"الميادين" تنعي الشهيدين المراسلة فرح عمر والمصور ربيع المعمري اللذين استشهدا باستهدافهما بصاروخ إسرائيلي في جنوب لبنان.
Al-Mayadeen lamenta os dois mártires, o repórter Farah Omar e o fotógrafo Rabih al-Maamari, que foram mortos após serem alvo de um míssil israelense no sul do Líbano.
"الميادين" تنعي الشهيدين المراسلة فرح عمر والمصور ربيع المعمري اللذين استشهدا باستهدافهما بصاروخ إسرائيلي في جنوب لبنان.
أصدرت العلاقات الإعلامية في حزب الله البيان التالي:
مرةً جديدة تتعرض قناة الميادين إلى عدوانٍ صهيوني غاشم، فبعد القرارات التي اتخذتها حكومة العدو بالتضييق التعسفي على القناة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، ارتكبت قوات الاحتلال جريمة غادرة أدت الى استشهاد الزميلين العزيزين المراسلة فرح عمر والمصور ربيع المعماري.
ان هذه الجريمة وما سبقها من اغتيال للشهيد الصحافي عصام العبد الله وإطلاق النار على الموكب الإعلامي في يارون وما قامت وتقوم به قوات الاحتلال من عمليات قتل لعشرات الصحافيين في غزة وتدمير مقراتهم، يكشف أهمية الدور الذي تقوم به وسائل الإعلام في فضح ممارسات العدو الإرهابية وكشف جرائمه المروّعة ضد المدنيين خصوصاً في قطاع غزة.
ان مواصلة استهداف العدو للإعلاميين بشكل مباشر وعمليات القتل للصحافيين تظهر مدى انزعاج العدو البالغ من الدور الهام والأساسي والمركزي الذي تضطلع به وسائل الإعلام والتي استطاعت بجهودها وتضحياتها الكبيرة أن تحدث تحولاً في الرأي العام للصالح الشعب الفلسطيني المظلوم ضد العدو الإسرائيلي القاتل والمجرم.
اننا نطالب الهيئات الدولية الإعلامية والانسانية بإدانة هذه الجريمة وما سبقها من جرائم مماثلة ورفع الصوت عالياً وممارسة أعلى درجات الضغط على حكومة العدو لوقف عدوانها على الإعلاميين والمدنيين.
أن العلاقات الإعلامية في حزب الله إذ تدين بشدة هذه الجريمة، تتقدم من الزملاء في قناة الميادين وعائلة الشهيدين العزيزين بأحر التعازي والمواساة، وتؤكد أن هذا العدوان وما رافقه من استشهاد لمواطنين آخرين لن يمر من دون رد من مجاهدي المقاومة الإسلامية الذين يسطرون في الميدان أروع ملاحم البطولة والفداء.
الثلاثاء 21-11-2023 م
07 جمادى الأول 1445 هـ
Relações públicas do Hezbollah libanês:
O inimigo cometeu um crime que levou ao martírio dos nossos queridos colegas Farah Omar e Rabi Al Maamari.
Este crime e o crime anterior do regime sionista, que é o assassinato do jornalista martirizado "Essam Abdullah", revela a importância do papel da mídia, e o contínuo ataque a jornalistas mostra o quão perturbado o regime israelense está por seu desempenho.
O martírio destes dois jornalistas e de outros cidadãos não ficará impune.
بيان صحفي
الجبهة الشعبية تنعي صحافيي الميادين وتؤكد أن صوت الحقيقة سيظل عالياً ومُشرعاً يلاحق الاحتلال وقادته القتلة
تقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إلى الأخ غسان بن جدو رئيس مجلس إدارة فضائية الميادين وإلى إدارة وطواقم الفضائية وعموم الشعب اللبناني بأحر التعازي باستشهاد الصحفية فرح عمر والمصور ربيع المعماري في جريمة اغتيال صهيونية متعمدة في جنوب لبنان، متمنية الشفاء العاجل للجرحى.
وأكدت الجبهة أن السادية والإجرامية الصهيونية باستهدافها الممنهج للصحافيين الذين يأدوا واجبهم في تغطية الحدث ونقل الحقيقة تجاوزت الخطوط الحمراء، وبلغت حداً يفوق التصور، مؤكدةً أن صوت الحقيقة سيظل عالياً ومُشرعاً يفضح جرائم هذا الكيان الصهيوني المجرم ويلاحق قادته القتلة وكل من تخاذل معه.
وأضافت الجبهة أن استهداف صحافيين الميادين لم يأتِ من فراغ، بل هو اغتيال متعمد لفضائية تعتبر نفسها رأس حربة الإعلام المقاوم، وتواصل تأدية دورها في تغطية معركة طوفان الأقصى ونقل أخبار وصوت المقاومة من الميدان.
وشددت الجبهة أن دماء الشهيدين الصحفيين فرح عمر والمصور ربيع المعماري التي امتزجت مع دماء الصحافيين في فلسطين تؤكد أن الألم والجرح واحد وأن القاتل واحد وهو الكيان الصهيوني وآلته الحربية المدعومة أمريكياً وغربياً، وستظل هذه الجريمة لعنة تطارد هذا العدو المجرم والمهزوم والجبان الذي يرتعب من الصورة والحقيقة التي تكشف عن قناعه الزائف.
وقالت الجبهة إن العدو الصهيوني واهم إذا اعتقد أن استهدافه الصحافيين قادر على إسكات صوت الحقيقة أو أن يطفئ شوكة المقاومة أو يحقق أهدافه الانتقامية تجاه لبنان ومقاومتها الباسلة، فوجهه القبيح وجرائم حربه بحق شعوب المنطقة أصبحت مكشوفة أكثر فأكثر بفضل ثلة من الصحافيين المقاومين فرسان الحقيقة الذين استطاعوا رغم القتل والاستهداف الممنهج والمتعمد ضدهم إلى إيصال حقيقة ما يجري على الأرض من عدوان وجرائم صهيونية.
وختمت الجبهة بيانها بدعوة الاتحاد الدولي للصحفيين إلى تعليق عضوية الكيان الصهيوني في الاتحاد، وملاحقة جرائمه وانتهاكاته الواضحة بحق الصحفيين، والضغط على المجتمع الدولي من أجل توفير الحماية للصحفيين أوقات الحروب.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
21-11-2023
بيان صادر عن حزب التيار العربي
بسم الله الرحمن الرحيم
"وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ"
إننا في حزب التيار العربي إذ نعزي أنفسنا، نتقدم بأحر التعازي للأخ غسان بن جدو وقناة الميادين وكافة العاملين فيها باستشهاد الأخت فرح عمر والأخ ربيع المعماري الذين استشهدا خلال أداء واجبهما بنقل الحقيقة، حقيقة هذا الكيان الوحشي وان استهدافهما كان عن سابق تصور وتصميم من أجل إسكات صوت الميادين من الميدان
لهم الرحمه وفي جنان الخلد ان شاء الله.
المكتب الأعلامي لحزب التيار العربي
بيروت في٢٠٢٣/١١/٢١
بيان صادر عن المكتب الاعلامي للحزب الشيوعي اللبناني:
" جرائم الاحتـلال الصهيوني المستمرة بحق الصحفيين والمدنيين لن تثني الإعلام عن نقل جرائـمه وفضحها."
مرة جديدة، تستهدف آلة القـتل الصهـيونية الصحفيين، حيث أقدمت اليوم على اقتراف جريمة أخرى، تُضاف إلى جرائمها المتمادية ضد شعبنا في غـزة والضفة وجنوب لبنان، بالاعتداء على الفرق الاعلامية في بلدة طير حرفا الجنوبية، ما أدى إلى استــشهاد مراسلة قناة الميادين الزميلة فرح عمر والمصور الزميل ربيع معماري، بعد ان تم استهدافهم بشكل مباشر.
إننا، إذ نتقدم بالتعزية من الزملاء في قناة الميادين، ومن الجسم الإعلامي في لبنان وفلـسطـين والعالم، نؤكد على الدور الذي تلعبه تلك الوسائل وأهميته في فضح جرائم العـدو وكشف كذبه، ومواجهة السرديات الكاذبة التي يروج لها. كما نطالب الجهات الدولية المعنية، ومؤسسات الأمم المتحدة وحقوق الإنسان للتحرك الفعّال لتقديم مجرمي الحـرب الصهاينة وداعميهم إلى المحاكمة على جرائمهم المتمادية، وحمايتهم للإرهـاب الصهـيوني وإلى اتخاذ أشد الإجراءات لحماية الصحفيين والمدنيين من الاعتداءات المتكررة.
بيروت في 21/11/2023
Los sionistas siguen con su espiral de asesinatos selectivos contra periodistas, hace unos momentos bombardeó y asesinó a la reportera Farah Omar y al camarógrafo Rabih Mehmari, de Mayadeen, en el sur del Libano.
Ya son 57 periodistas asesinados por los sionistas en solo 45 días... mientras la "prensa libre" occidental, lacaya y servil, sigue callada y mirando a otro lado.
ويواصل الصهاينة دوامة جرائم القتل الانتقائية ضد الصحفيين، فقبل لحظات قصفوا وقتلوا المراسل فرح عمر والمصور ربيع الأحمر، من الميادين، في جنوب لبنان.
هناك بالفعل 57 صحفياً قتلوا على يد الصهاينة في 45 يوماً فقط... بينما "الصحافة الحرة" الغربية، التابعة والخاضعة، تظل صامتة وتنظر في الاتجاه الآخر.




.jpg)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق