وفاة سيدة جراء تدخل القوات العمومية بمنطقة سيدي المخفي
الجمعية المغربية لحقوق الانسان
فرع أزرو 26-9-2018
إخبار
يتابع المكتب المحلي اعتصام قبيلة أيت بوخريص التابعة الجماعة السلالية ايت مروول امام مستشفى 20 غشت بأزرو،الإعتصام يأتي بعد وفاة سيدة جراء تدخل القوات العمومية بمنطقة سيدي المخفي في محاولة لمنع القبيلة من القيام بمسيرة احتجاجية في اتجاه عمالة إقليم افران،جثة الهالكة لحد الساعة لازالت في مستشفى 20 غشت ،تصريحات افرادالهالكة أكدت وفاتها بعد خنقها بالعلم المغربي من طرف احد افراد القوات العمومية.
و سيصدر المكتب المحلي تقريرا مفصلا لاحقا.
عن المكتب
الرفيق تاشفين الاندلسي
لماذا تخريجة : و قد توفي/ت بسكتة قلبية في كل مرة يكون القمع المخزني و اجهزته المتنوعة في قفص الاتهام بعد قتله لأحد الضحايا ؟
أتعلمون أن كل الموتى يسكت قلبهم فيموتون و مهما كان سبب الوفاة ؟ . مثلا من يرمى بالرصاص مثل الطالبة حياة يسكت قلبه و من يخنق في كوميسارية أو ملحقة يسكت قلبه و من يموت باصابة تعفنية يسكت قلبه و من يموت بسبب السرطان يسكت قلبه و من يموت على اثر حادثة سيارة هو أيضا يسكت قلبه .
السؤال الموجه للمخزن في حالة الضحية في أزرو هو التالي : كيف وقع فسكت قلب تلك المرأة الضحية ؟.
فرع أزرو 26-9-2018
إخبار
يتابع المكتب المحلي اعتصام قبيلة أيت بوخريص التابعة الجماعة السلالية ايت مروول امام مستشفى 20 غشت بأزرو،الإعتصام يأتي بعد وفاة سيدة جراء تدخل القوات العمومية بمنطقة سيدي المخفي في محاولة لمنع القبيلة من القيام بمسيرة احتجاجية في اتجاه عمالة إقليم افران،جثة الهالكة لحد الساعة لازالت في مستشفى 20 غشت ،تصريحات افرادالهالكة أكدت وفاتها بعد خنقها بالعلم المغربي من طرف احد افراد القوات العمومية.
و سيصدر المكتب المحلي تقريرا مفصلا لاحقا.
عن المكتب
الرفيق تاشفين الاندلسي
لماذا تخريجة : و قد توفي/ت بسكتة قلبية في كل مرة يكون القمع المخزني و اجهزته المتنوعة في قفص الاتهام بعد قتله لأحد الضحايا ؟
أتعلمون أن كل الموتى يسكت قلبهم فيموتون و مهما كان سبب الوفاة ؟ . مثلا من يرمى بالرصاص مثل الطالبة حياة يسكت قلبه و من يخنق في كوميسارية أو ملحقة يسكت قلبه و من يموت باصابة تعفنية يسكت قلبه و من يموت بسبب السرطان يسكت قلبه و من يموت على اثر حادثة سيارة هو أيضا يسكت قلبه .
السؤال الموجه للمخزن في حالة الضحية في أزرو هو التالي : كيف وقع فسكت قلب تلك المرأة الضحية ؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق