جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

الإتحاد الوطني لطلبة المغرب فصيل طلبة اليسار التقدمي السكرتارية الوطنية بيان

 الإتحاد الوطني لطلبة المغرب

فصيل طلبة اليسار التقدمي
السكرتارية الوطنية
بيان
تعرف الجامعة المغربية انتفاضة طلابية على إثر القرار المشؤوم القاضي بإقصاء الموجزين الذين تتجاوز أعمارهم 30 سنة من مباريات التعليم بالإضافة إلى العديد من القرارات الأخرى التي تقصي الموجزين خريجي الكليات ذات الاستقطاب المفتوح.
وقد عرفت المواقع الجامعية بكل من تطوان، القنيطرة، الرباط، أكادير، مراكش، الراشدية، وجدة، الجديدة، الدارالبيضاء وغيرها، مقاطعة شاملة للدراسة و العديد من الأشكال الاحتجاجية الأخرى.
إننا نعتبر أن المهمة الأساسية في المرحلة هي التنسيق و توحيد هذه المعارك في أفق تحويلها إلى قوة مادية قادرة على قلب المعادلة لصالح الجماهير الطلابية بما يسمح للحركة الطلابية بالعودة إلى لعب دورها الطليعي في المجتمع.
ومن موقع تحملنا للمسؤولية نعلن للرأي العام الوطني و الدولي ما يلي :
تشبتنا ب :
- الإتحاد الوطني لطلبة المغرب ممثلاً شرعياً لكل نضالات الحركة الطلابية.
- موقفنا الصارم الرافض لكل السياسات الطبقية التي ينهجها النظام القائم في قطاع التعليم.
- الوحدة و التنظيم باعتبارهما السبيلان القادران على إسقاط كافة المخططات الطبقية.
تضامننا مع :
- مناضلي اوطم مكناس الذين تعرضوا للعنف من قبل أطراف مشبوهة.
- مناضلي و مناضلات الحركة الطلابية الذين تعرضوا للقمع و الاعتقال (القنيطرة،تطوان،طنجة...).
- نضالات حركة المعطلين بالمغرب.
- نضالات التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد.
دعوتنا ل :
- الجماهير الطلابية لمزيد من التشبت بنقابتهم العتيدة و الالتفاف حول الأشكال النضالية.
- كافة المواقع الجامعية لتهييئ الشروط للمعركة الوطنية من أجل التصدي للسياسات الطبقية .
- فصائل التوجه الديمقراطي لفتح قنوات التواصل و ذلك لقيادة المعركة الوطنية وتنظيمها في أفق بناء أوطم.
- كافة التنظيمات السياسية و النقابية والحقوقية المناضلة لدعم نضالات الحركة الطلابية بكافة المواقع الجامعية.
إن المرحلة تستدعي منا الكثير من النضج و تقديم تنازلات في سبيل تطوير الحركة الطلابية تجسيداً للشعار التاريخي " مصلحة الجماهير الطلابية فوق كل اعتبار"
عن السكرتارية الوطنية
بتاريخ : 27/11/2021


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *