عودة الى المعتوه المسمى dahbi machrouhi .تاشفين الاندلسي
عودة الى المعتوه المسمى dahbi machrouhi .
هذا المعتوه لطالما تابعت قيحه المسال على هذا الفضاء منذ زمن بعيد . كان دائما حاد في ردوده متعاليا سريع الللجوء الى قاموس القواديس . كان يهاجم محمد بن سعيد أيت يدر بطريقة كلوشارية لا تمت لانسان حتى الاحرى لمناضل بصلة . كان دائما يتعامل مع من يناقشه بطريقتين : الاستهزاء و السب .
هذا المعتوه دخل لعبة المخزن و فشل و كان فشله عنوانا لردود فعل "رجل يكره نفسه" . هذه الكراهية تفجرت بطريقة أصبحت عشوائية من دون تمييز أهدافها .
الكثير لازالوا يصفونه بالمناضل في حين أنه كومة أعطاب سيكولوجية تتطلب تدخلا استشفائيا سريعا. لكن الأكثر إثارة ان هناك من يريد تحصينه بدعوى انه كان معتقلا صنديدا . لا يا سادة لا أحد يشفع له ماضيه إلا في حالة استمراريته على نفس الدرب و اعتبار ذلك ليس صكا تجاريا للمساومات و التباهي . مثلا هل يعقل ان يطلب مني أحدهم ان أحترم احمد حرزني او عبد القادر الشاوي و غيرهم كثير ممن قدموا خدمات حاسمة للنظام المافيوزي بل منهم من أصبح عنصرا مركزيا في الاجهزة إياها .
صراحة أقولها و للمرة الألف ، انا كاتب هذه الحروف، لست ملزما لاحترام على بياض أحدهم لانه كان معتقلا سياسيا ذات يوم و لو أتى من الافعال ما يندى له الجبين كالدخول في لعبة المخزن فيفشل ثم بعد ذلك يبدأ برمي الناس بالحجارة كأي أحمق.
هذا المعتوه لطالما تابعت قيحه المسال على هذا الفضاء منذ زمن بعيد . كان دائما حاد في ردوده متعاليا سريع الللجوء الى قاموس القواديس . كان يهاجم محمد بن سعيد أيت يدر بطريقة كلوشارية لا تمت لانسان حتى الاحرى لمناضل بصلة . كان دائما يتعامل مع من يناقشه بطريقتين : الاستهزاء و السب .
هذا المعتوه دخل لعبة المخزن و فشل و كان فشله عنوانا لردود فعل "رجل يكره نفسه" . هذه الكراهية تفجرت بطريقة أصبحت عشوائية من دون تمييز أهدافها .
الكثير لازالوا يصفونه بالمناضل في حين أنه كومة أعطاب سيكولوجية تتطلب تدخلا استشفائيا سريعا. لكن الأكثر إثارة ان هناك من يريد تحصينه بدعوى انه كان معتقلا صنديدا . لا يا سادة لا أحد يشفع له ماضيه إلا في حالة استمراريته على نفس الدرب و اعتبار ذلك ليس صكا تجاريا للمساومات و التباهي . مثلا هل يعقل ان يطلب مني أحدهم ان أحترم احمد حرزني او عبد القادر الشاوي و غيرهم كثير ممن قدموا خدمات حاسمة للنظام المافيوزي بل منهم من أصبح عنصرا مركزيا في الاجهزة إياها .
صراحة أقولها و للمرة الألف ، انا كاتب هذه الحروف، لست ملزما لاحترام على بياض أحدهم لانه كان معتقلا سياسيا ذات يوم و لو أتى من الافعال ما يندى له الجبين كالدخول في لعبة المخزن فيفشل ثم بعد ذلك يبدأ برمي الناس بالحجارة كأي أحمق.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق