لا لتبييض صفحة الجلادين والقتلة!
لا لتبييض صفحة الجلادين والقتلة!محمد وعبد الحق العشعاشي، كما أوفقير والدليمي والبصري والحمياني ومسؤولي دار المقري ودرب مولاي الشريف وتزمامارت ومعتقلات أگدز وقلعة مگونة وتاگونيت وغيرها، لم يكونوا حماة الوطن والأمن حين قاموا على نطاق واسع ولعقود بالتجسس والتهديد والاختطاف والاحتجاز والتعذيب والقتل وتشويه الجثث والتمثيل بالأقارب واستغلال إمكانات الدولة في جرائمهم وتعطيل القانون والقضاء والإدارة وتنظيم الإفلات من العقاب. إنهم عصابات إرهابية لا بد أن يتم فضحها ومحاسبتها والقضاء على ما سمح بقيامها واستمرارها وإفلاتها، وهو الاستبداد وعدم إخضاع ما يأتي من القصر للقانون والجزاء.إضافات:1- أنا ضد عقلية الانتقام، ولكني أعتبر من الضروري الوقوف على الحقيقة والمسؤوليات والاعتراف والاعتذار وضمانات عدم الاستمرار والعود.2- أرفض قطعيا محاسبة أي كان بجرائم أقربائه، بل أعتبر أن هذا من أبشع ما كرهنا من أجله عصابات الجلادين وأمراءهم. ولكني أعتبر من الواجب المواجهة الفكرية والسياسية لكل من يبررون نظام الإجرام البشع، بما فيه البطش والإبادة.3- عشرين سنة بعد تقرير "هيئة الحقيقة والإنصاف"، آن لنا أن نعترف أننا لم ننل الحقيقة ولا الإنصاف ولا ضمان عدم التكرار.
لا لتبييض صفحة الجلادين والقتلة!
محمد وعبد الحق العشعاشي، كما أوفقير والدليمي والبصري والحمياني ومسؤولي دار المقري ودرب مولاي الشريف وتزمامارت ومعتقلات أگدز وقلعة مگونة وتاگونيت وغيرها، لم يكونوا حماة الوطن والأمن حين قاموا على نطاق واسع ولعقود بالتجسس والتهديد والاختطاف والاحتجاز والتعذيب والقتل وتشويه الجثث والتمثيل بالأقارب واستغلال إمكانات الدولة في جرائمهم وتعطيل القانون والقضاء والإدارة وتنظيم الإفلات من العقاب. إنهم عصابات إرهابية لا بد أن يتم فضحها ومحاسبتها والقضاء على ما سمح بقيامها واستمرارها وإفلاتها، وهو الاستبداد وعدم إخضاع ما يأتي من القصر للقانون والجزاء.
إضافات:
1- أنا ضد عقلية الانتقام، ولكني أعتبر من الضروري الوقوف على الحقيقة والمسؤوليات والاعتراف والاعتذار وضمانات عدم الاستمرار والعود.
2- أرفض قطعيا محاسبة أي كان بجرائم أقربائه، بل أعتبر أن هذا من أبشع ما كرهنا من أجله عصابات الجلادين وأمراءهم. ولكني أعتبر من الواجب المواجهة الفكرية والسياسية لكل من يبررون نظام الإجرام البشع، بما فيه البطش والإبادة.
3- عشرين سنة بعد تقرير "هيئة الحقيقة والإنصاف"، آن لنا أن نعترف أننا لم ننل الحقيقة ولا الإنصاف ولا ضمان عدم التكرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق