حملة انتخابية سابقة لاوانها/الرفيق مصطفى بنسليمان
كينة واحد الحملة إنتخابية سابقة لأونها
طبعا لها مهندسوها وجيشها الذي يروج لها .
طبعا لها مهندسوها وجيشها الذي يروج لها .
مهندسوا الحملة لهم هدفان يجب أن تحققه هذه الحملة .
الهدف الأول :
يجب أن تحقق الحملة الدعاية المضادة لدعاة مقاطعة الانتخابات بحيث تتجه الحملة للدعاية المبكرة للإنتخابات وتروج لها وتبرر ذلك بقولها أن مقاطعة الإنتخابات يخدم تجار الدين وبأن عدم المشاركة وعدم التصويت سيجعل البيجيدي يفوز ثانية ، ويموه مهندسوا الدعاية طبيعة الصراع وينسبون كارثية الأوضاع المعيشية للجماهير الشعبية للبيجيدي ويحملونه المسؤولية متجاهلين بشكل عمدي طبيعة الحكم في المغرب ، إنهم يحاولون استباق موقف مقاطعة الإنتخابات والذي سيلقى تجاوبا منقطع النظير هذه المرة نظرا لانكشاف زيف كل شعارات المخزن " العهد الجديد / التحول الديمقراطي / العهد الجديد / والانصاف والمصالحة / ودستور 2011 و... "
هذا من جهة من جهة ثانية تسعى الحملة الانتخابية المبكرة إلى تحقيق الهذف الثاني :
دق أخر مسمار بنعش البيجيدي وتجفيف كل القمامات المخزنية به والتخلص منه بعد أن قضى منه المخزن وطرا .
ولربما يحظرون الحمامة للقيام بدور بدور المصباح كما أن البام يجري غي الأونة الأخيرة تسخينات قد يكون هو البديل للبيجيدي بشراكة مع الحمامة .
في الختام هذه الحملة الدعائية المبكرة للإنتخابات تستهدف الاطارات والهيئات التي تتخد موقف الدعوة لمقاطعة الإنتخابات اصطفافا بجانب الشعب وخدمة لمصالحه مدامت اللعبة الانتخابية فاقدة للشرعية ولا تنتج سوى مجرد موظفين ساميين لا يملكون من السلط والصلاحية ما يمكنهم من تنفيد البرامج ولا يمكن الجماهير من محاسبة المرشحين في حالة عدم وفائهم بالتزاماتهم ووعودهم .
أما ما يروج على التصويت العقابي ماهو إلا حركة بهلوانية على نفس الحبل .
انتهى
مصطفى بن سليمان
الهدف الأول :
يجب أن تحقق الحملة الدعاية المضادة لدعاة مقاطعة الانتخابات بحيث تتجه الحملة للدعاية المبكرة للإنتخابات وتروج لها وتبرر ذلك بقولها أن مقاطعة الإنتخابات يخدم تجار الدين وبأن عدم المشاركة وعدم التصويت سيجعل البيجيدي يفوز ثانية ، ويموه مهندسوا الدعاية طبيعة الصراع وينسبون كارثية الأوضاع المعيشية للجماهير الشعبية للبيجيدي ويحملونه المسؤولية متجاهلين بشكل عمدي طبيعة الحكم في المغرب ، إنهم يحاولون استباق موقف مقاطعة الإنتخابات والذي سيلقى تجاوبا منقطع النظير هذه المرة نظرا لانكشاف زيف كل شعارات المخزن " العهد الجديد / التحول الديمقراطي / العهد الجديد / والانصاف والمصالحة / ودستور 2011 و... "
هذا من جهة من جهة ثانية تسعى الحملة الانتخابية المبكرة إلى تحقيق الهذف الثاني :
دق أخر مسمار بنعش البيجيدي وتجفيف كل القمامات المخزنية به والتخلص منه بعد أن قضى منه المخزن وطرا .
ولربما يحظرون الحمامة للقيام بدور بدور المصباح كما أن البام يجري غي الأونة الأخيرة تسخينات قد يكون هو البديل للبيجيدي بشراكة مع الحمامة .
في الختام هذه الحملة الدعائية المبكرة للإنتخابات تستهدف الاطارات والهيئات التي تتخد موقف الدعوة لمقاطعة الإنتخابات اصطفافا بجانب الشعب وخدمة لمصالحه مدامت اللعبة الانتخابية فاقدة للشرعية ولا تنتج سوى مجرد موظفين ساميين لا يملكون من السلط والصلاحية ما يمكنهم من تنفيد البرامج ولا يمكن الجماهير من محاسبة المرشحين في حالة عدم وفائهم بالتزاماتهم ووعودهم .
أما ما يروج على التصويت العقابي ماهو إلا حركة بهلوانية على نفس الحبل .
انتهى
مصطفى بن سليمان
**************
احد تلك المناشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق