هؤلاء رفاقنا وهذا تاريخنا/الرفيق لحسن علابومستخدم مطرود من طرف شباط
هؤلاء رفاقنا وهذا تاريخنا/الرفيق لحسن علابو
20 غشت 2011 المجلس المحلي لدعم
حركة 20 فبراير فاس
بــــيــــان
تتعرض حركة 20 فبراير تنسيقية فاس و القوى الداعمة لها في الأونة الأخيرة لهجوم متواصل ومتعدد المصادر،من المخزن و مندسين داخل الحركة و أقلام صحافية و مواقع الكترونية ممخزنة هدفها التشويش على الدينامية النضالية المتميزة التي تعرفها حركة 20 فبراير بفاس و القوى الداعمة لها .حيث قامت مجموعة من الصحف و الأقلام المأجورة و الأشخاص المشبوهين ببث شائعات تضرب في مصداقية الحركة و القوى الداعمة لها و ذلك باستعمال شبكة الانترنيت ووسائل الإعلام الأخرى خاصة الصحافة المكتوبة،و تمثلت أخر الإشاعات في :
+ أن حركة 20 فبراير تفك ارتباطها بالنهج الديمقراطي و العدل و الإحسان.
+ أن مناضلي النهج الديمقراطي و العدل والإحسان يقومون بتعنيف من يسمون أنفسهم بالمستقلين داخل الحركة .
+ أن حركة 20 فبراير بفاس تسير براسين
+ أن الخلافات وسط الحركة امتدت الى المطاردات و المواجهات في الأزقة و الشوارع .
إن هذه الاتهامات و الإشاعات الزائفة والخالية من الصحة الغرض منها تشويه سمعة شباب الحركة و القوى الداعمة لها وكذلك الضرب في مصداقيتها عن طريق تزييف الحقائق و تأويلها بشكل يخدم أعداء الحرية و الكرامة و العدالة الاجتماعية .
لهذا فإننا في مجلس دعم حركة 20 فبراير تنسيقية فاس نعلن للرأي العام المحلي و الوطني مايلي :
1 – إدانتنا و استنكارنا لهذه السلوكات الصبيانية غير المسؤولة التي أظهرت و تظهر الوجه الحقيقي للمفسدين المستفيدين من الوضع الحالي المتميز بمختلف مظاهر الفساد .
2 – إن التهم الملفقة لنشطاء الحركة و القوى الداعمة لها عارية من الصحة ،كما أنها محاولات احتيالية لم تعد تنطلي على الجماهير الشعبية .
3 – استمرارنا في دعم و مساندة حركة 20 فبراير بكل قوة حتى تحقيق كل أهدافها المشروعة في محاربة الفساد والاستبداد.
4 – نجدد التزامنا بالاحترام التام لمقومات و أسس الحركة خاصة المعلنة في أرضيتها التأسيسية و العمل على تحصين وحدتها و استقلاليتها وكفاحيتها .
5 – نرحب بجميع الإطارات و الأفراد المتعاطفة والمؤيدة للحركة كما نناشد جميع الضمائر الحية الاصطفاف بجانب الحركة و الدفاع عن مطالبها المشروعة في الحرية و الكرامة والعدالة الاجتماعية .
***************
2011/08/14
النهج الديمقراطي
اللجنة المحلية
باريس
بيــــــــــــان
عقدت اللجنة المحلية للنهج الديمقراطي بباريس اجتماعها العادي يومه الأحد 14 غشت 2011 ،وبعد وقوفها على الوضع السياسي والاجتماعي الذي يعيشه المغرب والتطورات التي يعرفها والمتمثلة في استمرار النظام ألمخزني في نهب خيرات البلاد وقهر الكادحين والكادحات بأساليبه التقليدية المعهودة وكذا تسويق ديمقراطية الواجهة بدءا بالاستفتاء على دستور2011 الممنوح، تسارعت في الآونة الأخيرة حملاته المسعورة ضد كل الحركات الاحتجاجية وفي مقدمتها حركة 20 فبراير المناضلة والمعطلين، كما سخركل معاوليه وبلطجيته للإعتداء الجسدي على العديد من المواطنين بمدينة اخنيفرة من بينهم مناضل النهج الديمقراطي ( الرفيق مصطفى القباج ). كما وقفت اللجنة المحلية على القرار الجائر الذي أصدره عمدة مدينة فاس ضد الرفيق "لحسن علابو " عضو اللجنة الوطنية للنهج الديمقراطي بتوقيفه عن العمل بناء على مبررات واهية وغير قانونية الغرض منها الحد من ديناميته كعضو نشيط لحركة 20 فبراير بفاس كما أقدمت أجهزة النظام ألمخزني على اعتقال الرفيق الوافي مناضل النهج الديمقراطي بتاوريرت والذي تم إطلاق سراحه فيما بعد.
إننا في النهج الديمقراطي بباريس نقدم عزاءنا لعائلة الشهيد و للشعب المغربي في وفاة شهيد الكرامة الأخير "حميد الكنوني" و نعلن للرأي العام الدولي والوطني مايلي:
1- ندين بكل شدة كل هذه الأساليب الرجعية المخزنية التي تسعى يائسة للحد من نضالات وصمود مناضلي ومناضلات النهج الديمقراطي في كل المواقع ضد الاستغلال الطبقي ومن أجل الكرامة والعدالة الإجتماعية.
2- نطالب الجهات المسؤولة بالحد من هذه الأساليب البئيسة التي تحاول من خلالها المس بحياة وكرامة المناضلين والمناضلات.
3- نطالب الدولة المغربية بالتراجع الفوري عن قرار التوقيف الجائر الصادر في حق الرفيق "علابو" وإرجاعه إلى عمله.
4- نطالب بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين والنقابيين والحقوقيين (كبوري، شنو، معتقلي حركة 20 فبراير، معتقلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ...)
5- ندين النظام المخزني وأقلامه المأجورة التي تستغل الدين للتشكيك في نضالية مناضلي ومناضلات النهج الديمقراطي، و التي تتهرب من مسؤولياتها عن الوضع الراهن.
6- نؤكد عزمنا مواصلة الكفاح والنضال إلى جانب أبناء شعبنا حتى تحقيق مطالبه المشروعة في التحرر.
اللجنة المحلية
*******
المجلس المحلي للنهج الديمقراطي بجرسيف
20 غشت 2011 المجلس المحلي لدعم
حركة 20 فبراير فاس
بــــيــــان
تتعرض حركة 20 فبراير تنسيقية فاس و القوى الداعمة لها في الأونة الأخيرة لهجوم متواصل ومتعدد المصادر،من المخزن و مندسين داخل الحركة و أقلام صحافية و مواقع الكترونية ممخزنة هدفها التشويش على الدينامية النضالية المتميزة التي تعرفها حركة 20 فبراير بفاس و القوى الداعمة لها .حيث قامت مجموعة من الصحف و الأقلام المأجورة و الأشخاص المشبوهين ببث شائعات تضرب في مصداقية الحركة و القوى الداعمة لها و ذلك باستعمال شبكة الانترنيت ووسائل الإعلام الأخرى خاصة الصحافة المكتوبة،و تمثلت أخر الإشاعات في :
+ أن حركة 20 فبراير تفك ارتباطها بالنهج الديمقراطي و العدل و الإحسان.
+ أن مناضلي النهج الديمقراطي و العدل والإحسان يقومون بتعنيف من يسمون أنفسهم بالمستقلين داخل الحركة .
+ أن حركة 20 فبراير بفاس تسير براسين
+ أن الخلافات وسط الحركة امتدت الى المطاردات و المواجهات في الأزقة و الشوارع .
إن هذه الاتهامات و الإشاعات الزائفة والخالية من الصحة الغرض منها تشويه سمعة شباب الحركة و القوى الداعمة لها وكذلك الضرب في مصداقيتها عن طريق تزييف الحقائق و تأويلها بشكل يخدم أعداء الحرية و الكرامة و العدالة الاجتماعية .
لهذا فإننا في مجلس دعم حركة 20 فبراير تنسيقية فاس نعلن للرأي العام المحلي و الوطني مايلي :
1 – إدانتنا و استنكارنا لهذه السلوكات الصبيانية غير المسؤولة التي أظهرت و تظهر الوجه الحقيقي للمفسدين المستفيدين من الوضع الحالي المتميز بمختلف مظاهر الفساد .
2 – إن التهم الملفقة لنشطاء الحركة و القوى الداعمة لها عارية من الصحة ،كما أنها محاولات احتيالية لم تعد تنطلي على الجماهير الشعبية .
3 – استمرارنا في دعم و مساندة حركة 20 فبراير بكل قوة حتى تحقيق كل أهدافها المشروعة في محاربة الفساد والاستبداد.
4 – نجدد التزامنا بالاحترام التام لمقومات و أسس الحركة خاصة المعلنة في أرضيتها التأسيسية و العمل على تحصين وحدتها و استقلاليتها وكفاحيتها .
5 – نرحب بجميع الإطارات و الأفراد المتعاطفة والمؤيدة للحركة كما نناشد جميع الضمائر الحية الاصطفاف بجانب الحركة و الدفاع عن مطالبها المشروعة في الحرية و الكرامة والعدالة الاجتماعية .
***************
2011/08/14
النهج الديمقراطي
اللجنة المحلية
باريس
بيــــــــــــان
عقدت اللجنة المحلية للنهج الديمقراطي بباريس اجتماعها العادي يومه الأحد 14 غشت 2011 ،وبعد وقوفها على الوضع السياسي والاجتماعي الذي يعيشه المغرب والتطورات التي يعرفها والمتمثلة في استمرار النظام ألمخزني في نهب خيرات البلاد وقهر الكادحين والكادحات بأساليبه التقليدية المعهودة وكذا تسويق ديمقراطية الواجهة بدءا بالاستفتاء على دستور2011 الممنوح، تسارعت في الآونة الأخيرة حملاته المسعورة ضد كل الحركات الاحتجاجية وفي مقدمتها حركة 20 فبراير المناضلة والمعطلين، كما سخركل معاوليه وبلطجيته للإعتداء الجسدي على العديد من المواطنين بمدينة اخنيفرة من بينهم مناضل النهج الديمقراطي ( الرفيق مصطفى القباج ). كما وقفت اللجنة المحلية على القرار الجائر الذي أصدره عمدة مدينة فاس ضد الرفيق "لحسن علابو " عضو اللجنة الوطنية للنهج الديمقراطي بتوقيفه عن العمل بناء على مبررات واهية وغير قانونية الغرض منها الحد من ديناميته كعضو نشيط لحركة 20 فبراير بفاس كما أقدمت أجهزة النظام ألمخزني على اعتقال الرفيق الوافي مناضل النهج الديمقراطي بتاوريرت والذي تم إطلاق سراحه فيما بعد.
إننا في النهج الديمقراطي بباريس نقدم عزاءنا لعائلة الشهيد و للشعب المغربي في وفاة شهيد الكرامة الأخير "حميد الكنوني" و نعلن للرأي العام الدولي والوطني مايلي:
1- ندين بكل شدة كل هذه الأساليب الرجعية المخزنية التي تسعى يائسة للحد من نضالات وصمود مناضلي ومناضلات النهج الديمقراطي في كل المواقع ضد الاستغلال الطبقي ومن أجل الكرامة والعدالة الإجتماعية.
2- نطالب الجهات المسؤولة بالحد من هذه الأساليب البئيسة التي تحاول من خلالها المس بحياة وكرامة المناضلين والمناضلات.
3- نطالب الدولة المغربية بالتراجع الفوري عن قرار التوقيف الجائر الصادر في حق الرفيق "علابو" وإرجاعه إلى عمله.
4- نطالب بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين والنقابيين والحقوقيين (كبوري، شنو، معتقلي حركة 20 فبراير، معتقلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ...)
5- ندين النظام المخزني وأقلامه المأجورة التي تستغل الدين للتشكيك في نضالية مناضلي ومناضلات النهج الديمقراطي، و التي تتهرب من مسؤولياتها عن الوضع الراهن.
6- نؤكد عزمنا مواصلة الكفاح والنضال إلى جانب أبناء شعبنا حتى تحقيق مطالبه المشروعة في التحرر.
اللجنة المحلية
*******
النهج الديمقراطي – فرع جرسيف
بيان المجلس المحلي للنهج الديمقراطي
يندد بالحصار البوليسي على المسيرات السلمية لحركة 20 فبراير
و يدعو إلى تقوية جبهة مقاطعة الانتخابات التشريعية المخزنية
اجتمع المجلس المحلي للنهج الديمقراطي بجرسيف يوم الأربعاء 21 شتنبر تحت شعار " كل الدعم لنضالات حركة 20 فبراير " و بعد تدارسه لانعكاسات الأزمة السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية ـ و تقييمه لنضالات شعبنا و خاصة في إطار حركة 20 فبراير ضد الاستبداد و الفساد و أجل الحرية و الديمقراطية و العدالة الاجتماعية تقرر ما يلي :
1) الاعتزاز بنضالات النهج الديمقراطي الذي يمثل الاستمرارية التاريخية والفكرية و السياسية للحركة الماركسية اللينينية المغربية عموما و حركة إلى الأمام خصوصا ، و يحيي بالمناسبة أرواح كل شهداء الحركة الماركسية و الحركة التقدمية في بلادنا و شهداء حركة 20 فبراير .
2) يثمن قرار المجلس الوطني للنهج الديمقراطي الداعي إلى مقاطعة الانتخابات التشريعية القادمة ، و يدعو كافة القوى التقدمية و الديمقراطية إلى تمتين جبهة مقاطعة الانتخابات لإفشال مخططات النظام اللاديمقراطية و اللاشعبية.
3) يتبنى مبدئيا دعم و مساندة نضالات حركة 20 فبراير محليا و وطنيا حتى تحقيق مطالبها المعلنة في إسقاط الاستبداد و إقامة الديمقراطية الشعبية ، و يتسبث بوحدتها و استقلاليتها . و يندد بقوة بكل أشكال القمع و الحصار المضروب عليها .
4) و يطالب بإطلاق سراح معتقلي حركة 20 فبراير و من بينهم المناضل نبيل طلحة بفاس كما يطالب بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ببلادنا .
5) يستنكر بشدة الحصار البوليسي المضروب على مسيرات حركة 20 فبراير السلمية بجرسيف ، و يندد بالعنف و الضرب الذي تعرض له رفاقنا و بعض مناضلي حركة 20 فبراير في مسيرة 30 يوليوز و 18 شتنبر 2011 ، و يحمل المسؤولين في الإقليم كل التجاوزات الخطيرة التي تواجه بها المسيرات السلمية بجرسيف .
6) يستنكر التجاوزات التي تقوم بها أجهزة المخابرات من تهديد لأسر شباب الحركة و بعض أصحاب المكتبات و متابعة المناضلين و أخذ صور شخصية لهم قصد الترهيب ، و انتهاك حرمة المؤسسات التعليمية من طرف الأجهزة المخابراتية مما أثار استياء و احتجاج الشغيلة التعليمية و كافة المواطنين .
7) يعلن تضامنه مع تنسيقية المجازين و يستنكر العنف الجسدي الذي تعرضوا له أثناء اعتصامهم الأخير أمام العمالة ، و يؤكد أن القضاء على البطالة لن يتم بدون القضاء على المافيا المخزنية المهيمنة و المحتكرة لخيرات البلاد ، و كذا القضاء على السياسات اللاشعبية في الميدان الاجتماعي.
8) يعلن تضامنه المطلق مع كل مناضلي النهج الديمقراطي الذين تعرضوا – نتيجة التحامهم بنضالات حركة 20 فبراير - لمختلف أنواع القمع و المحاكمة و الاعتداء الجسدي و التهديد والطرد من العمل و غيرها من المضايقات المختلفة و من بينهم ( أمين ع الحميد – نبيل بن طلحة – الوافي ع الرحيم – علابو لحسن – المنجلي ادريس – كطوف عزيز- قاسمي ادريس...)
9) يسجل التدهور الخطير الذي يستهدف إقليم جرسيف خصوصا على المستوى الاقتصادي و الاجتماعي ، حيث التهميش و الفوارق الطبقية الكبيرة و تدهور القدرة الشرائية للطبقات الشعبية و انتشار أحزمة الفقر و البؤس و الأمراض الاجتماعية ، و ارتفاع معدلات البطالة وسط الشباب و ضعف كبير للخدمات الاجتماعية من تعليم و صحة سكن و بنية تحتية من القناطر و الطرق و الماء و الكهرباء و الواد الحار...و انتشار فضيع لنهب المال العام و الأرض و الرمال و الغطاء النباتي و الغابة من طرف مسئولي الجماعات المحلية أنفسهم و بتغطية من السلطات المعنية ، و السمسرة في حصص رخص النقل المخصصة للمدينة ،كما يعرف العالم القروي عزلة شبه تامة (- غياب القناطر – الطرق – المدارس – المستوصفات ...)
10) يدعو كافة مكونات الصف التقدمي و كل الديمقراطيين و مختلف الإطارات الجماهيرية إلى توحيد نضالاتها في حركة 20 فبراير و تشكيل أوسع جبهة لمقاطعة الانتخابات التشريعية المخزنية القادمة.
**********
النهج الديموقراطي فاس في09/10/2011
اللجنة المحليـــــــة
فاس
بــــــــــــــــــــــــــــي ـــــــــــــــــــــــــــان
عقدت اللجنة المحلية للنهج الديمقراطي بفاس اجمتاعا اسثتنائيا مساء الأحد 09/10/2011 تم خلاله الوقوف عند التدخل القمعي التي تعرضت له تظاهرة حركة 20 فبراير بفاس يومه الأحد قبالة سنيما أمبير بوسط المدينة ،بحيث و مع انطلاق الوقفة تدخلت جحافل النظام بكل تلاوينها و تشكيلاتها و قامت بالتنكيل ومطاردة نشطاء الحركة و المناضلات و المناضلين الداعمين لها ،باستعمال الهروات والركل و الرفس ،ناهيك عن الكلام الساقط في وجه كل من تواجد بالشارع من مناضلين ومواطنين، مما أدى الى اصابة أزيد من 8 حالات نقل بعضهم الى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية .
واننا في النهج الديمقراطي بفاس اذ ننذد بالهجمة القمعية الوحشية التي تتعرض لها حركة 20 فبراير، و التي تبين بالملموس الوجه الحقيقي للنظام القائم ،نعلن للراي العام المحلي و الوطني ما يلي:
- تضامننا المطلق مع ضحايا القمع المخزني من نشطاء الحركة و المناضلات و المناضلين الداعمين لها .
- ندين ما تعرض له الرفيق لحسن علابو عضو اللجنة المحلية و الوطنية للنهج الدموقراطي من تنكيل و ضرب و شتم .
- ندين ما تعرض له الرفيق نبيل طلحة الناشط بحركة 20 فبراير و عضو شبيبة النهج الديمقراطي بفاس من اختطاف وقمع وحشي ،مما ادى الى دخوله في غيبوبة أزيد من ساعة.
- نعلن أن القمع و التنكيل لن يزيد المناضلين الشرفاء الا تشبتا بنضالات الجماهير الشعبية من أجل الحرية و الكرامة والديمقراطية و العدالة الاجتماعية .
- ندعو كل القوى و الفعاليات المناضلة و الداعمة لحركة 20 فبراير الى المزيد من الصمود و التعبئة لافشال المخططات المخزنية الهادفة الى ضرب الحركية النضاليةلشباب الحركة
- . *************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق