استدعاء الداخلية لحزب النهج الديموقراطي بين التاكيد والنفي
استدعاء الداخلية لحزب النهج الديموقراطي بين التاكيد والنفي
نشرت الجريدة الالكترونية “آشكاين” خبرا حول استدعاء الداخلية لحزب النهج الديموقراطي غير ان تاكيد الخبر او نفيه من الجهتين سواء الداخلية او حزب النهج الديموقراطي يبقيه خبرا مجردا اليكم المقال
علمت “آشكاين” من مصادر مطلعة، أن مسؤولين بوزارة الداخلية اتصلوا بمسؤولين من حزب “النهج الديمقراطي” ووجهوا لهم تحذيرا شديد اللهجة.
وبحسب مصادر “آشكاين”، فإن التحذير الذي وجه للنهج جاء مباشرة بعد الأحداث التي شهدتها مدينة جرادة، وأخبروهم بأن قضيتين هما خط أحمر، وهما “قضية الوحدة الترابية والملكية”.
ويضيف المصدر نفسه، “أن النهج هُدد من قبل الجهات التي اتصلت به بسحب الإيداع المؤقت الممنوح له سابقا، وقيل لمسؤوليه : من منحكم وصل الإيداع قادر على سحبه منكم”.
من جهته، رفض الكاتب الوطني لحزب “النهج الديمقراطي”، مصطفى البراهمة، تأكيد أو نفي الخبر، مشددا في تصريح لـ”آشكاين” على أنه لا تعليق له حول الموضوع”.
نشرت الجريدة الالكترونية “آشكاين” خبرا حول استدعاء الداخلية لحزب النهج الديموقراطي غير ان تاكيد الخبر او نفيه من الجهتين سواء الداخلية او حزب النهج الديموقراطي يبقيه خبرا مجردا اليكم المقال
علمت “آشكاين” من مصادر مطلعة، أن مسؤولين بوزارة الداخلية اتصلوا بمسؤولين من حزب “النهج الديمقراطي” ووجهوا لهم تحذيرا شديد اللهجة.
وبحسب مصادر “آشكاين”، فإن التحذير الذي وجه للنهج جاء مباشرة بعد الأحداث التي شهدتها مدينة جرادة، وأخبروهم بأن قضيتين هما خط أحمر، وهما “قضية الوحدة الترابية والملكية”.
ويضيف المصدر نفسه، “أن النهج هُدد من قبل الجهات التي اتصلت به بسحب الإيداع المؤقت الممنوح له سابقا، وقيل لمسؤوليه : من منحكم وصل الإيداع قادر على سحبه منكم”.
من جهته، رفض الكاتب الوطني لحزب “النهج الديمقراطي”، مصطفى البراهمة، تأكيد أو نفي الخبر، مشددا في تصريح لـ”آشكاين” على أنه لا تعليق له حول الموضوع”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق