رسالتي إليك أيها الغالي في اليوم 336 من الحكم الجائر واليوم 689 من الاعتقال التعسفي.
رسالتي إليك أيها الغالي في اليوم 336 من الحكم الجائر واليوم 689 من الاعتقال التعسفي.
سلامتك ياولدي من عالم الدسائس والاغتيالات
المعنوية...بوح الأحد نموذجاً !!!
"""""""""""""""""""""""""""""""
والدتك تستعيد سيرة الظلم الذي واجهتَه بصمود خرافي.
"""""""""""""""""""""""""""""""
بتاريخ 7يونيو2020 تم الاستهداف المباشر للصحافي الاستقصائي عمر الراضي بالتشهير و القذف والتشكيك في ذمته الأخلاقية والمهنية من طرف من لا أخلاق مهنية ولا كفاءة لهم.
نعم، في بوح الأحد ليوم 7 يونيو 2020 تجشَّأ " أبو وائلهم" في موقعه الرخيص و وجَّه سِبابه وحقده نحو الصحافي عمر الراضي لا لشيء إلا لأنه و زملاؤه الصحافيين قادوا حملة لجمع توقيعات أولية لصحافيين في عريضة للتضامن مع الصحافي المعتقل آنذاك سليمان الريسوني.
وقَّع على عريضة التضامن 43 صحافيا و وصحافية منهم 13 من جريدة أخبار اليوم والباقي صحافيون مغاربة داخل المغرب و عبر العالم.
ولكن هذا " الأبووائل" لم يسمح ولم يقبل أن يتضامن صحافيون مغاربة مهجّرون وآخرون يتواجدون بالمغرب و يشتغلون مع منابر عالمية أن يتضامنوا مع زميلهم !! يا ألله حتى التضامن يجب أن يكون على هواهم.
بعد طرح و ضرب و إزالة وتشريح أسماء الموقعين توقف " المتلصص" عند توقيع عمر الراضي مستهزئً بكون بطاقته تقول أنه صحافي متدرب..
رُبَّما استهزاؤه في محله لأنه كيف يُعقل أن يشتغل شخص كصحافي و مقدم لبرامج و متخصص في صحافة الاستقصاء منذ على الأقل 2010 وبشهادة هذا " الأبووائل" الذي كتب في هذا البوح الذي نحن بصدده : " ..اشتغل في أكثر من منبر خصوصاً أسبوعية لوجورنال.."
ولعلمكم فقد اغتيلت هذه الأسبوعية وتم توقيفها عن النشر في بداية 2010.
بمعنى أنه يعترف، لغبائه بطريقة غير مباشرة، أن بطاقة الصحافي المتدرب التي سُلِّمت مؤخراً لعمر هي خرقٌ لقانون الشغل وقانون الصحافة وهو حَيفٌ طال الصحافي عمر الراضي عندما امتنعت الجهات المختصة عن تسليمه بطاقة الصحافة لأنه لا يستجيب للمواصفات المطلوبة والتي تتوفر لدى " صحافييي" هذا الموقع وأمثاله والذين يتوفرون على البطائق بمجرد حملهم لميكروفون الموقع



عمر ولدي لا تُشرِّفه هذه البطاقة وهو في غنىً عنها.
منذ هذا التاريخ وقبله لم يتوقف هذا البوح
كذب، إشاعات، تلفيقات و لا أحد يُعارض أو يحتج، لا نقابة الصحافيين ولا مجلسهم.

لا أحد يتكلم هنا عن أخلاقيات مهنة الصحافة وصحافيون مغاربة يتم الدوس عليهم وذبحهم على هذا "الموقع الفضيحة" والذي لم يُكلف نفسه حتى أن يقوم بما تقوم به الصحافة الحقيقية والحرة من تقصٍّ للخبر والتأكد من المعلومات والبحث قبل الذبح عفواً قبل النشر.
ولكننا نعرف أن هدف هذا البوح هو نشر خصوصيات الآخرين والتلذذ بالتجسس عليهم حتى في حميمياتهم. لا يفعل هذا إلا إنسان سادي ومُتحكَّم فيه عن بُعد ( الله يلطف).
عمر ولدي صحافي استقصائي عن جدارة واستحقاق.
( يُتبع).
---من ماماتي--
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق