جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

وفاة عمار بكداش، أمين عام الحزب الشيوعي السوري عن عمر ناهز 71 عاما

 اللجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني، في بيانها بشأن

الوفاة المفاجئة للأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري، عمار بكداش ، تؤكد ما يلي:
"تنعى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني بحزن الوفاة المفاجئة للرفيق عمار بكداش ، الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري، الذي وجد نفسه في أثينا مطاردًا من قبل النظام "الجهادي" المجرم في سوريا الذي وضع مكافأة مالية للقبض عليه.
وُلد الرفيق عمار بكداش في دمشق في 16 أغسطس/آب 1954، وهو ابن القائدين الشيوعيين خالد ووصال بكداش . انضم إلى الحزب الشيوعي السوري عام 1969، ودرس في موسكو وحصل على ماجستير في التخطيط الاقتصادي من جامعة بليخانوف، وأكمل دراساته العليا في كلية الاقتصاد بجامعة موسكو الحكومية (لومونوسوف)، حيث حصل على دكتوراه في العلوم الاقتصادية عام 1983.
في عام 1984، عاد إلى سوريا ومارس نشاطًا سياسيًا واسعًا، وانخرط في مهام حزبية، منها سكرتير اتحاد الشباب الديمقراطي السوري بين عامي ١٩٨٦ و١٩٩٢.
انتخب عضوًا في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري في مؤتمره السابع عام ١٩٩٠، وعضوًا في المكتب السياسي عام ١٩٩٢، وعضوًا في الأمانة المركزية عام ١٩٩٣. في عام ٢٠٠٣، انتُخب عضوًا في مجلس الشعب السوري، واستمر في عضويته حتى يونيو ٢٠٢٤.
في عام ٢٠١٠، في المؤتمر الحادي عشر للحزب، انتُخب أمينًا عامًا للجنة المركزية، وأُعيد انتخابه أمينًا عامًا في المؤتمر الثاني عشر، وكذلك في المؤتمر الثالث عشر الذي عُقد في خريف عام ٢٠٢٣.
مع سيطرة "الجهاديين" على سوريا، في ٨/١٢/٢٠٢٤، حيث بدأت حملة اضطهاد ومجازر بحق المعارضين السياسيين والأقليات العرقية والدينية، أصبح الرفيق بكداش هدفًا "للجهاديين،" ومع عائلته وجدوا أنفسهم في أثينا في إطار علاقات التضامن الأممي الوثيقة التي تربط الحزب الشيوعي السوري بالحزب الشيوعي اليوناني. في 29/1/2025، أعلنت السلطات في دمشق حل الحزب الشيوعي السوري ومصادرة ممتلكاته وصعّدت من ملاحقته.
كان الرفيق عمار بكداش قائدًا شيوعيًا، أمميًا، شارك في عشرات اجتماعات الأحزاب الشيوعية والعمالية، وساهم مساهمة حاسمة في تطوير النضال المشترك للشعوب في البلدان العربية وعلى الصعيد الدولي، وسنظل نتذكره دائمًا.
تتقدم اللجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني بأحر التعازي للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري، ولرفاقنا، ولابنه خالد بكداش، ولزوجته هالة مصطفى، ولجميع شيوعيي سوريا.


اليوم: وفاة عمار بكداش، أمين عام الحزب الشيوعي السوري عن عمر ناهز 71 عاما
توفي عمار بكداش أمين عام اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري عن عمر ناهز 71 عاما. وكان بكداش رئيسا للجنة القوانين المالية في مجلس الشعب السوري حتى تعليق أعمال المجلس بعد سقوط حكومة الأسد وفرض النظام الجهادي.
في بيان صدر يوم الأحد 13 يوليو، أعرب المكتب الصحفي للجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني عن خالص تعازيه لوفاة الرفيق المفاجئة الذي كان مقيما في أثينا بعد ملاحقات من قبل جهاديي الشرع.
ولد عمار بكداش في دمشق في 16 أغسطس 1954. انضم إلى الحزب الشيوعي السوري عام 1969، ودرس في موسكو وحصل على درجة الماجستير في التخطيط الإقتصادي من جامعة بليخانوف وأكمل دراساته العليا في كلية الإقتصاد بجامعة موسكو الحكومية (لومونوسوف)، حيث حصل على درجة الدكتوراه في العلوم الإقتصادية عام 1983.
في عام 1984، عاد إلى سوريا وطور نشاطا سياسيا واسع النطاق، وتولى مهام حزبية جادة، بما في ذلك سكرتير اتحاد الشباب الديمقراطي السوري بين عامي 1986 و1992.
انتخب عضوا في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري في مؤتمره السابع عام 1990، وعضوا في المكتب السياسي عام 1992، وعضوا في الأمانة المركزية عام 1993. في عام 2003، تم انتخابه عضوا في مجلس الشعب السوري، والذي انتُخب له حتى يونيو 2024.
في عام 2010، في المؤتمر الحادي عشر للحزب، انتخب أمينا عاما للجنة المركزية وأعيد انتخابه أمينا عاما في المؤتمر الثاني عشر، وكذلك في المؤتمر الثالث عشر الذي عقد في خريف عام 2023.
مع سيطرة جهاديي الشرع على سوريا، بدأت حملة اضطهاد ومجازر بحق المعارضين السياسيين والأقليات العرقية والدينية. ونتيجة لذلك، أصبح بكداش هدفا للجهاديين، فوجد نفسه مع عائلته في أثينا في إطار علاقات الأخوة والتضامن الأممي التي تربط الحزب الشيوعي السوري بالحزب الشيوعي اليوناني. في 29 يناير 2025، أعلنت السلطات في دمشق حل الحزب الشيوعي السوري ومصادرة أصوله وقامت بتصعيد الإضطهاد.
جاء في بيان الحزب الشيوعي اليوناني: «كان الرفيق عمار بكداش قائدا شيوعيا وأمميا، شارك في عشرات اجتماعات الأحزاب الشيوعية والعمالية، وساهم مساهمة حاسمة في تطوير النضال المشترك للشعوب في البلدان العربية وعلى الصعيد الدولي، وسنظل نتذكره دائما».
موقع "الدفاع عن الشيوعية" (13 يوليو 2025

اللقاء اليساري العربي ينعى القائد الشيوعي د. عمار بكداش
الأمين العام للحزب الشيوعي السوري
الرفاق الأعزاء في قيادة الحزب الشيوعي السوري
تحية رفاقية ،
بألم عميق وحزن شديد، تلقينا خبر رحيل الرفيق المناضل الدكتور عمار بكداش الامين العام لحزبكم الشيوعي العريق إثر نوبة قلبية في العاصمة اليونانية - أثينا.
إن رحيل القائد الشيوعي الرفيق عمار بكداش تشكل خسارة وطنية سورية وعربية وأممية كبيرة، وخسارة لكل قوى التحرر والاشتراكية. فرحلة نضال الراحل الكبير حافلة بالعطاءات الفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية المنحازة للطبقة العاملة والفقراء، والرافعة لراية التحرر الوطني والاجتماعي والتقدم والإشتراكية. ولما لمساهماته ومن موقعه القيادي في تعزيز أطر النضال الثوري المشترك في كافة المحافل والمنابر العربية والدولية.
إن اللقاء اليساري العربي إذ ينعى الامين العام للحزب الشيوعي السوري الرفيق د. عمار بكداش، يتقدم من عائلة الفقيد الكبير، ومن قيادة وكوادر وقواعد الحزب الشيوعي السوري، ومن كافة الاحزاب الشيوعية واليسارية والديمقراطية السورية، ومن الشعب السوري. كما يتقدم من الاحزاب الشيوعية والقوى اليسارية والتقدمية العربية والأممية، بأحر التعازي القلبية.
ستبقى ذكراه حية في قلوب الشيوعيين وكل أحرار العالم. لروحه السلام.
14 تموز 2025

نعي قائد شيوعي بارز
تنعى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الأردني، بعميق الحزن والأسى، القائد الشيوعي السوري والعربي والأممي البارز، الأمين العام للحزب الشيوعي السوري الشقيق الرفيق المناضل عمار خالد بكداش.
إن رحيل هذا المناضل الشيوعي البارز يشكل خسارة فادحة ليس لحزبه وشعبه فقط، بل للحركة الشيوعية العربية والعالمية أيضا. فبرحيله يغيب طيف مناضل دافع بصلابة ومبدأية عن الطبقة العاملة ونظريتها الثورية الخالدة، وذاد عن مثل الاشتراكية وقيمها الأصيلة، وانبرى في جميع المواقع التي احتلها بجدارة، وخصوصا في موقع عضو مجلس الشعب السوري، للدفاع عن المصالح الجذرية للشعب السوري الشقيق، ولا سيما عماله وفلاحيه وسائر كادحية وفئاته الشعبية.
لم تتزعزع قناعته في أن الخيار الاشتراكي هو الخيار الوحيد والمعلل والقابل للتحقق تاريخيا بديلاً حتمياً للرأسمالية المعولمة المتوحشة، وفي ان خلاص الشعوب النهائي من نير استغلال الطغم المالية والاحتكارات الامبريالية العالمية، لن يتحقق الا في ظل الاشتراكية.
انتمى المناضل الشيوعي عمار بكداش الى عائلة شيوعية مناضلة معروفة على نطاق العالم، وكان الراحل الكبير وفيا لهذا الإرث الكفاحي الغني لوالده ووالدته ، هذين القائدين الشيوعيين البارزين.
لقد تجلت السمات الكفاحية لهذا القائد الشيوعي البارز بأنصع ما يمكن في الموقف الجريء الذي اتخذه الحزب الشيوعي السوري تحت قيادة أمينه العام الراحل عمار بكداش من انتقال السلطة في سوريا الى جماعات الإرهاب والتكفير، وفي الحرص على عدم المساومة معها والانضواء تحت جناحها. وقد كلفه هذا الموقف الاضطرار للإقامة خارج سوريا بعد أن أعلنت سلطات الأمر الواقع في سورية عن مكافأة ماليه ضخمة لمن يقبض عليه ويعيده الى سورية.
إن حزبنا الشيوعي الأردني، إذا يعز عليه أن ينعى هذا القائد الشيوعي البارز، يتقدم من نجله خالد عمار بكداش، ومن زوجته وشقيقته ومن رفاقه في الحزب الشيوعي السوري بأحر التعازي واصدق مشاعر المواساة.
عمان في 14/07/2025
نيابة عن اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الأردني.

بيان عن اتحاد الشبيبة الشيوعية الفلسطينية في وداع القائد الأممي الشيوعي الدكتور عمار بكداش، الأمين العام للحزب الشيوعي السوري.
بقلوبٍ حزينة ونفوسٍ ثورية ثابتة، ينعى اتحاد الشبيبة الشيوعية الفلسطينية إلى جماهير الطبقة العاملة والشبيبة الثورية في دنيا العرب والعالمية، رحيل القامة الأممية الشيوعية العملاقة، الأمين العام للحزب الشيوعي السوري الدكتور عمار بكداش، الذي ترجل اليوم بعد مسيرة نضالٍ صلبة ومشرّفة، خاضها في خندق الشيوعية الأممية، مدافعًا صلبًا عن قضايا الشعوب وحقها في التحرر والعدالة.
لقد خسرنا برحيل الرفيق عمار واحدًا من آخر كبار القادة الذين جمعوا بين الإرث التاريخي العريق والفكر الماركسي-اللينيني الأصيل، وواصلوا حمل الشعلة التي أضاءها القائد خالد بكداش، ليبقى الحزب الشيوعي السوري حيًا، ثابتًا، مناضلًا، رغم سنوات القمع والحرب والمؤامرات.
كان الرفيق عمار بكداش من الأصوات الحرة التي لم تنكسر، من القادة الذين آمنوا بأن طريق التحرر ليست حلمًا بعيدًا، بل مشروعًا واقعيًا يحتاج إلى تنظيم، ووعي، وتضحية وكان دائم الحضور في كل معارك الأمة، وفي مقدمتها معركة الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني، ومعركة شعوب العالم ضد الإمبريالية والهيمنة الرأسمالية.
لقد تعلّمت أجيال الشيوعيين من حكمته وهدوئه الثوري، من صلابته الفكرية، ومن تمسكه بالموقف المبدئي دون انزلاق نحو الشعاراتية الفارغة أو المساومات الرخيصة. واليوم، نودعه لا بالبكاء، بل بوعدٍ جديد: "أن نبقى أوفياء لطريقه، أن نحمل رايته، أن نواصل النضال حتى النصر".
أيها الرفيق الكبير، نم قرير العين، فأحفادك في فلسطين، من الشبيبة الثورية، لن يخذلوا دربك.
ستبقى حيًا في ضمير كل شيوعي، وفي قلب كل مناضل من أجل عالمٍ بلا استغلال ولا احتلال.
المجد والخلود للرفيق عمار بكداش
المجد والخلود للشيوعيين الأوفياء
عاشت الشيوعية
عاش نضال الطبقة العاملة
صادر عن: اتحاد الشبيبة الشيوعية الفلسطينية
13 تموز / يوليو 2025
فلسطين المحتلة

الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري
الرفيق عمار بكداش..... وداعاً حزبك باق
تنعى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري إلى شعبنا السوري وإلى الحركة الشيوعية والعمالية العالمية رحيل قائدها المناضل الدكتور عمار بكداش الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري الذي وافته المنية مساء الثاني عشر من تموز ٢٠٢٥ في العاصمة اليونانية أثينا.
لقد فقد حزبنا قائداً كبيراً ومناضلاً فذاً حافظ على نقاوة الحزب الفكرية والطبقية والتنظيمية الماركسية اللينينية في أحلك الظروف وأكثرها تعقيداً.. فاستحق إجماع التفاف الرفاق حول قيادته المبدئية الفولاذية.
كما أن شعبنا سيتذكر بوفاء إسهامات الرفيق عمار بكداش في النضال الوطني والطبقي وفضحه العلمي والمنهجي للسياسات الليبرالية الاقتصادية التي أنهكت الوطن والشعب ومهدت الطريق لاستيلاء القوى الظلامية على البلاد.
هذا ويبقى الدور الأممي للرفيق عمار بوصلة صادقة لا تضل الطريق مهما تتابعت الخطوب، إذ لم يأل جهداً في فضح التحريفية والانتهازية داخل الحركة الشيوعية والعمالية، مناضلاً لا تلين له قناة ضد الصهيونية بصفتها رأس حربة خطير للقوى الإمبريالية في استهداف الحركة الشيوعية والقوى التقدمية في كل أصقاع الأرض.
ياجماهير شعبنا الأبي!
إننا إذ نودع قائد حزبنا اليوم فإننا نعاهدكم على المضي قدماً في طريق المدرسة التي أسسها القائد التاريخي للشيوعيين السوريين الرفيق خالد بكداش والتي عنوانها:
(الدفاع عن الوطن والدفاع عن لقمة الشعب).
وإذا كانت مراسم تشييع الرفيق الأمين العام ستكون في أثينا، فنحن في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري نعلن لجماهير شعبنا بأن العزاء والتكريم للراحل الكبير الرفيق عمار بكداش سيتم بالشكل اللائق بمكانته المرموقة وخصاله النضالية الفذة هنا في دمشق وسيوارى الثرى في سفح قاسيون الذي أحب، بعد أن تنقشع الغيمة السوداء عن سماء الوطن وتشرق شمس الحرية والكرامة.
وإننا اليوم نعاهد رفيقنا الغالي عمار بكداش الأمين العام للجنة المركزية لحزبنا أن الشيوعيين السوريين ومنظماتهم الجماهيرية وأصدقاءهم في كل مدينة وقرية سيبقون أمناء، ومهما كانت التضحيات، للنضال من أجل بناء مجتمع العدالة الاجتماعية- مجتمع الاشتراكية، وأن تبقى راية الماركسية اللينينية خفاقة عالياً في سماء سوريا.
اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري
موجز السيرة الذاتية للرفيق عمار بكداش
الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري
- من مواليد دمشق 6 آب 1954، من عائلة شيوعية. والده خالد بكداش عضو الحزب الشيوعي السوري منذ عام 1930، والدته وصال فرحة عضوة الحزب الشيوعي السوري منذ عام 1945.
- انتسب للحزب الشيوعي السوري في عام 1969.
- أنهى دراسته الثانوية في دمشق.
- حصل على الدبلوم في التخطيط الاقتصادي من معهد بليخانوف في موسكو عام 1979.
- دكتور في العلوم الاقتصادية من جامعة موسكو للدولة (لومونوسوف)، عام 1984.
- انتخب مندوباً للمؤتمر الخامس للحزب (عام 1980) وللمؤتمر السادس (عام 1986) وللمؤتمر السابع (عام 1991) وللمؤتمر الثامن (عام 1995) وللمؤتمر التاسع (عام 2000) وللمؤتمر العاشر (عام 2005) وللمؤتمر الحادي عشر للحزب الشيوعي السوري (عام 2010).
- خلال الفترة بين عامي 1987- 1994 أمين اللجنة التنفيذية لاتحاد الشباب الديمقراطي في سوريا (حالياً الشبيبة الشيوعية السورية- شبيبة خالد بكداش).
- انتخب عضواً في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري في المؤتمر السابع للحزب (عام 1991).
- انتخب عضواً في المكتب السياسي عام 1992.
- منذ عام 1992 مسؤول عن المجلة النظرية للحزب «الطليعة».
- منذ عام 1994 عضو في الأمانة المركزية للجنة المركزية للحزب.
- بعد المؤتمر الثامن للحزب (عام 1995) مسؤول العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية والمشرف على الشبيبة الشيوعية.
- بعد المؤتمر التاسع للحزب (عام 2000) رئيس تحرير جريدة «نضال الشعب» ومن ثم «صوت الشعب»- لسان حال اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري (مع بقاء المهام الأخرى).
- منذ المؤتمر الحادي عشر للحزب (عام 2010) الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري.
- انتخب عضواً في مجلس الشعب عن دائرة دمشق العاصمة في الدور التشريعي الثامن (2003- 2007) والدور التشريعي التاسع (2007- 2011)، خلال هاتين الفترتين جرى انتخابه رئيساً للجنة الداخلية والإدارة المحلية في مجلس الشعب بدون انقطاع.
- في عام 2012 جرى انتخابه مجدداً في مجلس الشعب عن دائرة دمشق، كذلك انتخابه رئيساً للجنة القوانين المالية في المجلس. واستمر عضواً في مجلس الشعب للأدوار التشريعية المتتالية حتى عام ٢٠٢٤.
- اللغات الأجنبية التي يتقنها: الروسية والفرنسية
- له ابن واحد- خالد (من مواليد 1994).


13 lipca w wieku 70 lat zmarł Ammar Bagdache, Sekretarz Generalny Komitetu Centralnego Syryjskiej Partii Komunistycznej.
Urodził się 16 sierpnia 1954 roku w rodzinie o rewolucyjnych tradycjach, która działała w Partii Komunistycznej od początku jej istnienia. Ammar wstąpił do Partii w roku 1969.
Studiował ekonomię w Związku Radzieckim. W 1983 r. na Uniwersytecie Łomonosowa w Moskwie zdobył tytuł doktora nauk ekonomicznych.
W roku 1984 wrócił do Syrii, gdzie kontynuował działalność w SPK. W latach 1986-1992 był Sekretarzem Syryjskiego Demokratycznego Związku Młodzieży. W roku 1990 został wybrany do Komitetu Centralnego SPK, a dwa lata później do Biura Politycznego Partii. Od roku 2003 był deputowanym syryjskiego parlamentu, w którym zasiadał do roku 2024.
XI Zjazd SPK w 2010 roku wybrał Ammara Bagdacha na Sekretarza Generalnego Partii. Był ponownie wybierany na to stanowisko przez kolejne zjazdy.
Jako lider SPK opowiadał się zdecydowanie przeciwko porozumieniom z dżihadystami oraz innymi sojusznikami zachodniego imperializmu. Wspierał walkę przeciwko Państwu Islamskiemu oraz finansowanym przez Turcję terrorystom.
Po przejęciu kontroli nad Syrią przez dżihadystów w grudniu 2024 roku Bagdache znalazł się na liście wrogów nowego reżimu. SPK została zdelegalizowana, a jej zasoby przejęte przez państwo. Terroryści atakowali i więzili syryjskich komunistów. Opuścił Syrię dzięki wsparciu Komunistycznej Partii Grecji oraz międzynarodowego ruchu komunistycznego. Wraz z rodziną uzyskał azyl polityczny w Grecji.
Bagdache w swoich licznych wystąpieniach międzynarodowych ostrzegał o zagrożeniach jakie niesie zachodni imperializm oraz jego reakcyjni sojusznicy.
Cześć Jego pamięci!

الحزب الشيوعي البولندي

في 13 يوليو، توفي الرفيق عمار بكداش، الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري، عن عمر ناهز 70 عامًا.

ولد في 16 أغسطس 1954 في عائلة ذات تقاليد ثورية، انخرطت في الحزب الشيوعي منذ تأسيسه. انضم عمار إلى صفوف الحزب في عام 1969.

درس الاقتصاد في الاتحاد السوفييتي، وحصل على درجة الدكتوراه في العلوم الاقتصادية من جامعة لومونوسوف في موسكو عام 1983.

عاد إلى سوريا في عام 1984، وواصل نشاطه في الحزب الشيوعي السوري. بين عامي 1986 و1992 شغل منصب أمين اتحاد الشباب الديمقراطي السوري. وفي عام 1990 تم انتخابه عضوًا في اللجنة المركزية للحزب، ثم أصبح عضوًا في المكتب السياسي بعد عامين. ومنذ عام 2003 وحتى 2024 كان نائبًا في البرلمان السوري.

اختاره المؤتمر الحادي عشر للحزب في عام 2010 أمينًا عامًا، وأعيد انتخابه في المؤتمرات التالية.

كقائد للحزب، عُرف عمار بكداش بموقفه الحازم ضد الاتفاقات مع الجماعات الجهادية وحلفاء الإمبريالية الغربية. دعم النضال ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" والإرهابيين الممولين من تركيا.

بعد استيلاء الجهاديين على السلطة في سوريا في ديسمبر 2024، أُدرج اسمه على قائمة أعداء النظام الجديد. حُظر الحزب الشيوعي السوري، وصودرت ممتلكاته من قبل الدولة، وتعرض الشيوعيون السوريون للملاحقة والاعتقال من قبل الإرهابيين.

تمكّن بكداش من مغادرة سوريا بفضل دعم الحزب الشيوعي اليوناني والحركة الشيوعية العالمية، وحصل مع عائلته على اللجوء السياسي في اليونان.

في العديد من مشاركاته الدولية، حذّر بكداش من المخاطر التي يشكلها التحالف بين الإمبريالية الغربية والقوى الرجعية.

المجد لذكراه!

برقية تعزية
الرفاق الأعزاء في قيادة الحزب الشيوعي السوري
تحية رفاقية وبعد،
ببالغ الحزن والأسى، تلقّينا نبأ رحيل الرفيق عمار بكداش، الأمين العام للحزب الشيوعي السوري، القائد والمفكر الأممي والمناضل الصلب الذي كرّس حياته للدفاع عن قضايا الطبقة العاملة، والحرية، والتحرر الوطني، والعدل، ووحدة شعوبنا العربية في مواجهة الإمبريالية والصهيونية والاستغلال الطبقي.
لقد كان الرفيق عمار بكداش، ابنُ المدرسة الماركسية - اللينينية الأصيلة، صوتًا حرًّا في زمن الصمت، ووجهًا نقيًّا من وجوه النضال العربي التقدمي، حمل راية الحزب وواصل المسيرة التي بدأها والده الراحل خالد بكداش، أول نائب شيوعي في التاريخ البرلماني العربي، محافظًا على خط الاستقلال الوطني والانحياز التام للفقراء والكادحين.
لقد مثّل الرفيق عمار، طوال عقود، رمزًا للثبات على المبادئ، والنزاهة في العمل، والتواضع في القيادة، وساهم في ترسيخ دور الحزب الشيوعي السوري كقوة وطنية تقدمية راسخة، تدافع عن السيادة والكرامة والتقدم الاجتماعي.
وفي هذه اللحظة الدقيقة التي تمرّ بها سوريا، إذ تتكشّف ملامح اصطفافات جديدة تحمل في طيّاتها انحيازًا واضحًا من جانب النظام القائم للإمبريالية والصهيونية، ومعاداة سافرة لقوى التحرر والتقدم داخل البلاد وخارجها، فإننا نؤكد ثباتنا إلى جانب القوى الوطنية والتقدمية التي ترفض الارتهان للخارج، وترفض تقسيم سورية وتحويلها إلى إمارات "جهادية" متحاربة مرتهنة للعدو الصهيوني وحلفائه الإقليميين، وتتمسك بإعادة الاعتبار لدور سورية التاريخي في المواجهة والتصدي لمشاريع الهيمنة على أمتنا، كما تتمسك بخيارات الشعب السوري في الكرامة والحرية والتحرر الوطني، كما نثق بأن إرث الرفيق عمار سيبقى منارة للموقف المستقل والنهج الثوري الحقيقي.
إننا، ونحن ننعى هذا الرفيق الكبير، نعبّر عن أحرّ مشاعر العزاء والمواساة لكم، ولرفاقه في الحزب، ولأسرته الكريمة، ولكل مناضلي قوى التقدم والاشتراكية في الوطن العربي والعالم، فقد كان صديقًا شخصيًا مُحبًا للعديد منا وللعديد من رفاقه في الحركة الشيوعية العربية والعالمية.
فلتبقَ ذكراه حيّة في ضمير الأحرار،
ولتستمرّ الراية التي حملها مرفوعة حتى النصر.
الموقعون
1: د. هشام غصيب
2: د. مازن حنا
3: د. موفق محادين
4: ناجي الزعبي
5: عليان عليان
6: د. عصام السعدي
7: إحسان حسان
8: فواز مزهر
9: خالد مساعدة
10: مسعود دباغ
11: أحمد مطر
12: عبد مطرية
13: رشيد أبو شاشية
14: حلمي الدرباشي
15: محمد أبوعريضة
16: جيفارا حنا
17: زياد حجازين
18: خالد حدادين
19: جمال الفقها
20: زليخة ابو ريشة
21 اماني كيالي



حزب العمال الشيوعي الروسي ينعى عمار بكداش: «استشهد أثناء تأدية واجبه، إذ لم يحتمل قلبه المعاناة القاسية التي عاناها الشعب السوري وسوريا على يد الإمبريالية العالمية»
لقد تعرضت الحركة الشيوعية العالمية لخسارة كبيرة: ففي 13 يوليو، عن عمر يناهز 70 عاما، توفي فجأة عمار بكداش، أمين عام الحزب الشيوعي السوري، وهو صديق قديم ورفيق في نضال الحزب الشيوعي السوري.
وُلد الرفيق عمار في عائلة شيوعية. كان والده، خالد بكداش، زعيما للحزب الشيوعي السوري، وعمل في الكومنترن، ومنذ سن الخامسة بدأ يُعرّف ابنه على أساسيات الماركسية. في سن الخامسة عشرة، انضم الرفيق عمار إلى صفوف الحزب الشيوعي السوري، وكرّس حياته للنضال من أجل قضية الشعب العامل، من أجل حرية واستقلال وطنه.
في عام 2010، وفي المؤتمر الحادي عشر للحزب الشيوعي السوري، انتُخب عمار بكداش أمينا عاما للجنة المركزية، وترأس الحزب حتى آخر يوم في حياته. ويمكن القول صراحةً إنه استشهد أثناء تأدية واجبه، إذ لم يحتمل قلبه المعاناة القاسية التي عاناها الشعب السوري وسوريا على يد الإمبريالية العالمية وقوتها الضاربة، الصهيونية الإسرائيلية.
كان الرفيق بكداش ماركسيا أرثوذكسيا ثابتا، وفهم بعمق وطور نظرية الماركسية فيما يتعلق بالظروف الحديثة، وتمتع بسلطة مستحقة في الحركة الشيوعية الدولية.
كان الرفيق عمار على تواصل دائم مع حزب العمال الشيوعي الروسي، وكان ضيفا على اللجنة المركزية لحزبنا في مناسبات عديدة، وأجرى معنا أعمالا نظرية وسياسية. ننشر في موقعنا الإلكتروني إحدى أحدث مواد الرفيق عمار بكداش حول الإنقلاب الرجعي في سوريا واستيلاء القوى الإسلامية الظلامية، المدعومة من الإمبريالية الأنجلو-أمريكية والصهيونية الإسرائيلية، على السلطة.
كان الرفيق عمار واحدا منا، من أكفأ المناضلين وأكثرهم ثقةً في نظامنا الطبقي. ويواصل رفاقه اليوم مسيرة حياته، مسيرة تنظيم نضال العمال، كما يواصل ابنه خالد، ويواصل حزب العمال الشيوعي الروسي وشيوعيو العالم أجمع مسيرتهم.
ونحن، مثل الرفيق عمار، على ثقة بأنه مهما عظمت الصعوبات فإن راية الماركسية كانت وستظل ترفرف في سماء سوريا!
ستُشرق على العالم أجمع. من أجل هذا يستحق أن نعيش ونناضل، كما ناضل وعاش الرفيق عمار بكداش.
تتقدم اللجنة المركزية لحزب العمال الشيوعي الروسي بأحر التعازي لأسرة ورفاق صديقنا في النضال.
الكفاح سيستمر!

اللجنة المركزية لـ حزب العمال الشيوعي الروسي
لينينغراد، في 14-7-2025

الحزب الشيوعي الهندي في نعيه لـ عمار بكداش يدين «النظامَ الجهاديَّ المُجرمَ في سوريا الذي اضطهد الرفيق بكداش وحزبه»: «إنَّ حملةَ الإرهابِ المُشنَّةَ على الشيوعيين والمُعارضين السياسيين والأقليات والقوى الديمقراطية تُمثِّلُ إهانةً للإنسانيةِ ولجميعِ قيمِ العدالةِ والحرية».
أيها الرفاق الأعزاء،
ببالغ الحزن والأسى علم الحزب الشيوعي الهندي بوفاة الرفيق عمار بكداش، أمين عام اللجنة المركزية لـ الحزب الشيوعي السوري.
كان الرفيق بكداش قائدا شجاعا، وماركسيا لينينيا ملتزما، وأمميا ملتزما، كرّس حياته كلها لقضية الإشتراكية، وحقوق العمال، والنضال ضد الإمبريالية والرجعية. ستُذكر مساهماته التي قدّمها طوال حياته لـ الحزب الشيوعي السوري وللحركة الشيوعية والعمالية العالمية الأوسع باحترام بالغ.
وُلد الرفيق بكداش في عائلة ثورية، وترعرع في بوتقة النضال، فأظهر قيادةً نموذجيةً في كل مرحلة من مراحل حياته السياسية. لعب دورا حاسما في بناء الحزب ورفع راية الماركسية اللينينية في ظروف بالغة الصعوبة. وألهم حضوره في المحافل الدولية الثقة والتضامن بين الأحزاب الشيوعية والمنظمات العمالية حول العالم.
يُدين الحزب الشيوعي الهندي النظامَ الجهاديَّ المُجرمَ في سوريا الذي اضطهد الرفيق بكداش وحزبه. إنَّ حملةَ الإرهابِ المُشنَّةَ على الشيوعيين والمُعارضين السياسيين والأقليات والقوى الديمقراطية تُمثِّلُ إهانةً للإنسانيةِ ولجميعِ قيمِ العدالةِ والحرية. نُحيِّي صمودَ الرفيق بكداش وتحديهِ في وجهِ هذهِ المُحنة.
في هذه اللحظة الحزينة والمؤلمة، يقف الحزب الشيوعي الهندي متضامنا بشكل كامل مع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري، ومع عائلة الرفيق بكداش وابنه خالد بكداش وزوجته، ومع كل الرفاق في سوريا الذين يواصلون النضال في ظل أصعب الظروف.
وسيظل إرثه حيا في نضالات الشعب السوري والحركة العمالية العالمية.
تحية حمراء للرفيق عمار بكداش!
عاش التضامن الأممي!
مع خالص تحياتي،
د. راجا، أمين عام الحزب الشيوعي الهندي
في 14-7-2025

ينكس الحزب الشيوعي المكسيكي رايته الحمراء حدادا على الرفيق عمار بكداش، أمين عام اللجنة المركزية لـ الحزب الشيوعي السوري، الذي وافته المنية مؤخرا. واجه الرفيق بكداش، شأنه شأن الحزب الشيوعي السوري بأكمله، اضطهادا من النظام الرجعي الحاكم في سوريا.
أدى الرفيق بكداش واجباته تجاه الطبقة العاملة وعمل الشيوعيين في سوريا، كما ساهم في الحركة الشيوعية العالمية وفي مسيرة اللقاءات الدولية للأحزاب الشيوعية والعمالية.
نتقدم بتعازينا للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري ولعائلة الرفيق بكداش.
يا عمال جميع البلدان، اتحدوا!
اللجنة المركزية لـ الحزب الشيوعي المكسيكي
في 14-7-2025
علم الحزب الشيوعي السويسري بحزن بالغ نبأ الوفاة المفاجئة للرفيق عمار بكداش، أمين عام اللجنة المركزية لـ الحزب الشيوعي السوري، الذي كان في أثينا بعد أن اضطر إلى الفرار من بلاده هربا من قمع النظام الإنقلابي الإستبدادي الذي استولى على السلطة بتواطؤ من الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي في ديسمبر الماضي.
وُلِد الرفيق عمار بكداش في دمشق لعائلة كردية الأصل في 16 أغسطس 1954، وهو ابن الزعيم الشيوعي التاريخي خالد بكداش، وكان مناضلا حزبيا منذ عام 1969. ثم انتقل إلى موسكو، حيث حصل على ماجستير في التخطيط الإقتصادي من جامعة بليخانوف، ثم على دكتوراه في الإقتصاد من جامعة لومونوسوف الحكومية. بعد دراسته، عاد إلى سوريا عام 1984، وتفرغ تماما للسياسة والقضية الإشتراكية.
في عام 1986، انتُخب أمينا عاما لاتحاد الشباب الديمقراطي السوري، وفي عام 1990 أصبح عضوا في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري، الذي أصبح أمينا عاما له عام 2010. في عام 2003، انتُخب أيضا عضوا في مجلس الشعب السوري، ولكن بعد الإنقلاب العسكري الموالي للغرب في ديسمبر 2024، تم حل الحزب الشيوعي السوري، إلى جانب جميع الأحزاب اليسارية، واغتيل العديد من الوطنيين السوريين والأقليات العرقية والدينية. هربا من هذا الإضطهاد، تمكن الرفيق بكداش من الفرار إلى أثينا حيث توفي اليوم إثر نوبة قلبية.
نتذكره لنضاله الدؤوب من أجل العلمانية وسيادة الدولة القومية المتمثلة في الجمهورية العربية السورية، التي كانت سلامة أراضيها أمرا جوهريا بالنسبة له: فرغم أصوله الكردية، لم يدافع قط عن روج آفا، بل كشف الدور الإمبريالي للإنفصالية العرقية. كان الرفيق بكداش أيضا من أكثر القادة الماركسيين اللينينيين نفوذا في العالم العربي، والتزم، تماشيا مع رؤيته الأممية، بوحدة الشعوب العربية في مواجهة الإمبريالية والصهيونية.
نحن الشيوعيون السويسريون نتذكر بكل تأثر اللقاءات الثنائية التي جرت في أكتوبر 2011 وصيف 2018، وصداقته وثباته الشيوعي، ونعرب عن خالص تعازينا لأفراد عائلته وللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري (التي تعمل اليوم بشجاعة وسرية لتحرير الشعب السوري من الإرهاب).
الحزب الشيوعي السويسري، "في ذكرى الرفيق عمار بكداش، أمين عام الحزب الشيوعي السوري"، 14-7-2025

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *