Demonstrace před velvyslanectvím USA - Proti imperialismu a válceمظاهرة أمام السفارة الأمريكية - ضد الإمبريالية والحرب!!حركة السلام التشيكية
Demonstrace před velvyslanectvím USA - Proti imperialismu a válce






مظاهرة أمام السفارة الأمريكية - ضد الإمبريالية والحرب!!
🚩 نظمت حركة السلام التشيكية مظاهرة أمام السفارة الأمريكية في براغ احتجاجًا على العدوان الإمبريالي في الشرق الأوسط. لقد رفضنا السياسة العدوانية للإمبريالية الأمريكية وحليفتها المقربة إسرائيل! وفي الوقت نفسه، أعربنا عن تضامننا مع ضحايا واشنطن وتل أبيب في فلسطين ولبنان وسوريا واليمن أو إيران. لكننا عارضنا بشكل لا لبس فيه حكومة بيتر فيالا التي تدعم بشكل مخز دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو في عدوانهما البغيض! وفي كلمتي خلال مظاهرة السلام، قلت من بين أمور أخرى:
نحتج على العدوان الإسرائيلي الدموي في قطاع غزة الفلسطيني، الذي أدى، وفقًا للبيانات الرسمية، إلى مقتل أكثر من 55 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال. تم طرد حوالي مليوني شخص من منازلهم ويواجهون كارثة إنسانية استثنائية. كما أننا نعارض بشكل لا لبس فيه الدعم البغيض لجرائم الحرب الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني من قبل الحكومة الحالية المناهضة للشعب وممثليها مثل بيتر فيالا ويانا تشيرنوخوفا أو يان ليبافسكي.
ندين أحدث عدوان إسرائيلي وأمريكي ضد إيران. العدوان الإسرائيلي على إيران، الذي قتل فيه المئات وجرح العديد، هو انتهاك واضح للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. نعرب عن تضامننا مع الشعب الإيراني ونطالب بوقف فوري لأي عدوان أو تدخل عسكري ضد هذا البلد. نحن مقتنعون بأن مستقبل إيران يجب أن يقرره الشعب الإيراني وحده، دون أي تدخل أجنبي.
نرفض الزيادات الهائلة الإضافية في الميزانيات العسكرية إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، كما تطالبنا الولايات المتحدة وحلف الناتو. يجب أن يتوقف هذا الهدر الفاحش للمليارات من ميزانية الدولة لشركات الأسلحة الأجنبية! الزيادة المستمرة في النفقات المرتفعة بالفعل على التسلح تأتي على حساب تطوير الرعاية الصحية والتعليم والنظام الاجتماعي والمعاشات التقاعدية أو حل أزمة الإسكان. ولهذا السبب، فإن أحد مطالبنا الرئيسية هو الانسحاب من حلف الناتو العسكري العدواني!
نعلن بكل جدية أن جمهورية التشيك بحاجة إلى تغيير جذري في سياستها الخارجية. يجب أن يشمل ذلك رفض التملق لواشنطن وبروكسل وإنهاء دعم أي حروب أو اعتداءات أو تدخلات إمبريالية. لذلك، نسعى بعزم كامل لجعل السياسة الخارجية التشيكية، على عكس الوضع الحالي، قائمة على السيادة والتعاون الودي المتكافئ وقبل كل شيء السلام!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق