الرفيق عزيز عقاوي يعلق على متابعة الرفيق عبد الاله تاشفين
الرفيق تاشفين وتخوف الدولة من عبارة "الدستور الممنوح "
عبارة "الدستور الممنوح" octroyé ليست قدحا ،ولا قدفا ،ولا سبا ،بل توصيف سياسي ، علمي، موضوعي، وواقعي لعملية استفتاء حول وثيقة نزلت من اعلى للتصويت.
Toute constitution qui se veut démocratique doit être l'expression de la volonté générale, et dans la manière , et dans l'approbation .
والحال أن القوى الديمقراطية ،والتقدمية ،الحية بالمغرب كانت تطالب مند 1962 بمجلس تأسيسي متفق عليه لتحضير الوثيقة الدستورية، والتي يجب ان تعبر عن السيادة الشعبية ، واعتبار الشعب مصدر كل السلط ، واحترام الحقوق ،والحريات في كل ابعادها السياسية والثقافية والاقتصادية ...
هل ستكون هذه المتابعة مناسبة لإعادة طرح المسألة الدستورية من جديد؟ ام أن الامر لا يعدو أن يكون مجرد تنبيه داخلي بين مكونات الجسم القضائي .
Wait and see .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق