتواطئ فيه بين السلطات المحلية وجمعيات سيدي مومن والذي عرف انفلاتا امنيا كبيراعزل ثلاثة مسؤولين أمنيين بعمالة مقاطعات سيدي البرنوصي،  وأضافت المصادر ذاتها، أن العزل شمل مسؤولين بدائرة أمن أناسي، وثالث بقسم الشؤون الداخلية بعمالة سيدي البرنوصي. وقد وضع رياضي نورالدين شكاية بالفاطمي تم التنازل عنها في الاخيربعد تدخل بعض الرفاق.




واستمر بوشعيب بلفاطمي في تحرشه بالفرع حيث حضر رفقة المدعو مجيد لدوار العربي بنمسيك في الملف الذي كانت الجمعية تتضامن فيه بغية التمييع والادعاء ان السلطات هي من اوجدت الحل لا الضغط الذي مارسه الحقوقيون والمتضررون.
واستمرفي ابلاغ المكتب المركزي باخبار كاذبة مفادها ان النزاع بالفرع هو بين عدة مجموعات وأن مجموعة من أعضائه متابعون قضائيا بتهم الضرب والجرح والتهديد بالقتل ومهددون بالدخول إلى السجن،في الوقت الذي كان هو قد اصبح خارج الفرع وخارج الجمعية نفسها بقرار الطرد المتخذ في حقه في 10مارس 2010.
ان هؤلاء المخبرين المندسين وسط اليسار والذين لاينكشفون الا بصعوبة قديتسببون في افشال عدة مشاريع نضالية ويخلقون عداوات مزعومة بين التنظيمات والافراد ولهذا يجب اعطاء اهمية قصوى لعزلهم واجبارهم على كشف وجههم القبيح...



لا شك أن مناضلي و مناضلات حركة 20 فبراير بالدارالبيضاء ، يتذكرون صاحب هذه الصورة داخل الملصق الانتخابي لحزب التجمع الوطني الأحرار ، بجماعة أولاد سيدي علي بن يوسف بدائرة زاوية سيدي اسماعيل بإقليم الجديدة ، أنه السيد بوشعيب بلفاطمي ، الذي كان يسوق نفسه بمعية رفيقه طه محمد كناطق سياسي باسم اليسار الجذري / طلبة البرنامج المرحلي ، و الذي كان يؤسس لمشروعه السياسي انطلاقا من نقد الأحزاب الإصلاحية والإسلامية ،،،،

لا شك أن المناضلين و المناضلات في تلك المرحلة يتذكرون كيف كان يستهل تدخلاته بتحية الشهداء و المعتقلين / المجد للشهداء و الحرية للمعتقلين ، شخصيا كنت أشك في صدق نواياه السياسية ، وكنت أعتبره مجرد يساري صغير و انتهازي يتربص الفرصة للارتماء بين أحضان الرجعية و خدمة مصالحها، لكن المؤسف أن كثيرا من الشباب المتحمس كان يغلبهم عنفوانهم النضالي حيث انساقوا لخطابه اليسراوي الانتهازي / التضليلي ، مما تسبب في اعتقالهم ، بسبب التهور بينما صاحبنا و زميله كانوا يفرون بجلدهم ،،،
بلكرداس عبد الهادي

هادا دارنا السوسة ف 20 فبراير كازا..وشحال من الشباب تجرو معاه في تسميمه ضد فعاليات واحزاب اليسار المناضل.
الرفيق جمال اجبارا

وهاهو في

رسالة الى المندوب الاممي خوان مانديز




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *