National Truth and Reconciliation *CPC(M-L)الحزب الشيوعي الكندي (M-L) اليوم الوطني للحقيقة والمصالحة
National Truth and Reconciliation Day is an expression of the unity between the Indigenous Peoples, Canadians and Quebeckers to not only recognize the wrongdoing of the Canadian state in the past, but to end the ongoing state violence against Indigenous Peoples today. It is also an expression of political unity to work together to ensure justice for the more than 6,000 children who died in residential schools, according to the 2015 Truth and Reconciliation Commission's (TRC) Report. At the same time it reflects the determination to ensure that the survivors of the Residential School System and their families are properly compensated and supported to make up for this genocide by holding the Canadian governments and state institutions to account.
اليوم الوطني للحقيقة والمصالحة هو تعبير عن الوحدة بين الشعوب الأصلية والكنديين والكوبيكرز ليس فقط للاعتراف بالخطأ الذي ارتكبته الدولة الكندية في الماضي، ولكن لإنهاء عنف الدولة المستمر ضد الشعوب الأصلية اليوم. إنه أيضًا تعبير عن الوحدة السياسية للعمل معاً لضمان العدالة لأكثر من 6000 طفل ماتوا في المدارس السكنية، وفقًا لتقرير لجنة الحقيقة والمصالحة لعام 2015. في الوقت نفسه، يعكس العزم على ضمان تعويض ودعم الناجين من نظام المدارس السكنية وعائلاتهم بشكل مناسب للتعويض عن هذه الإبادة الجماعية من خلال محاسبة الحكومات ومؤسسات الدولة الكندية.في عام 2015، وعدت حكومة ترودو بأن "علاقة جديدة" مع الشعوب الأصلية كانت على رأس جدول أعمالها. ولكن الوضع المستمر الذي يواجه الشعوب الأصلية في كندا وخاصة إنكار حقوقهم من قبل الدولة الكندية مثل عنف الدولة الوحشي ضد المدافعين عن الأراضي لخدمة المصالح الخاصة، يوضح أن هذا كلام فارغ. إنه يظهر أن تحقيق دعوات لجنة الحقيقة والمصالحة بالنسبة للحكومة هو مسألة راحة وبصريات وليس مبدأ.يدعو الحزب الشيوعي الكندي (M-L) الجميع إلى تكثيف العمل لتحقيق علاقات عادلة بين الكنديين والكوبيكر والشعوب الأصلية. هذا العمل لبناء وحدة الشعب في هذه المعركة من أجل العدالة هو الحاسم وما سينتصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق