ليأخذ الشعب بزمام الامور/الرفيق علي فقير
بعد قيادة الشريحة المثقفة من البرجوازية الصغيرة للنضال الشعبي خلال العقود الماضية، كادحو و مهمشو الأحياء الشعبية و القرى النائية في صلب الصراع الطبقي اليوم. فمتى يولد الحراك الشعبي الحالي القيادة السياسية المسلحة بالفكر الثوري لقلب موازن القوة لصالح الشعب في مواجهة المخزن و مختلف مكوناته و امتداداته؟ يمكن لمختلف القوى التقدمية أن تساهم في بناء أدوات التغيير شريطة أن تتحرر من اوهام الإصلاح من داخل المؤسسات المخزنية. " وخا تلبسله الحرير المخزن يبقى مخزن". "تعيا ما تزوق فيها مختلف النكgافات و اتشكر فيها خالتها فرنسا، تبقى المؤسسات المخزنية بدون إقبال شعبي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق