جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

الجمعية تدين “منع” تخليد ذكرى “وفاة بلهواري والدريدي”بديل أنفو/“المراكشي”

 بيان

تدين وبقوة المنع السلطوي لتخليد الذكرى 39 لاستشهاد المناضلين مصطفى بلهواري وم. بوبكر الدريدي.
تعرض تخليد الذكرى 39 لاستشهاد المناضلين مصطفى بلهواري وم. بوكر الدردي، الذين استشهدا نهاية غشت 1984 إبان خوض مجموعة مراكش 84 إضرابا عن الطعام للمطالبة بتحسين أوضاعهم داخل السجون وإدانة الأحكام الجائرة الصادرة في حق المجموعة، وللمطالبة بوقف الاعتقال التعسفي والاعتقال السياسي وإطلاق سراحهم.
إن منع تخليد ذكرى الشهيدين بدار سعيدة المنبهي الذي يعد مكانا خاصا، يعتبر تحكما في الفضاءات الخاصة بعدما تم إغلاق جميع المنافذ والقاعات العمومية في وجه الحركة الديمقراطية.
إن المنع المخزني لتخليد ذكرى الشهيدين اليوم 3 غشت 2023 والمنظمة من طرف عائلتي الشهيدين ورفاقهما ، يندرج ضمن الاجهاز على الحق في التجمع السلمي وحرية الرأي والتعبير، ومحاولة لطمس الذاكرة والايهام بطي ملف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.
وبناء عليه فإن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش :
➢ تدين وبقوة هذا المنع السلطوي والمنفلت من عقال القانون وخاصة ظهائر الحريات العامة.
➢ تعبر عن تضامنها مع عائلتي الشهيدين، وتؤكد تشبتها بالكشف عن الحقيقة كاملة وتحديد المسؤوليات حول استشهادهما ومتابعة ومحاكمة الجلادين.
➢ ترفض بشكل مطلق كل المحاولات المخزنية اليائسة لطمس ذكريات الشهداء ودفع المجتمع نحو النسيان، وتجدد الدعوة لحفظ الذاكرة
➢ تجدد مطلبها القاضي باحترام حرية الرأي والتعبير وحق التجمع والاحتجاج السلمي.
➢ تعيد التأكيد على تنفيذ توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة، ووضع حد للانتهاكات حقوق الإنسان وفي مقدمتها رفع الحصار عن الحركة الحقوقية.
➢ تطالب بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي حرية الرأي والتعبير.
عن المكتب
مراكش 03 شتنبر 2023



الجمعية تدين “منع” تخليد ذكرى “وفاة بلهواري والدريدي”

أدان فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، المنارة-مراكش، ما أسماه بـ”المنع السلطوي لتخليد الذكرى 39 لاستشهاد المناضلين مصطفى بلهواري وبوبكر الدريدي”.

وأشار فرع الجمعية، ضمن بيان، توصّل موقع “بديل” بنظيرٍ منه، إلى أن مصطفى بلهواري وبوكر الدردي، كانا قد “استشهدا نهاية غشت 1984 إبان خوض مجموعة مراكش 84 إضرابا عن الطعام للمطالبة بتحسين أوضاعهم داخل السجون وإدانة الأحكام الجائرة الصادرة في حق المجموعة، وللمطالبة بوقف الاعتقال التعسفي والاعتقال السياسي وإطلاق سراحهم”، وفقا لتعبير البيان.

وأورد فرع الجمعية أن “منع تخليد ذكرى الشهيدين بدار سعيدة المنبهي الذي يعد مكانا خاصا، يعتبر تحكما في الفضاءات الخاصة بعدما تم إغلاق جميع المنافذ والقاعات العمومية في وجه الحركة الديمقراطية”، مضيفا أنه “يندرج ضمن الاجهاز على الحق في التجمع السلمي وحرية الرأي والتعبير، ومحاولة لطمس الذاكرة والايهام بطي ملف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان”.


الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدين منع تخليد ذكرى استشهاد الدريدي وبلهواري

“المراكشي”

عبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش عن ادانتها القوية لما أسمته المنع السلطوي والمنفت من عقال القانون، لإحياء الذكرى الـ 39 لاستشهاد المناضلين مصطفى بلهواري وم. بوكر الدردي.

و أكدت الجمعية في بيان توصلت صحيفة “المراكشي” بنسخة منه، أن منع تخليد ذكرى الشهيدين بدار سعيدة المنبهي الذي يعد مكانا خاصا، يعتبر تحكما في الفضاءات الخاصة بعدما تم إغلاق جميع المنافذ والقاعات العمومية في وجه الحركة الديمقراطية.

كما أكدت الجمعية رفضها بشكل مطلق كل المحاولات المخزنية اليائسة لطمس ذكريات الشهداء ودفع المجتمع نحو النسيان، وتجدد الدعوة لحفظ الذاكرة، وعبرت عن تضامنها مع عائلتي الشهيدين، وتؤكد تشبتها بالكشف عن الحقيقة كاملة وتحديد المسؤوليات حول استشهادهما ومتابعة ومحاكمة الجلادين.

وجددت مطلبها القاضي باحترام حرية الرأي والتعبير وحق التجمع والاحتجاج السلمي، وأعادت التأكيد على تنفيذ توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة، ووضع حد للانتهاكات حقوق الإنسان وفي مقدمتها رفع الحصار عن الحركة الحقوقية.

وطالبت الجمعية بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي حرية الرأي والتعبير.

وكانت عائلتي الشهيدين الذين استشهدا نهاية غشت 1984 إبان خوض مجموعة مراكش 84 إضرابا عن الطعام للمطالبة بتحسين أوضاعهم داخل السجون وإدانة الأحكام الجائرة الصادرة في حق المجموعة، وللمطالبة بوقف الاعتقال التعسفي والاعتقال السياسي وإطلاق سراحهم، قررا إحياء ذكرى استشادهما اليوم بدار سعيدة المنبهي.

إدانة حقوقية لمنع تخليد ذكرى الشهيدين الدريدي وبلهواري بمراكش

albahja24“البهجة24”

أدان فرع “المنارة” للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بمراكش قرار السلطة بمنع تخليد الذكرى الـ39 لاستشهاد المناضلين مصطفى بلهواري و مولاي بوكر الدريدي، الذي كان مزمعا تنظيمه من طرف عائلتيهما، اليوم الأحد 3 شتنبر الجاري، بـ”دار سعيدة” في مراكش.

الجمعية وصفت المنع، في بيان أصدرته اليوم، بـ” القرار المنفلت من عقال القانون”، معبّرة عن رفضها لما سمّته بـ”المحاولات اليائسة لطمس ذكرى الشهداء و دفع المجتمع نحو النسيان”، و مطالبة باحترام حرية الرأي والتعبير وحق التجمع والاحتجاج السلمي.

كما دعت إلى تنفيذ توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة، و وضع حد للانتهاكات حقوق الإنسان، و رفع الحصار عن الحركة الحقوقية.

مصادر مطلع أفادت “البهجة24” بأن المنع لم يكن مكتوبا، موضحة بأن قائدا لملحقة إدارية انتقل إلى “دار سعيدة” بحي “السملالية”، وطلب من المسؤول عن إدارتها عدم السماح بإقامة النشاط المذكور، بمبرر أن منظميه لم يُشعروا السلطة المحلية كتابيا بتنظيمه.

في المقابل، ردّ مصدر حقوقي على ذلك بأن النشاط لم يكن مبرمجا تنظيمه في قاعة عمومية حتى يتم إشعار السلطة به، بل كان مقررا أن يحتضنه الفضاء الخاص “دار سعيدة”، وهو مركز ثقافي شيدته عائلة الشهيدة سعيدة المنبهي، لحفظ ذاكرة هذه المناضلة التي توفيت بسجن الدار البيضاء، بتاريخ 11 دجنبر 1977، بعد إضراب مفتوح عن الطعام استمر 34 يوما.

و كان المناضلان الدريدي و بلهواري استشهدا، نهاية غشت 1984، إبان خوض مجموعة مراكش 84 إضرابا عن الطعام، للمطالبة بتحسين أوضاعهم داخل السجون، وإدانة الأحكام الجائرة الصادرة في حق المجموعة، و للمطالبة بوقف الاعتقال التعسفي و الاعتقال السياسي وإطلاق سراحهم.


هناك تعليق واحد:

  1. ربي يرحمهم ثمن الحرية ليس سهلا عند الله تلتقي الخصوم .الجبن والخوف لن يغير شيئ

    ردحذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *