الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع طانطان بيان
الجمعية المغربية لحقوق الانسان
فرع طانطان
فرع طانطان
بيان
تتابع الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع طانطان،وبقلق شديد مايجري بالساحة الوطنية والجهوية والإقليمية ،انطلاقا من كونها اكتسبت صفة المنفعة العامة ومن دورها الحقوقي الوازن رغم التضييق عليها والتشويش على عملها ومحاصرة أنشطتها ومناضليها،تعلن للرأي العام الدولي والوطني والجهوي والإقليمي مايلي:
-تشبتها بكونية حقوق الانسان وشموليتها وبالمواثيق الدولية ذات الصلة بحقوق الانسان بكل أصنافها التي .لاتقبل التجزيء
-مواصلتها رصد وفضح انتهاكات حقوق الانسان في كل مكان وفي اي زمان ومن اي كان.
-التذكير باستقلاليتها وترجمة روح قوانينها وقرارات أجهزتها التقريرية فقط.
-تحميلها مسؤولية التراجعات الخطيرة على مستوى الحقوق الدولة
ومؤسساتها في كل المجالات المرتبطة بالإنسان وحقه في التنمية الحقيقية والشغل الكريم والصحة والتعليم والترفيه...الخ.
-تحذيرها لكل الأطراف ذات الصلة بالإنسان وأولها الدولة مغبة الهروب الى الامام والتنصل من تحمل المسوولية في ما آلت اليه الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية والرياضية وغيرها من تراجع وتدني للخدمات وضرب بعض من المكتسبات .
-تعلن دعمها ومساندتها لكل الحركات الاحتجاجية السلمية ومطالبتها باحترام الحق في التظاهر السلمي المشروع.وموازرتها لكل المظلومين ومطالبتها بالاطلاق الفوري لكل المعتقلين السياسيين والحقوقيين وضمان شروط المحاكمة العادلة للمتابعين.
عاشت الجماهير الشعبية التواقة للحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
عن المكتب.
-مواصلتها رصد وفضح انتهاكات حقوق الانسان في كل مكان وفي اي زمان ومن اي كان.
-التذكير باستقلاليتها وترجمة روح قوانينها وقرارات أجهزتها التقريرية فقط.
-تحميلها مسؤولية التراجعات الخطيرة على مستوى الحقوق الدولة
ومؤسساتها في كل المجالات المرتبطة بالإنسان وحقه في التنمية الحقيقية والشغل الكريم والصحة والتعليم والترفيه...الخ.
-تحذيرها لكل الأطراف ذات الصلة بالإنسان وأولها الدولة مغبة الهروب الى الامام والتنصل من تحمل المسوولية في ما آلت اليه الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية والرياضية وغيرها من تراجع وتدني للخدمات وضرب بعض من المكتسبات .
-تعلن دعمها ومساندتها لكل الحركات الاحتجاجية السلمية ومطالبتها باحترام الحق في التظاهر السلمي المشروع.وموازرتها لكل المظلومين ومطالبتها بالاطلاق الفوري لكل المعتقلين السياسيين والحقوقيين وضمان شروط المحاكمة العادلة للمتابعين.
عاشت الجماهير الشعبية التواقة للحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
عن المكتب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق