برلمانيو الصحراء/الخليفة كيروف
برلمانيو الصحراء/الخليفة كيروف
صدحت حناجر بعض برلماني الصحراء اليوم و هم يناقشون تطوارات ملف الصحراء على ضوء ما سمي باستفزازات جبهة البوليساريو ، و ضربوا طوابل و أزبدوا و ارغوا لما يتمتعون به من حس وطني مضاعف على غرار عروض اشهار بطاقات التعبئة المضاعفة و طالبوا بحمل السلاح فورا .
و هم الذين
- يحملون جنسيات ثانية .
- اكثر من نصف اموالهم في الخارج .
- لهم اقامات باسبانيا و فرنسا و موريتانيا .
- مشاريعهم المهمة كلها بمدن الشمال أو الخارج لأنهم يعون حقيقة الوضع بالصحراء .
- كل ما يتوفرون عليه بالصحراء من مشاريع لا يتجاوز شاحنات و طراكسات و بوكلنات لمقاولاتهم التي تتسلم المشاريع و الصفقات العمومية ، أو الشركات المرتبطة بالبحر و الفوسفاط و الرمال .
هؤلاء يدركون ان مصيرهم مرتبط بالنزاع و بالتالي هم يدفعون بأي شيء يطيل أمده و يبقي على نفس أسلوب تعاطي الدولة معه للحفاظ على لبزيزيلة .
لو بالفعل كانوا كما يدعون لاستثمروا اموالهم التي نهبوها من الشعب في مشاريع تمتص البطالة و تنهض بالوضع الاقتصادي ، لبرمجوا مشاريع تنموية في ميزانيات مجالسهم المنتخبة ( العائلية المعينة ) تخص البنيات التحتية من طرق و صرف صحي و تبليط ووو ، لجهزوا المستشفيات ، لشيدوا المدارس و الكليات و المعاهد و المكتبات و الخزانات و قاعات المسرح و فضاءات التنزه و الترفيه و دور الشباب و الملاعب ، لدعموا الجمعيات الهادفة و الاندية الفنية و الرياضية و البيئية ، لشجعوا التلاميذ و الطلبة ....
لو كنت صاحب القرار لوزعت عليهم الكلاشات و التريات و ركبتهم في جيب و نطرحهم فالرمبلي . لكن سأكون رحيما بهم سأزودهم ب كوش نوفا .
صدحت حناجر بعض برلماني الصحراء اليوم و هم يناقشون تطوارات ملف الصحراء على ضوء ما سمي باستفزازات جبهة البوليساريو ، و ضربوا طوابل و أزبدوا و ارغوا لما يتمتعون به من حس وطني مضاعف على غرار عروض اشهار بطاقات التعبئة المضاعفة و طالبوا بحمل السلاح فورا .
و هم الذين
- يحملون جنسيات ثانية .
- اكثر من نصف اموالهم في الخارج .
- لهم اقامات باسبانيا و فرنسا و موريتانيا .
- مشاريعهم المهمة كلها بمدن الشمال أو الخارج لأنهم يعون حقيقة الوضع بالصحراء .
- كل ما يتوفرون عليه بالصحراء من مشاريع لا يتجاوز شاحنات و طراكسات و بوكلنات لمقاولاتهم التي تتسلم المشاريع و الصفقات العمومية ، أو الشركات المرتبطة بالبحر و الفوسفاط و الرمال .
هؤلاء يدركون ان مصيرهم مرتبط بالنزاع و بالتالي هم يدفعون بأي شيء يطيل أمده و يبقي على نفس أسلوب تعاطي الدولة معه للحفاظ على لبزيزيلة .
لو بالفعل كانوا كما يدعون لاستثمروا اموالهم التي نهبوها من الشعب في مشاريع تمتص البطالة و تنهض بالوضع الاقتصادي ، لبرمجوا مشاريع تنموية في ميزانيات مجالسهم المنتخبة ( العائلية المعينة ) تخص البنيات التحتية من طرق و صرف صحي و تبليط ووو ، لجهزوا المستشفيات ، لشيدوا المدارس و الكليات و المعاهد و المكتبات و الخزانات و قاعات المسرح و فضاءات التنزه و الترفيه و دور الشباب و الملاعب ، لدعموا الجمعيات الهادفة و الاندية الفنية و الرياضية و البيئية ، لشجعوا التلاميذ و الطلبة ....
لو كنت صاحب القرار لوزعت عليهم الكلاشات و التريات و ركبتهم في جيب و نطرحهم فالرمبلي . لكن سأكون رحيما بهم سأزودهم ب كوش نوفا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق