المبدأ راسخ، والنضال مستمر.هكذا هم مناضلو/ات النهج الديموقراطي...الرفيق عبد الحليم الزحمد
المبدأ راسخ، والنضال مستمر.
عدت الى العروي الحبيبة، بعد أن أدينا ضريبة الاعتقال بمعية نشطاء الحراك الشعبي بالعروي على خلفية معركتنا المجيدة ليوم 12 غشت 2017. والتي عرت مرة أخرى النظام القائم وأظهرت طبيعته المخزنية لواجه شبابا عزل عرفوا منذ ثمانية أشهر ونيف بنضالهم السلمي لأجل ملفهم الحقوقي العادل والمشروع بترسانة بوليسية لا أول لها ولا آخر وفي مسرحية محبوكة لجر مدينة العروي الى مستنقع العنف ولكسر شوكة الحراك الشعبي بالعروي الذي لعب دور السارية والدعامة بالاقليم بأشكاله النضالية الابداعية وتماسكه اللامحدود وما كان لمسرحية النظام إلا أن تنهار، لتكون جلسات محاكمتنا، محاكمة وفضحا له. وما كان لقناعاتنا إلا أن تتعزز بفضل كل المؤازرين والمتضامنين والاحرار الذين تكبدوا كل المشاق لاستقبالنا أمام السجن وتلك الحفاوة التي لاقيناها في معقل النضال قلعة العروي الأبية. وفي ذي اللحظة لا يسعني الا أن أنحني وأقبل هامات الأحرار واحدا واحدا،
+ أبي وأمي وإخوتي الذين تحملوا عني ولأجلي كل شيئ
+ رفاقي في النهج الديمقراطي بالناظور المعتقلين خارج الأسوار
+ رفاقي في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور
+ أشاوس الحراك الشعبي بالعروي والناظور
+ هيئة الدفاع التي أتلجت صدورنا بمرافعاتها التاريخية (الاساتذة : المسعودي، صادقوا الذين تكبدا مشاق السفر من الدار البيضاء والرباط؛ رفيقي في الجمعية المغربية لحقوق الانسان مبارك بوريك ومحمد كريم؛ الأستاذ خالد أومعزة الذي أطربني بفصاحته وحبكة مرافعته، الأستاذ شكيب بوعرورو، الأستاذ الحاج ...) وأسأل المعذرة باقي الأساتذة الذين لم أستطع معرفت أسماءهم
+ كل ساكنة العروي الأبية التي استقبلتنا إستقبال الأبطال
وفي الأخير ما كان نضالنا ليتوقف مادام الظلم قائم، والإستبداد قائم، والحكرة قائمة. وماكانت فرحتنا لتدوم وباقي رفاقي وراء القضبان وعلى رأسهم شبلنا الرائع ذو الصوت الشجي فؤاد كوجيلي المتابع في حالة اعتقال والذي حدد لجلسته تاريخ 04 شتنبر 2017. فل تستمر المعركة يا أبناء العروي الأحرار ولنكن جميعا في الموعد لمؤازرة فؤاد
عبد الحليم الزحمد
+ أبي وأمي وإخوتي الذين تحملوا عني ولأجلي كل شيئ
+ رفاقي في النهج الديمقراطي بالناظور المعتقلين خارج الأسوار
+ رفاقي في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور
+ أشاوس الحراك الشعبي بالعروي والناظور
+ هيئة الدفاع التي أتلجت صدورنا بمرافعاتها التاريخية (الاساتذة : المسعودي، صادقوا الذين تكبدا مشاق السفر من الدار البيضاء والرباط؛ رفيقي في الجمعية المغربية لحقوق الانسان مبارك بوريك ومحمد كريم؛ الأستاذ خالد أومعزة الذي أطربني بفصاحته وحبكة مرافعته، الأستاذ شكيب بوعرورو، الأستاذ الحاج ...) وأسأل المعذرة باقي الأساتذة الذين لم أستطع معرفت أسماءهم
+ كل ساكنة العروي الأبية التي استقبلتنا إستقبال الأبطال
وفي الأخير ما كان نضالنا ليتوقف مادام الظلم قائم، والإستبداد قائم، والحكرة قائمة. وماكانت فرحتنا لتدوم وباقي رفاقي وراء القضبان وعلى رأسهم شبلنا الرائع ذو الصوت الشجي فؤاد كوجيلي المتابع في حالة اعتقال والذي حدد لجلسته تاريخ 04 شتنبر 2017. فل تستمر المعركة يا أبناء العروي الأحرار ولنكن جميعا في الموعد لمؤازرة فؤاد
عبد الحليم الزحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق