اجتماع "الجبهة المحلية لمتابعة تداعيات أزمة شركة سامير" بمقر كدش
اجتماع "الجبهة المحلية لمتابعة تداعيات أزمة شركة سامير" بمقر كدش
المحمدية، يوم الجمعة 23 مارس 2018
اجتمعت "الجبهة المحلية لمتابعة تداعيات أزمة شركة سامير" بمقر كدش، وقد حددت بعض الخطوات النضالية سيتم إعلان عنها في بلاغ لاحق.
تحية صادقة لعمال شركة سامير على صمودهم الرائع
تحية نضالية لمكونات الجبهة المحلية
على فقير، عضو سكرتارية الجبهة عن النهج الديمقراطي
جدير بالاشارة انه تم تاسيس هذه الجبهة في اوائل شتنبر2015 مكونة من عدة هيئات سياسية وحقوقية ونقابية وفق مانشرته وكالات الاخبار والاعلام والصحافة في حينه
المحمدية، يوم الجمعة 23 مارس 2018
اجتمعت "الجبهة المحلية لمتابعة تداعيات أزمة شركة سامير" بمقر كدش، وقد حددت بعض الخطوات النضالية سيتم إعلان عنها في بلاغ لاحق.
تحية صادقة لعمال شركة سامير على صمودهم الرائع
تحية نضالية لمكونات الجبهة المحلية
على فقير، عضو سكرتارية الجبهة عن النهج الديمقراطي
جدير بالاشارة انه تم تاسيس هذه الجبهة في اوائل شتنبر2015 مكونة من عدة هيئات سياسية وحقوقية ونقابية وفق مانشرته وكالات الاخبار والاعلام والصحافة في حينه
حيث احتضن مقر الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، بالمحمدية، اجتماعا عقدته هيئات سياسية ونقابية وجمعوية محلية تم خلاله التطرق للوضع المتأزم الذي تعيشه مؤسسة "سامير".. وأشار بلاغ للنقابة أن المشاركين في هذا الاجتماع تدارسوا الأثر الذي يمكن أن ينجم عن وقف اشتغال هذه المعلمة الاقتصادية والتاريخية على عمال" سامير، من جهة، وساكنة المحمدية من جهة أخرى، وكذا على الاقتصاد الوطني عموما، وما بنته الأجيال السابقة من أسس لتحرر الاقتصاد الوطني واستقلالية القرار السيادي الوطني.
وأضاف البلاغ أنه تقرر في هذا الاجتماع تأسيس الجبهة المحلية بالمحمدية لمتابعة تداعيات أزمة سامير، واختيار منسق ونائبته إلى جانب تسطير برنامج تواصلي مع جميع الفاعلين لأجل التعريف بالأهمية الاقتصادية والاجتماعية لاستمرار شعلة سامير. . وتقرر كذلك توجيه مراسلات عاجلة إلى كل من عامل عمالة المحمدية ورئيس الحكومة قصد التدخل لضمان استمرار التكرير بمصفاة سامير وحماية حقوق ومكتسبات الأجراء بالشركة، ودعوة فعاليات المجتمع المحلي بالمحمدية للالتفاف حول الجبهة، التي اعتبرها المشاركون مفتوحة أمام هيئات أخرى، لأجل الدفاع عن هذه المعلمة الوطنية.










ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق