كل التضامن، المبدئي و اللامشروط مع الرفيق عبدالرحمان عضو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بسيدي قاسم،على خلفية شكاية كيدية ضده نتيجة فضحه للخروقات بمدينة مشرع بلقصيري.
والتي طالب فرع سيدي قاسم فتح تحقيق مستعجل بخصوصها.
سياسة الهروب الى الأمام لن تفيد ،المطلب الأساسي هو فتح تحقيق في التفويتات المشبوهة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق