وقفة تضامنية مع الرفيق متلوف محمد
من أمام كلية الحقوق "المحمدية" و من داخل الهم المشترك في الإقصاء الممنهج لأبناء الجماهير الكادحة نسجل تضامننا المطلق مع رفيقنا "محمد متلوف" إثر اقصائه على خلفيات تنظيمية كمناضل في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان و حزب النهج الديمقراطي للمرة الثانية من التسجيل بسلك الدكتورة بعد اجتيازه للامتحان الكتابي
كل التضامن.
فكما وقع للرفيق موسى بويهي السنة الماضية (بنيابة المحمدية لوزارة التربية الوطنية)، رئيس فرع المحمدية للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، يقع اليوم للرفيق محمد متلوف، رمز الحركة الحقوقية ببنسليمان.فزيادة على "المتابعة" القضائية التي يقف من ورائها عناصر من عمالة بنسليمان، حيث أقصي تعسفيا من حقه في التسجيل في سلك الدكتورة (علوم سياسية...).
فزيادة على المضايقات التي تتعرض لها القوى المعارضة، في مقدمتها النهج الديمقراطي، و الجمعية المغربية لحقوق الإنسان...، فان بعض الأوساط التي يتعشش فيها الفساد تجتهد في التطبيق و تتجاوز حتى بعض "التعليمات" الرسمية...
ومن المؤسسات الجامعية التي تعتبر"مشتلا" حقيقيا لمثقفي المخزن الرسمي، و لمثقفي القوى السياسية ("الحداثية" و الإسلامية) الملتفة حوله، نجد كلية الحقوق...بالمحمدية.
هذا ما يتطلب تشكيل لجنة ٦د ضحايا الخروقات المعتصم أمام كلية الحقوق بالمحمدية
على فقير، منسق تكوين (لسنوات عدة قبل التقاعد) أساتذة الاقتصاد و التسيير بالمدرسة العاليا المجاورة للكلية المعنية.
كل التضامن.
المحمدية، يوم 22 دجنبر 2017.
يبدو أن أيادي مجرمة خفية حددت من مهامها إقصاء مرشحين لمباراة التوظيف، للتسجيل في الدراسات العليا...كل من تشم فيه رائحة النهج الديمقراطي ، أو الجمعية المغربي لحقوق الإنسان....فكما وقع للرفيق موسى بويهي السنة الماضية (بنيابة المحمدية لوزارة التربية الوطنية)، رئيس فرع المحمدية للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، يقع اليوم للرفيق محمد متلوف، رمز الحركة الحقوقية ببنسليمان.فزيادة على "المتابعة" القضائية التي يقف من ورائها عناصر من عمالة بنسليمان، حيث أقصي تعسفيا من حقه في التسجيل في سلك الدكتورة (علوم سياسية...).
فزيادة على المضايقات التي تتعرض لها القوى المعارضة، في مقدمتها النهج الديمقراطي، و الجمعية المغربية لحقوق الإنسان...، فان بعض الأوساط التي يتعشش فيها الفساد تجتهد في التطبيق و تتجاوز حتى بعض "التعليمات" الرسمية...
ومن المؤسسات الجامعية التي تعتبر"مشتلا" حقيقيا لمثقفي المخزن الرسمي، و لمثقفي القوى السياسية ("الحداثية" و الإسلامية) الملتفة حوله، نجد كلية الحقوق...بالمحمدية.
هذا ما يتطلب تشكيل لجنة ٦د ضحايا الخروقات المعتصم أمام كلية الحقوق بالمحمدية
على فقير، منسق تكوين (لسنوات عدة قبل التقاعد) أساتذة الاقتصاد و التسيير بالمدرسة العاليا المجاورة للكلية المعنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق