جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

O ativista brasileiro Thiago Avila, que estava a bordo do Madeleine, faz greve de fome.

O ativista brasileiro Thiago Avila, que estava a bordo do Madeleine, faz greve de fome.

Le militant brésilien Thiago Avila, qui était à bord du Madeleine, entame une grève de la faim.

دخول الناشط البرازيلي تياغو أفيلا، الذي كان على متن الزورق "مادلين"، في إضراب عن الطعام.

El activista brasileño Thiago Ávila, que estaba a bordo del Madeleine, inicia una huelga de hambre.

Brazilian activist Thiago Avila, who was on board the Madeleine, goes on a hunger strike.


Thiago Ávila (Brazil)


Thiago Ávila is a Brazilian, Latin American from the Global South, communicator, internationalist and socio-environmentalist, coordinator of Freedom Flotilla Brazil and member of the Steering Committee of the Freedom Flotilla Coalition. Thiago is 37 years old, is the father of a 6-month-old daughter and organizes solidarity missions to several countries in the Global South in crisis situations (the most recent was the mission to Cuba in July 2024). An activist for the Palestinian cause for 19 years, he has been in person in the region and in neighboring countries, produces educational content on the topic on social media, participates in solidarity committees in Brazil, mobilizes for demonstrations in various locations, promotes lectures, courses and seminars on the cause in various parts of the world and offers interviews to the press in various countries about the truth about Palestine (even debating with Zionists). Since October 2023, Thiago Ávila has built and supported missions that attempt to create a perennial humanitarian corridor to Gaza to end the famine situation. He was in Egypt in mobilizations for the opening of the Rafah border, he was in Turkey in the first attempt to sail with the Freedom Flotilla emergency mission and he was in other neighboring countries expressing his solidarity with Palestine and mobilizing more sectors so that they are increasingly committed with the cause.


freedomflotilla.org

تياغو أفيلا (البرازيل)
/ المشاركون في أسطول الحرية 2025، على متن السفينة، المشاركون / بواسطة متطوّع إعلامي من FFC

تياغو أفيلا هو برازيلي، لاتيني من الجنوب العالمي، يعمل في مجال الإعلام، دوليّ التوجّه وناشط اجتماعي وبيئي. يشغل منصب منسّق "أسطول الحرية – البرازيل" وعضو في اللجنة التوجيهية لتحالف أسطول الحرية. يبلغ تياغو من العمر 37 عامًا، وهو والد لطفلة تبلغ من العمر ستة أشهر، ويقوم بتنظيم بعثات تضامنية إلى عدة دول في الجنوب العالمي تمرّ بأزمات (كانت آخرها مهمة إلى كوبا في يوليو 2024).

يُعدّ تياغو ناشطًا في القضية الفلسطينية منذ 19 عامًا، وقد زار المنطقة ودولًا مجاورة، ويقوم بإنتاج محتوى تثقيفي حول القضية على وسائل التواصل الاجتماعي. كما يشارك في لجان التضامن في البرازيل، وينظّم مظاهرات في مواقع متعددة، ويُقدّم محاضرات ودورات وندوات عن القضية في مختلف أنحاء العالم، ويُجري مقابلات إعلامية في عدة دول لتوضيح الحقيقة بشأن فلسطين (حتى في مناظرات مع صهاينة).

منذ أكتوبر 2023، يشارك تياغو أفيلا في بناء ودعم بعثات تهدف إلى إنشاء ممر إنساني دائم إلى غزة لإنهاء المجاعة هناك. شارك في مصر في تحركات للمطالبة بفتح معبر رفح، وكان في تركيا في أول محاولة للإبحار ضمن بعثة طوارئ لأسطول الحرية، كما تواجد في دول مجاورة أخرى للتعبير عن تضامنه مع فلسطين ولحشد المزيد من القطاعات للانخراط الجاد في دعم القضية.


¿Quién es Thiago Ávila, el brasileño interceptado por Israel en un barco humanitario?

El activista brasiliense era el único brasileño a bordo del barco Madleen, que intentaba llevar ayuda humanitaria a la población de Gaza

El activista brasiliense Thiago Ávila, de 38 años, era el único brasileño a bordo del barco Madleen, que intentaba llevar ayuda humanitaria a la población de Gaza y denunciar el cerco impuesto por Israel. La embarcación fue interceptada en aguas internacionales en la noche del domingo (8), y la tripulación —que incluía a Greta Thunberg y otros diez activistas— quedó bajo custodia del Ejército israelí.

Nacido en Brasilia en 1986, Ávila es licenciado en comunicación, activista por la justicia climática y cofundador del movimiento Bem Viver en Brasil, inspirado en filosofías indígenas andinas.

Las acciones mediáticas, con transmisiones en vivo, son comunes en el trabajo de Ávila. Fue detenido dos veces en 2021 al intentar impedir desalojos de familias durante la pandemia. Es acusado en tres procesos judiciales y puede ser condenado por crimen ambiental y por resistencia a órdenes de desalojo.

Con más de 800 mil seguidores, ya organizó misiones a Cuba y al Líbano, donde asistió al funeral del exlíder de Hezbolá asesinado por Israel, Hassan Nasrallah.

folha.uol


نبض الحياة
مادلين تنتصر على إسرائيل
عمر حلمي الغول
يوم الاحد 8 حزيران / يونيو الحالي سيطرت البحرية الإسرائيلية على السفينة "مادلين" قبل وصولها الى شواطئ قطاع غزة، وهي في المياه الإقليمية المصرية، وقال الناشط البرازيلي الاممي تياغو أفيلا، عضو "تحالف اسطول الحرية" واحد المشاركين في رحلة رفع الحصار عن أبناء الشعب الفلسطيني "إن جيش الاحتلال نشر 3 وحدات خاصة وهي، إس 13، وإس 6، وإس 3، مع طائرات مروحية لاعتراض مادلين"، وأضاف الى ان "هذه الوحدات معروفة بارتكاب جرائم حرب، كما فعلت في الهجوم على سفينة "مرمرة" في عام 2020، حيث قتل 10 متضامنين."
ورغم سيطرت قوات البحرية الإسرائيلية على السفينة مادلين، التي تحمل 12 متضامنا امميا من جنسيات مختلفة بينهم الناشطة البيئية غريتا تونبرغ وعضو البرلمان الأوروبي ريما حسن، إضافة الى مساعدات إنسانية محدودة جدا شملت الغذاء والدواء ومستلزمات طبية بهدف كسر الحصار الاجرامي الإسرائيلي على ما يزيد عن 2 مليون فلسطيني، وتسليط الضوء على الإبادة الجماعية الصهيو أميركية ضد أبناء الشعب في قطاع غزة أمام الرأي العام العالمي، وتفنيد الرواية الإسرائيلية ومن يقف خلفها، التي تدعي بأن إسرائيل القائمة بالاحتلال للأرض الفلسطينية منذ عام 1967 "الضحية" لتبرير جرائم حربها وحصارها للقطاع، باعتبار ذلك "دفاعا عن سيادتها" وحماية "أمنها من الإرهاب" الفلسطيني، بادعاء ان قطاع غزة "بؤرة توتر وإرهاب". فضلا عن ان المسؤولين الاسرائيليين حرصوا على تبهيت وتسخيف مهمة السفينة والتقليل من أهميتها بالتصريح، ان ما تحمله من مساعدات قليلة، في محاولة لحرف بوصلة الرسالة التي حملتها السفينة وافترضوا ان رحلتها بمثابة "مسرحية" وأن فصلها النهائي انتهى بالاستيلاء عليها، واعتقال النشطاء الامميين،
وتجاهل الإسرائيليون رمزية ودلالات الرسائل التي شاء المتضامنون الامميون ايصالها الى العالم الذين انطلقوا من إيطاليا الى غزة المنكوبة بالإبادة الجماعية والكارثة الهائلة التي ادمت قلوب الأطفال والنساء والشيوخ وعموم أبناء القطاع وتعلم القيادة الإسرائيلية علم اليقين أن الرحلة والقائمين عليها من تحالف اسطول الحرية يدركون جيدا أن هدفهم اختراق الحصار الاسرائيلي الجاثم والإبادوي على أنفاس المواطنين الأبرياء، وفضح وتعرية صورة الدولة الإسرائيلية اللقيطة والنازية أمام العالم، وإماطة اللثام عن وجهها الحقيقي كدولة إبادة وتهجير قسري للسكان الفلسطينيين من وطنهم الام فلسطين، ورفضت المرور من المعابر المعروفة بهدف اختراق الإجراءات الإسرائيلية، وشاءت الرحلة من خلال رفعها العلم الفلسطيني التأكيد على انحيازها للشعب الفلسطيني، وتحويل منصة البحر الأبيض المتوسط كله الى منصة إعلامية وقانونية وإنسانية لكسر خطوط إسرائيل الحمر عبر رفض المتضامنون مبدأ الاتصال مع الجهات الإسرائيلية المختصة والحصول على الترخيص لإبحارها الى غزة.
وتمكنت السفينة الصغيرة التي حملت على متنها أطباء ومحامين وأكاديميين وبرلمانيين ومساعدات إنسانية متواضعة وغير المسلحة لتكشف صورة إسرائيل المارقة والخارجة على القانون كونها دولة معتدية ومجرمة حرب وابادة، وفضحت مراميها وسياساتها الوحشية أمام القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وقانون البحار والمحيطات الاممي، رغم انها لا تبالي ولم تعر يوما الرأي العام ولا القانون الدولي أي أهمية، لأن الولايات المتحدة الأميركية تقف خلفها، وتشاركها الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني المنكوب بالاستعمار الإسرائيلي.
وللعلم فإن السفينة مادلين تحمل الرقم 36 من سفن "تحالف اسطول الحرية"، حيث سبقها 35 سفينة سابقة منذ عام 2008 ولم يكن حملها اسم مادلين بالصدفة، انما جاء مقترنا باسم المواطنة الفلسطينية مادلين كلاب (30 عاما) التي حولت الصيد في البحر الى منصة للدفاع عن الحياة والبقاء ورفضا لحرب التجويع والامراض والاوبئة، ولفضح الحصار اللاإنساني الإسرائيلي.
وزعمت دولة الإبادة الإسرائيلية أن سفن تحالف اسطول الحرية وكسر الحصار، لا تهدف الى ادخال المساعدات الإنسانية، انما تبغي الى خلق رأي عام عالمي من خلال إنشاء مواجهات إعلامية، والتأثير على شعوب العالم، وإظهار إسرائيل كقوة استعمارية، وأنها تحمل خلفيات سياسية، يشارك فيها اشخاص "معادين لإسرائيل" لا بل وصفتهم بأنهم "معادين للسامية"، وبالتالي فإن عدم السماح لها بالوصول الى غزة يمثل "دفاعا سياديا"، وليس عملا عدوانيا اجراميا.
وردا على ذلك، صرحت ريما حسن عضو البرلمان الأوروبي أن "إسرائيل هي من ينتهك القانون الدولي وتجلب العنف، نحن لا نجلب العنف، نحاول ان نجلب مساعدات إنسانية وفك حصار وصل الى 8 أشهر (وأعتقد انها شاءت القول 20 شهرا، وليس 8 أشهر) نحاول ان نفسح المجال لفتح ممرات إنسانية، وإذا تم قصفنا ستكون هذه جريمة حرب."
نعم نجحت السفينة مادلين في إيصال رسائلها الرمزية الأممية الى العالم، وكسرت التابوهات الإسرائيلية، وعرتها أمام العالم، وانتصرت على الإبادة الإسرائيلية والأميركية بالمعايير النسبية، ولم تأبه بكل تهديدات يسرائيل كاتس وزير الحرب الإسرائيلي ومن خلفه سيده نتنياهو وكل اركان الائتلاف النازي الحاكم في إسرائيل، ومن خلفهم الإدارة الأميركية. وكل التحية للمناضلين الامميين لدورهم الريادي، وشكرا سلفا لمسيرة الاشقاء العرب من دول المغرب العربي التي انطلقت قبل يومين من تونس الشقيقة باتجاه ليبيا ومصر وصولا الى معبر رفح البري، والتي ستضم اشقاء من الدول العربية التي سيمروا منها بهدف رفع الحصار عن قطاع غزة، وإعلاء صوت الحرية والحق للشعب العربي الفلسطيني.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *