جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

O martírio do Comandante Yahya Al-القائدالشهيد يحيى السنوار

 Llevando su arma en las manos y enfrentándose al enemigo sionista y no en los túneles. Así fue martirizado el combatiente palestino Yahya Al-Sinwar.


حاملا سلاحه بيديه ومشتبكا  مع العدوالصهيوني وليس بالأنفاق.. هكذا استشهد المناضل الفلسطيني يحيى السنوار

حركة حماس تُعلن استشهاد رئيسها القائد يحيى السنوار

الهدف الإخبارية - غزة

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، استشهاد رئيس مكتبها السياسي، القائد يحيى السنوار.

وقال نائب رئيس المكتب السياسي للحركة خليل الحية، في كلمةٍ له، إن الشهيد القائد أبو إبراهيم ارتقى بطلا  مشتبكاً ومواجها لجيش الاحتلال حتى آخر لحظة في حياته.

وأضاف أن السنوار واصل عطاءه بعد الخروج من المعتقل حتى اكتحلت عيناه بالطوفان العظيم،  واستشهد حاملاً سلاحه في مقدمة الصفوف صامداً ومدافعاً عن أرض فلسطين.

وشدد الحية على أن دماء الشهداء ستظل توقد لنا الطريق وتشكل دافعا للصمود والثبات، وأن حماس ماضية حتى إقامة الدولة الفلسطينية على كامل التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس .

وختم الحية كلمته بالتأكيد على أنّ أسرى الاحتلال لن يعودوا إلا بوقف العدوان على غزة والانسحاب الكامل منها وخروج أسرانا من المعتقلات.






Неся оружие в руках и сражаясь с сионистским врагом, а не в туннелях. Так принял мученическую смерть палестинский боец ​​Яхья Аль-Синвар.

Carrying his weapon in his hands and clashing with the Zionist enemy, not with tunnels... This is how the Palestinian fighter Yahya Sinwar was martyred




Carregando sua arma nas mãos e enfrentando o inimigo sionista, não com túneis... Foi assim que o combatente palestino Yahya Sinwar foi martirizado


Portando la sua arma in mano e scontrandosi con il nemico sionista, non con i tunnel... Così è stato martirizzato il combattente palestinese Yahya Sinwar




Mit der Waffe in der Hand kämpfte er gegen den zionistischen Feind, nicht gegen Tunnel... So starb der palästinensische Kämpfer Yahya Sinwar den Märtyrertod



अपने हथियार को हाथों में लेकर सुरंगों से नहीं, बल्कि ज़ायोनी दुश्मन से भिड़ना... इस तरह शहीद हुए थे फ़िलिस्तीनी लड़ाके याह्या सिनवार



手持武器,与犹太复国主义敌人交战,而不是通过隧道……巴勒斯坦战士 Yahya Sinwar 就是这样殉难的


Να κρατά το όπλο του στα χέρια του και να συγκρούεται με τον σιωνιστή εχθρό, όχι με σήραγγες... Έτσι μαρτύρησε ο Παλαιστίνιος αγωνιστής Yahya Sinwar



Bærer sit våben i sine hænder og støder sammen med den zionistiske fjende, ikke med tunneler... Sådan blev den palæstinensiske jager Yahya Sinwar martyrdøden



Cu o armă în mâini și luptând cu inamicul sionist, nu pe străzi... Iată cum a fost ucis activistul palestinian Yahya Sinwar


Şehit Yahya Sinvar: Ben diyorum ki düşmanın bana verebileceği en büyük hediye, bana suikast yapmasıdır. Beni şehit olarak onların eliyle Allah’a kavuşturmasıdır.
59 yaşındayım. Koronavirüsten ölmektense bir F-16 tarafından şehit edilmeyi tercih ederim.
Felç, kalp krizi veya kaza sonucu ölmek istemiyorum. Sıradan bir ölümden ziyade şehit olmak istiyorum.
60 yaşını geçmek bir lükstür, 60 yaşını geçip de ne yapacaksınız. Bu hak vaadinin yakın olduğu anlamına geliyor. Vaat edilen ölüm günü geldiğinde ben şehit olmayı tercih ederim. Ben öldüğümde onlar bir zaferi tescil edeceğiz derler. Sinvar’ı öldürdük, savaş sona ermek üzere diye zafer ayetleri okumaya başlarlar. Ben bunları çocukluktan beri ezberledim. Şeyh Ahmed Yasin, bize Allah yolunda ölmek arzumuzdur diye ders vermiştir.
Veya İmam Ali, şöyle demiştir: İnsanın hayatında iki gün vardır. Biri kaderinde ölümün olmadığı gün, diğeri de kaderinde ölümün olduğu gün. Ben ilkinden korkmuyorum çünkü ölüm kaderimde değildir. O halde hiç kimse bana bir zarar veremez. İkincisinden de korkmuyorum; çünkü eğer takdir edilmişse onu kimse önleyemez.

Fırat Koçer



عهدًا على الأيامِ ألا تهزموا .. فالنّصرُ يَنبتُ حيثُ يَرويهِ الدّمُ"

♦️ كتائب الشهيد أبو علي مصطفى تزف القائد الوطني الكبير المشتبك الشهيد "يحيى إبراهيم حسن السّنوار"

بمزيد من الفخر والاعتزاز تزف كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القائد الوطني الكبير المشتبك رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" ومهندس ملحمة طوفان الأقصى وأبرز رموز النضال الفلسطيني الشهيد البطل "يحيى إبراهيم حسن السّنوار".

والذي استشهد ممتشقًا سلاحه وجعبته، متقدماً خطوط المواجهة الأولى بين رفاقه ومقاومينا، مشتبكًا مع عصابات الغدر الصهيونية على ثرى مدينة رفح البطولة والفداء، مسطرًا بدمه أروع معاني التضحية والفداء، ومدافعًا شرسًا عن شعبنا الفلسطيني والأمة العربية ومنتصرًا للمكلومين والمسحوقين من أبناء شعبينا الفلسطيني واللبناني في وجه العدوان الصهيوني المستمر ضد وجودنا وحقنا في تحرير فلسطين من نهرها لبحرها وكافة الأراضي العربية المحتلة.

لقد مثل القائد الكبير "أبو إبراهيم" نموذجاً للقائد الوطني والوحدوي المقاوم لا المساوم المتقدم لصفوف المواجهة، وبالرغم من الألم الكبير بفقدان هذا القائد العظيم الذي لم يستكين يومًا فإننا نؤكد على أن هذا المصاب لن يزيدنا إلا إصراراً وثباتاً بالاستمرار على نهج الشهداء بالنضال والقتال حتى أخر قطرة دم للتحرير الشامل والناجز ودحر الاحتلال عن كامل ترابنا الوطني الفلسطيني واستعادة شعبنا لكافة حقوقه المسلوبة واستعادة الأراضي العربية المحتلة في لبنان وسوريا والثأر لدماء شهدائنا وقادتنا.

يا جماهير شعبنا وأمتنا وأحرار العالم، إن حربنا هي حرب وجود، فمهما تعاظمت الجراح فإننا نخوضها بإيمان حتمي وقاطع بالنّصر المؤزّر لا بالمعنويات، وهذه هي رسالتنا الخالدة لشعوبنا الصامدة ولكل الأحرار المؤمنين بالمقاومة كسبيل للخلاص والتحرير والنصر.

ختامًا نتوجه في كتائب الشهيد أبو علي مصطفى للأمة العربية وكافة أحرار العالم عامة ولرفاقنا وإخواننا في الدم والنضال ووحدة المصير حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وجناحها العسكري "كتائب الشهيد عز الدين القسام" قيادة وكوادراً ومقاتلين بالتحية لروح القائد الكبير "يحيى السنوار" ولأرواح من أناروا بدمائهم درب الحرية والاستقلال على طريق الشرف طريق القدس، والتحية للسواعد التي ما زالت ضاغطة على الزناد حتى تحقيق الحرية ودحر الاحتلال.

فعهدنا ثأراً أبديًا لا يزول

المجد للشهداء والحرية للأسرى والشفاء للجرحى

وغدًا سينحسر الضباب عن التلال .. وإننا حتمًا لمنتصرون

كتائب الشهيد أبو علي مصطفى


تصريح صحفي

الجبهة الشعبية تنعي القائد الوطني الكبير الشهيد المُشتبك يحيى السنوار “أبو إبراهيم” رئيس حركة حماس ومهندس ملحمة طوفان الأقصى وأحد أبرز رموز النضال الفلسطيني

بمزيد من الفخر والاعتزاز تنعى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، باسم أمينها العام ونائبه، بطل فلسطين وشهيدها القائد الوطني الكبير، المناضل والمقاوم والأسير المحرر، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الشهيد المُشتبك يحيى السنوار “أبو إبراهيم”، مهندس ملحمة طوفان الأقصى وبطل معركة سيف القدس. والذي استشهد في اشتباك بطولي في رفح جنوب قطاع غزة، إلى جانب عدد من رفاق دربه، ليلتحق بقافلة شهداء الوطن الكبار و قضية فلسطين العادلة وكرامة وحرية الأمة العربية.

فقدت فلسطين والقضية والنضال الوطني الفلسطيني وفصائل المقاومة والأمة جمعاء قائداً كبيراً لم يعرف التراجع يوماً، قضى حياته في خضم المقاومة، مدافعاً شرساً عن حقوق شعبه وأرضه، مُجسداً في حياته نموذجاً استثنائياً للمناضل الملتصق بهموم شعبه، واستشهاده وهو يقاتل في الصفوف الأمامية دفاعاً عن فلسطين يخلده في ذاكرة الأمة كقائد لا يُهزم، لم يتردد في اتخاذ طريقه نحو النصر أو الشهادة التي نالها في أشرف المواقع مقاتلا مدافعا عن شعبه.

شَكل الشهيد الكبير بنضاله ومواقفه رمزاً للصمود والإرادة والصلابة والشخصية الحديدية التي لا تعرف الخنوع أو الانكسار، وكان له دور ريادي في تطور المقاومة، وساهم بشكلٍ فعال مع مجموعة من المناضلين من مختلف الفصائل في قيادة الحركة الأسيرة خلال سنوات سجنه الطويلة، حيث خاض معارك بطولية ضد إدارة السجون، مؤكداً دوماً على وحدة صفوف المقاومة في مواجهة الاحتلال، وهو ما رسخه حاضراً بعد تحرره. 

أثبت الشهيد كفاءة وشجاعة في قيادة المقاومة العسكرية والسياسية، ولم يتراجع عن أيٍ من الثوابت الوطنية، وكان صوته هادرا في الدفاع عن الأسرى والقضية الفلسطينية، راسخاً في مواقفه، ومدركاً لأهمية الوحدة الوطنية والمقاومة المشتركة.

تتوجه الجبهة الشعبية بخالص العزاء إلى عائلة الشهيد القائد أبو إبراهيم وإلى الأخوة في حركة حماس،مؤكدة أن دماء القادة الأبطال لن تضيع هدراً، وأن استشهاد القائد يشكل وقوداً جديداً لنار المقاومة، وستظل دماؤه الزكية شاهدة على أن هذا الشعب لا يُهزم، بل تزداد عزيمته كلما حاول العدو إطفاء شعلة نضاله، وكلما ظن العدو أنه باغتيال قائد سيقضي على المقاومة، يولد من دمائه عشرات القادة الجدد، أكثر صلابة وتصميماً؛ فالتجربة أكدت أن استشهاد القادة لا يوقف المسيرة، بل يرسخها ويشعل ساحات المواجهة، وهذا ما سيحدث.

المجد والخلود للشهداء… والنصر الحتمي لفلسطين

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين

المكتب السياسي

18-تشرين أول/ أكتوبر-2024


روى قائد الطوفان بدمه أرض فلسطين
أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بياناً في استشهاد القائد الوطني الكبير ورئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) قالت فيه: لقد استشهد القائد الوطني الكبير يحيى السنوار (أبو ابراهيم) وهو يروي أرض فلسطين بدمه الزكية، مقاتلاً حتى اللحظة الأخيرة، فدائياً في الدفاع عن أرضه، ووفياً لشعبه حتى اللحظة الأخيرة وحريصاً على كرامته الوطنية. رفض الاستسلام ورفض المساومة وبقي يرفع علم المقاومة والصمود والثبات، في قيادة المقاومة، وعلى رأس شعبه الثابت الصامد، وفي مواجهة جيش الاجرام والفاشية، مؤمناً على الدوام بأن طريق المناضل الى إحدى النتيجتين: الانتصار أو الشهادة
وأضافت الجبهة الديمقراطية إن القائد الوطني الكبير الشهيد يحيى السنوار، الذي خلف رفيق نضاله الشهيد إسماعيل هنية في رئاسة المكتب السياسي لحركة حماس، واحدٌ من القادة الكبار الذين يعجز الكلام عن الارتقاء الى المستوى اللائق في وداعهم، وقد كان رجل الفعل والعمل، وإذا قال صدق، ويكفيه فخراً أنه احتل بجدارة موقعه قائداً لطوفان الأحرار، ليس في فلسطين وحدها بل في العالم كله
وقالت الجبهة في بيانها، نشارك إخواننا الأعزاء في حركة المقاومة الإسلامية(حماس)، كما نشارك كل أبناء شعبنا وأحرار العالم العزاء في استشهاده مؤكدين على أن هذا الحدث الجلل لن يكون إلا حافزاً إضافياً، يدفع شعبنا الصامد البطل ومقاومته الباسلة الى المزيد من التماسك والإصرار على مواصلة مسيرة النضال والكفاح والمواجهة الشاملة للتحالف الأمريكي الإسرائيلي ومشروعه التدميري، أوفياء للرسالة التي أطلقها القائد الوطني الكبير فجر السابع من أكتوبر المجيد من أجل أن يغمر طوفان المقاومة كل شبرٍ من أرض فلسطين، وطناً حراً لأبنائها يندحر عنها الاحتلال وقطعان المستوطنين ملطخين بعار الهزيمة النكراء.
الإعلام المركزي


بيان صادر عن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح

ينعى تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح إلى شعبنا الفلسطيني، وإلى جماهير الأمة العربية وكل أحرار العالم، الشهيد القائد الوطني الكبير يحيى السنوار (أبو إبراهيم)، رئيس حركة المقاومة الإسلامية حماس، الذي ارتقى بعد أن اختار طريق الشهادة بإرادةٍ حرّةٍ وبقرارٍ وطنيٍ راسخ.

كان الشهيد القائد يحيى السنوار نموذجًا للمناضل الفلسطيني الذي خاض معاركه من أجل حرية وطنه وكرامة شعبه، وجسّد بخطواتٍ فاعلةٍ اندفاعه الدائم لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، وساهم في تقريب المسافة بين حركته وكافة القوى الفلسطينية، ولعب الدور الأساسي في بناء التفاهمات بين حركة حماس وتيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، وعاش مؤمنًا بأن الحياة الحقيقية لشعبنا لن تتحقق إلا بالنضال والكفاح الوطني، وأن درب الحرية محفوف دومًا بالتضحيات. 

إن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح إذ ينعى المناضل الوطني والأسير المحرر والقائد الفذ يحيى السنوار، ليؤكد أن مسيرة التحرر ماضية في طريقها، وأن دماءه ودماء جميع الشهداء لن تذهب سدى، وأن اغتيال القادة واستمرار المجازر والجرائم المستمرة منذ نشأة الاحتلال على أرضنا، لن يثني شعبنا عن مواصلة نضاله العادل والمشروع ومقاومته البطولية حتى دحر الاحتلال وتحقيق الاستقلال الوطني.

تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح

الجمعة ، الموافق18 أكتوبر 2024


الحركة التقدمية الكويتية تنعي رئيس حركة المقاومة الإسلامية - حماس القائد والمناضل الفلسطيني الكبير يحيى السنوار

بكل مشاعر الفخر والاعتزاز ننعي إلى شعبنا الفلسطيني الصامد، وشعوب أُمتنا العربية وأحرار العالم قائد الكفاح الفلسطيني العظيم المناضل الكبير يحيى السنوار - رئيس حركة المقاومة الإسلامية - حماس، الذي ارتقىٰ بالأمس شهيداً مشتبكاً دفاعاً عن الوطن والأمة، في صورةٍ ترسّخ في أذهاننا الخيار الوحيد لشعبنا أمام العدو الصهيوني الغاصب: النصر أو الموت على طريق التحرير.

لقد فقدت المقاومة الفلسطينية الباسلة باستشهاد الفقيد مناضلاً وطنياً صلباً وقائداً فذاً، وبالتأكيد فإنّ خسارتنا فيه كبيرة بحجم مَنْ سبقوه من القادة الشهداء على طريق المقاومة والتحرير، وفي مقدمتهم الشهيدان الكبيران إسماعيل هنية والسيد حسن نصرالله، اللذان تركا خلفهما إرثاً متماسكاً يحمله أبطال يواصلون الكفاح دون هوادة ويُسطرون الملاحم ضد العدو الصهيوني الغاصب يوجعونه ويوجعون داعميه من الإمبرياليين وتابعيهم.

ويكفي الشهيد البطل يحيى السنوار فخراً أنّه قضى حياته مقاوماً باسلاً مزعجاً للعدو، ومقاتلاً حراً في ساحات المواجهة والتصدي يوجه الضربات للأعداء المحتلين، بل وأنّه عندما كان أسيراً فقد كان بصموده يخنق سجّانيه، وبعدما أصبح طليقاً أرّق العدو بدهائه وشجاعته، لقد عاش مقاتلاً يسطّر أعظم الملاحم، وها هو يرتقي شهيداً ممسكاً بسلاحه… هذا اختصار ما قدمه الشهيد المقاوم البطل أبو ابراهيم في مسيرته الكفاحية التي استكمل فيها ما بدأه الشهداء الميامين الشيخ أحمد ياسين وأبو علي مصطفى وعبدالعزيز الرنتيسي ويحيى عياش وعماد عقل ومحمد عبدالعال وغيرهم من القادة المقاومين الشهداء، وما سيستكمله الصامدون في أرض فلسطين… كل فلسطين… من النهر إلى البحر.

إن حجم الألم بمَنْ خسرتهم الأمة على طريق التحرير من أبناء شعبنا يماثل حجم ثقتنا بأنّ هذه التضحيات العظيمة لا تضيع هباءً، وإنما هي فداء للهدف الأعظم، تحرير فلسطين عبر معارك طويلة وممتدة تشهدها ميادين القتال، حيث يثخن المقاومون البواسل العدو ويكبدوه الخسائر ويستنزفوه في حربٍ لم يسبق للعدو الصهيوني أن شهدها رغم كل ما تعرّض له شعبنا في فلسطين ولبنان من جرائم وما قدّمه من تضحيات وما يمكن أن يقدمه في سبيل حريته وقضيته العادلة.

سبق وأن نبّهت الحركة التقدمية الكويتية مراراً وتكراراً من خطورة ما يدفع به الكيان الصهيوني المنطقة باستمرار حربه الإبادية ضد شعبنا العربي في فلسطين وتوسيع رقعتها لتشمل لبنان وشعبه الأبي مع التمادي بالعدوان على سوريا والعراق واليمن، ويهمنا أن نؤكد هنا على أنّ المسؤولية الوطنية والقومية تحتم بشكل لا يقبل التأخير تجاوز حالة الضعف والتردد والصمت والتخاذل ووضع حد لغطرسة هذا الكيان الغاصب، وهي بالدرجة الأولى مسؤولية دول المنطقة حفاظاً على أمنها وسلامة شعوبها ما يفرض عليها أن تتخذ خطوات جدية وحاسمة، وتستخدم كل إمكانياتها لتفرض على داعمي الكيان وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأميركية أن يقيدوا مجرمهم المسعور نتنياهو، الذي يهرب بعنجهيته إلى الأمام من هزيمةٍ محتومة.

إننا في الحركة التقدمية الكويتية نجدد عهد الوفاء للقضية الفلسطينية العادلة، ونكرر الدعوة إلى شعوب أمتنا وقواها الحية وأحرار العالم لاستمرار حملات التضامن والدعم والقيام باستحقاقاتها ومسؤولياتها تجاه شعبنا العربي في فلسطين ولبنان لمواجهة العدو الصهيوني وداعميه حتى يُردع ويوقف حربه الإبادية.

الكويت في ١٨ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠٢٤


 بيان عن قيادة حزب الله:

👈 نتقدّم من الشعب الفلسطيني وإخواننا في حماس وأمتنا ‏العربية والاسلامية وكل مجاهد ومقاوم ‏وحر بأحر التعازي باستشهاد قائد "طوفان الأقصى" يحيى السنوار

👈 القائد الشهيد السنوار حمل الأمانة وشعلة القيادة من الشهيد القائد ‏إسماعيل هنية كي يكمل مسيرة ‏المقاومة والعطاء والتضحيات مع المجاهدين ‏الأبطال والمقاومين الشجعان

👈 القائد الشهيد السنوار وقف في مواجهة المشروع الأميركي ‏والاحتلال ‏الصهيوني وبذل في سبيل ذلك دمه حتى نال الشهادة وأسمى مراتب الكرامة ‏والكمال الإنساني

👈 إننا في قيادة حزب الله والذين نواجه مع شعبنا اللبناني تداعيات ‏العدوان الصهيوني الإجرامي نؤكد ‏وقوفنا إلى جانب شعبنا الفلسطيني



التيار الشعبي ينعى القائد المـــ ـقاتل يحي السنوار قائد ملحمة الطوفان العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
" أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ " .
صدق الله العظيم
إرتقى يحي السنوار شهيدا على طريق القـــ ـدس ،إرتقى مقبلا غير مدبر ،إرتقى كجبل من الكبرياء والصمود،إرتقى بعد أن قاد ملحمة خالدة،إرتقى بعد أن قاد طوفان الأقصى وإستــ ـشهد وسط المعركة لا بل في الحافة الأولى للمواجهة.
إرتقى فارس آخر من فرسان أمتنا وقادة جهــ ـادها المجيد نحو التحرر والإنعتاق،إرتقى بطريقة مشرفة لكل عربي ولكل مسلم ولكل حر في هذا العالم فتحول من قائدا للمــ ـقاومة في غزة إلى رمزا للثائرين من أجل الحق والعدل في كل الدنيا.
نبارك للشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم إرتقاء يحي شهــ ـيــدا ونتقدم لحركة المـــ ــقا ومة الإسلامــ ـية حـــ ـما س بأسمى آيات التباريك والتعازي في ارتقاء قائدها شهــ ـيدا بطلا،وكلنا ثقة أن الحركة ستكون أقوى والمــ ـقاومة أقوى.
إن الشــ ـهيد يحي السنوار قدم الصورة المشرفة لكل عربي ولكل مسلم،في معركة الحق كله ضد الظلم كله،في معركة الإنسانية ضد الهمجية والتوحش،إن يحي السنوار كان على موعد مع القدر والتاريخ بفضل إخلاصه وشجاعته وإيمانه بقضية شعبه وأمته والإنسانية فقاد أعظم ملحمة في تاريخ مــ ـقاومتنا ضد النـــ ـازية الصــ ـهيونية وإرتقى في ساحة الوغى.
إن مباركة الطغمة الإرهــ ـابية الحاكمة في الغرب لجريمة العــ ـدو النــ ـازي المجرم تؤكد مرة أخرى أن المعركة ضد كل مؤسسات الإجرام الغربي وما كيان العــ ـدو إلا قاعدة متقدمة لنظام البربرية التوحش الغربي.
ونقول لشعبنا في فلسطين وفي لبنان وفي كل ساحات المــ ـقاومــ ـة والمواجهة لَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ فنصركم حتمي مهما عظمت التضحيات حيث يقول الحق سبحانه وتعالى" ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين،ونمكن لهم في الأرض"
صدق الله العظيم
الرحمة للشــ ـهداء
النصر للمقـــ ـاومة
الأمين العام محمد زهير حمدي
تونس في 18 أكتوبر 2024
التيار الشعبي - تونس le courant populaire - tunisie

بيان صادر عن الحزب الشيوعي الفلسطيني ينعى فيه استشهاد القائد الكبير يحي السنوار "رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية "حماس"

بمزيد من الفخر والاعتزاز ينعى الحزب الشيوعي الفلسطيني الى جماهير شعبنا العربي الفلسطيني، وإلى جماهير امتنا العربية وكل أحرار العالم،  القائد الوطني الكبير رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية "حماس" الشهيد يحي السنوار "أبو ابراهيم"، والذي ارتقى خلال مواجهته لجيش الاحتلال النازي في مدينة رفح، واعتبر ان استشهاد السنوار لن  يؤدي الا الى مزيد من التمسك بخيار المقاومة والصمود في وجه حرب الابادة التي تخاض ضد أبناء شعبنا العربي الفلسطيني.

ويعتبر يحي السنوار نموذجا للمناضل الفلسطيني الصلب الذي لم تنل منه الاعتقالات ولا التهديدات بتصفيته الجسدية، واصر على مواصلة طريقه طريق الحرية، طريق المجد في سبيل تحرير فلسطين من رجس الاحتلال الفاشي واعادة الحقوق المسلوبة لابناء شعبنا العربي الفلسطيني وقدم في سبيل ذلك جسيم التضحيات والتي توجت باستشهاده في مواجهة الاحتلال، والذي تفاجأ بجرأته وشجاعته المنقطعة النظير .  

واعتبر الحزب الشيوعي الفلسطيني أن استشهاد القائد والمناضل يحي السنوار يجب الرد عليه من خلال توحيد الصف الفلسطيني وانهاء الانقسام الفلسطيني الفلسطيني والى الابد ، وتصعيد المقاومة الفلسطينية بكافة أشكالها، كما يجب عدم المراهنة على ما يسمى المفاوضات مع هذا الكيان الفاشي وعدم المراهنة على الولايات المتحدة او الرجعيات العربية التي تبيع الوهم لابناء شعبنا بما يسمى عملية السلام.

إن الحزب الشيوعي الفلسطيني اذ ينعى القائد الوطني الكبير والأسير المحرر يحي السنوار، يؤكد أن طريق الكفاح والتحرر ستستمر في طريقها حتى تحقيق الاهداف المنشودة لشعبنا العربي الفلسطيني متمثلة بإقامة دولة فلسطين الحرة المستقلة كاملة السيادة على كامل التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس، وحق العودة اللاجئين الفلسطينيين الى قراهم ومدنهم التي هجروا منها عام 1948.  

ترجل القائد شهيداً، جعبته على صدره ، كوفيته حول عنقه، ممتشقاً سلاحه، مقاتلا مشتبكاً
إلى علياء المجد، يا طوفان المقاومة، يا أبا إبراهيم، يا يحي السنوار 
  


المجد والخلود للشهداء
عاشت مقاومة الشعب الفلسطيني
واننا حتما لمنتصرين
الحزب الشيوعي الفلسطيني


18/10/2024



حزب الشعب: المجد للشهيد السنوار  وإرهاب الاحتلال لن ينال من إرادة ونضال شعبنا

يشاطر حزب الشعب الفلسطيني شعبنا العظيم واخوتنا في حركة (حماس) العزاء باستشهاد المناضل الكبير الأخ يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة (حماس).

إن حزب الشعب يؤكد ان استمرار  إرهاب وجرائم الاحتلال بحق شعبنا وقياداته الوطنية بالاغتيالات والإبادة والقتل والحصار والتجويع؛ لن تنال من إرادة شعبنا أو تثنيه عن مواصلة طريقه من أجل نيل حريته واستقلاله الوطني وحقوق لاجئيه الراسخة في العودة، بل على العكس من ذلك تماما؛ تعبد هذا الطريق وتسرع من انبلاج فجر الحرية والاستقلال.

المجد للشهيد البطل يحيى السنوار ولكل شهداء شعبنا 
والحرية والاستقلال الناجز لشعبنا.

حزب الشعب الفلسطيني 
١٨/١٠/٢٠٢٤





رام الله: تنعى جبهة النضال الشعبي الفلسطيني إلى شعبنا الفلسطيني، وبكل مشاعر الحزن والأسى الشهيد القائد والمناضل الوطني الكبير يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الذي ارتقى شهيداً بعد خوضه اشتباكاً مسلحاً في مواجهة قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة تل السلطان بمدينة رفح.

وإن الجبهة وهي تنعى شهيد فلسطين البطل، المناضل الوطني والأسير المحرر والقائد الفذ يحيى السنوار، فإنها تؤكد أن مسيرة النضال والتحرر الوطني ماضية في طريقها، وأن دماء وتضحيات كافة الشهداء والمناضلين على طريق الحرية لن تذهب سدى.

معتبرة أن استشهاد القائد المناضل يحيى السنوار، واستمرار الاحتلال الإرهابي بالإبادة الجماعية وتنفيذ المجازر والجرائم المروعة لن يثني شعبنا عن مواصلة نضاله العادل ومقاومته المشروعة حتى دحر الاحتلال عن أرضنا الفلسطينية وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

وتقدمت الجبهة باسم أمينها العام د. أحمد مجدلاني وباسم أعضاء مكتبها السياسي ولجنتها المركزية وكافة أعضائها، التعازي والمواساة الى حركة حماس والى عائلة الشهيد يحيى السنوار، الذي مثل دائماً نموذجاً للمناضل الفلسطيني، الذي خاض معارك بطولية من أجل حرية الوطن وكرامة الشعب، وجسّد بخطوات فاعلة اندفاعه الدائم لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، وساهم في تقريب المسافة بين حركة حماس وكافة القوى والفصائل الفلسطينية، والذي ناضل حتى آخر الأنفاس في مواجهة جيش الاحتلال، معانقاً درب الحرية المحفوف دوماً بالتضحيات في سبيل الحرية والكرامة الوطنية.

رسالة تعزية لحركة حماس وكافة فصائل المقاومة الفلسطينيّة وكافة الشعب الفلسطيني الأبي،
تلقينا في المكتب التنفيذي للفدرالية المغربية لحقوق الإنسان خبر استشهاد القائد يحيى السنوار زعيم حركة حماس، بمدينة رفح في الخطوط الأمامية للقتال حاملا بندقيته ومتوشحا بكوفيته مدافعا عن فلسطين ضد الغطرسة والاحتلال الصهيوني والمدعوم من طرف الامبريالية الأمريكية .
وإننا إذ نعزي في هذا المصاب الجلل حركة المقاومة الإسلامية حماس وكافة الفصائل الفلسطينية وعموم الشعب الفلسطيني وكل أحرار العالم ، فإننا نؤكد أن استشهاد القائد السنوار لن يزيد الحركة وكافة الفصائل المقاومة وكل الشعب الفلسطيني إلا تمسكا بعدالة قضيته حتى تحقيق النصر والتحرير.
إننا من داخل الفدرالية المغربية لحقوق الانسان نعلن تضامننا المطلق مع حركة حماس ونؤكد تشبتنا بدعم القضية الفلسطينية و مقاومتها الباسلة و دعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره حتى يعيش حرا مستقلا .
المكتب التنفيذي للفدرالية المغربية لحقوق الانسان، البيضاء في 18اكتوبر 2024.













ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *