صديقي محمد آمين مستخدم موقوف بالمركب الاجتماعي/بيان حقيقة
بيان حقيقة
في إطار التشويش على المعركة المفتوحة التي أخوضهامنذ 12 شتنبر الجاري، قصد إثارة انتباه المسئولين من إلى ما يجري داخل المركب الاجتماعي باب الخوخة من فساد مستشري والتدخل لإنصافي وإعادة الاعتبار إلي، أصدر رئيس الجمعية الخيرية الإسلامية الفاسية بيانا نشر في موقع الحقيقة 24 بتاريخ 16 شتنبر 2018,
ما يلفت في البيان هو ما يفوح منه من رائحة الخسة والدناءة والتزوير, فبدل أن يعمد إلى دحض الوقائع موضوع المقالات التي يشير إليها البيان ويفندها بالحجة والبرهان، راح يروج لإشاعات مغرضة ويلفق تهمة واهية من نسج خيال مريض ويشفعها بوابل من التهديد والوعيد قصد ثني عن المعركة التي انا بصددها والتستر عن الخروقات المالية والإدارية التي تطبع تدبير المركب الاجتماعي
ولأن البيان يطفح بالمغالطات والاكاذيب التي لا تستحق التوقف عندها حتى، فإن أهم ما فيه هو ما سكت عنه من فضائح مدوية تنتظر من المسئولين التحرك لفتح تحقيق بشأنها,
ولأن اليسد رئيس الجمعية الخيرية لم يقتنع بعد بأن أسلوب تدبيره للمركب مخالف للقانون وتشوبه خروقات كبيرة، فلن أكرر على مسامعه ما سبق ونبهت إليه في وسائل الاعلام ، فبإمكانه العودة إليها حيث نشرت، بل سأطلب منه أن يقبل بتحد بسيط لو توفرت لديه الجرأة :
1 – أن يدلي للرأي العام بوصل واحد لأداء اشتراكه السنوي كعضو بالجمعية لمدة تفوق العقدين,
2 – أن يقدم تفسيرا لغياب مبلغ00 ,1.970,000 ، الذي توصلت به الجمعية من المجلس الجماعي سنة 2016، من التقرير المالي لسنة 2016 وعدم إدراجه في الميزانية السنوية لسنة 2017,
في إطار التشويش على المعركة المفتوحة التي أخوضهامنذ 12 شتنبر الجاري، قصد إثارة انتباه المسئولين من إلى ما يجري داخل المركب الاجتماعي باب الخوخة من فساد مستشري والتدخل لإنصافي وإعادة الاعتبار إلي، أصدر رئيس الجمعية الخيرية الإسلامية الفاسية بيانا نشر في موقع الحقيقة 24 بتاريخ 16 شتنبر 2018,
ما يلفت في البيان هو ما يفوح منه من رائحة الخسة والدناءة والتزوير, فبدل أن يعمد إلى دحض الوقائع موضوع المقالات التي يشير إليها البيان ويفندها بالحجة والبرهان، راح يروج لإشاعات مغرضة ويلفق تهمة واهية من نسج خيال مريض ويشفعها بوابل من التهديد والوعيد قصد ثني عن المعركة التي انا بصددها والتستر عن الخروقات المالية والإدارية التي تطبع تدبير المركب الاجتماعي
ولأن البيان يطفح بالمغالطات والاكاذيب التي لا تستحق التوقف عندها حتى، فإن أهم ما فيه هو ما سكت عنه من فضائح مدوية تنتظر من المسئولين التحرك لفتح تحقيق بشأنها,
ولأن اليسد رئيس الجمعية الخيرية لم يقتنع بعد بأن أسلوب تدبيره للمركب مخالف للقانون وتشوبه خروقات كبيرة، فلن أكرر على مسامعه ما سبق ونبهت إليه في وسائل الاعلام ، فبإمكانه العودة إليها حيث نشرت، بل سأطلب منه أن يقبل بتحد بسيط لو توفرت لديه الجرأة :
1 – أن يدلي للرأي العام بوصل واحد لأداء اشتراكه السنوي كعضو بالجمعية لمدة تفوق العقدين,
2 – أن يقدم تفسيرا لغياب مبلغ00 ,1.970,000 ، الذي توصلت به الجمعية من المجلس الجماعي سنة 2016، من التقرير المالي لسنة 2016 وعدم إدراجه في الميزانية السنوية لسنة 2017,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق