بين الزعماء الامميين وحثالات التاريخ/الرفيق الحسين طيطاو
حين كان الزعماء الامميون الحقيقيون تشي غيفارا وكاسطرو والشهيد المهدي بنبركة وغيرهم من الحركات الماركسية اللينينة في مختلف البلدان يناضلون من أجل التغيير في بلدانهم ومن أجل تاسيس مؤتمر القرات الثلات لعزل الامبريالية
خرجت الامبريالية بحركة الاخوان المسلمين لمحاصرة الفكر اليساري الاشتراكي والشيوعي في مختلف البلدان بالاغتيالات والعنف نيابة عن الانظمة الرجعية في هذه البلدان.
كان حينها بنكيران يقترح على الاجهزة وعلى رأسها المقبور السيء الذكر البصري خطط محاصرة اليسار في الجامعات والاطارات الجماهيرية بدعوى محاصرة الالحاد والزندقة!! وأسسوا لهم جمعيات دعوية وحركات وأحزاب مدعمة من أموال الشعب لمحاصرة كل فكر يساري تقدمي في الوقت الذي اشتد فيه من جهة أخرى قمع الانظمة الرجعية لهذا اليسار بقرون من السجون والمنافي والاقصاء والمصادرات.
خرجت الامبريالية بحركة الاخوان المسلمين لمحاصرة الفكر اليساري الاشتراكي والشيوعي في مختلف البلدان بالاغتيالات والعنف نيابة عن الانظمة الرجعية في هذه البلدان.
كان حينها بنكيران يقترح على الاجهزة وعلى رأسها المقبور السيء الذكر البصري خطط محاصرة اليسار في الجامعات والاطارات الجماهيرية بدعوى محاصرة الالحاد والزندقة!! وأسسوا لهم جمعيات دعوية وحركات وأحزاب مدعمة من أموال الشعب لمحاصرة كل فكر يساري تقدمي في الوقت الذي اشتد فيه من جهة أخرى قمع الانظمة الرجعية لهذا اليسار بقرون من السجون والمنافي والاقصاء والمصادرات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق