لا لوطنيتهم الذيلية للخارج! لا لديمقراطية الواجهة!على فقير
لا لوطنيتهم الذيلية للخارج! لا لديمقراطية الواجهة!
وطنيتنا: الاستقلال السياسي و الاقتصادي، و الثقافي. لا للتبعية لفرنسا و لأميركا...لا لمناصرة آل سعود، لا للتطبيع مع الكيان الصهيوني.
ديمقرايتنا: انتخابات حرة تشرف عليها لجنة وطنية مستقلة، بعيدة كل البعد على مراكز القرار
. كل مراكز القرار بين أيادي المنتخبين و تحت مراقبة الجماهير الشعبية عبر تنظيماتها الذاتية المستقلة...كل هذا منصوص عليه في دستور ديمقراطي نابع من الإرادة الشعبية في كل مراحل إنجازه.
هذه ملامح مرحلة على طريق مرحلة سلطة الكادحين و مختلف المبدعين.
على فقير
**********
حول "علاقات" النهج الديمقراطي بجماعة العدل و الإحسان.
1- أن يتهجم علينا المخزن و مختلف امتداداته، شيء مفهوم. هدفهم إضعاف الجبهة الشعبية. فرق تسود!
2- أن تنتقدنا بعض الفعاليات الماركسية، شيء منطقي. فهي لا تشتغل داخل مؤسسات الدولة و لا تنسق مع التنظيمات القانونية...الخ
3- الغير المفهوم أن ينتقد بعض المناضلين علاقاتنا الميدانية مع جماعة العدل و الاحسان في إطار تقوية المقاومة الشعبية، و هذا فالوقت الذي يتواجدون مع حزب العدالة و التنمية الإسلامي في المؤسسات المخزنية الفاقدة للشرعية الشعبية. كما ينسقون مع أعضاء نفس الحزب في عدة جماعات محلية(أزمور....).
نعم لكل مبادرة تعزز الجبهة المناهضة للمخزن المسؤول على المآسي التي تعاني منها الجماهير الشعبية. هذا لا يمنع الصراع الفكري حول البدائل...الخ
على فقير، مناضل النهج الديمقراطي، فرع المحمدية
وطنيتنا: الاستقلال السياسي و الاقتصادي، و الثقافي. لا للتبعية لفرنسا و لأميركا...لا لمناصرة آل سعود، لا للتطبيع مع الكيان الصهيوني.
ديمقرايتنا: انتخابات حرة تشرف عليها لجنة وطنية مستقلة، بعيدة كل البعد على مراكز القرار
. كل مراكز القرار بين أيادي المنتخبين و تحت مراقبة الجماهير الشعبية عبر تنظيماتها الذاتية المستقلة...كل هذا منصوص عليه في دستور ديمقراطي نابع من الإرادة الشعبية في كل مراحل إنجازه.
هذه ملامح مرحلة على طريق مرحلة سلطة الكادحين و مختلف المبدعين.
على فقير
**********
حول "علاقات" النهج الديمقراطي بجماعة العدل و الإحسان.
1- أن يتهجم علينا المخزن و مختلف امتداداته، شيء مفهوم. هدفهم إضعاف الجبهة الشعبية. فرق تسود!
2- أن تنتقدنا بعض الفعاليات الماركسية، شيء منطقي. فهي لا تشتغل داخل مؤسسات الدولة و لا تنسق مع التنظيمات القانونية...الخ
3- الغير المفهوم أن ينتقد بعض المناضلين علاقاتنا الميدانية مع جماعة العدل و الاحسان في إطار تقوية المقاومة الشعبية، و هذا فالوقت الذي يتواجدون مع حزب العدالة و التنمية الإسلامي في المؤسسات المخزنية الفاقدة للشرعية الشعبية. كما ينسقون مع أعضاء نفس الحزب في عدة جماعات محلية(أزمور....).
نعم لكل مبادرة تعزز الجبهة المناهضة للمخزن المسؤول على المآسي التي تعاني منها الجماهير الشعبية. هذا لا يمنع الصراع الفكري حول البدائل...الخ
على فقير، مناضل النهج الديمقراطي، فرع المحمدية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق