فضائح الاسلاميين/الرفيق تاشفين الاندلسي
كل مرة كايكون عضو من حركات الاسلام السياسي موضوع فضيحة "أخلاقية" ذات بعد جنسي تنقلب الأقطاب الايديولوجية رأسا على عقب و هكذا يصبح أتباع الاسلام السياسي يدافعون عن الحريات الشخصية في حين ينبري العلمانيون في فضح ممارسات هؤلاء المسؤولين المنتمين للاسلام السياسي ، لكن مع التسطير أن العلمانيين عموما لا يشهرون بهؤلاء لمجرد أنهم يقومون بهكذا ممارسات غير "أخلاقية" بل من منطلق مراقبة من هو في مواقع المسؤولية خصوصا من تبوأ هذه المناصب بفعل الخطاب الأخلاقوي المعتمد عن فصائل الاسلام السياسي و الذين يتخلون عنه بمجرد التواري عن أنظار من صوتوا عليهم بعد أن بلعوا الطعم .
بظهر جليا أن فضح هؤلاء لا يتعلق أبدا باي خرق للحياة الشخصية للأفراد لان هؤلاء بنوا "مجدهم" بخطاب أخلاقوي ثم يأتون نقيضه .
قمة النفاق و الكذب و التدليس يعطي صورة واضحة على مشروعهم برمته .
بظهر جليا أن فضح هؤلاء لا يتعلق أبدا باي خرق للحياة الشخصية للأفراد لان هؤلاء بنوا "مجدهم" بخطاب أخلاقوي ثم يأتون نقيضه .
قمة النفاق و الكذب و التدليس يعطي صورة واضحة على مشروعهم برمته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق