فروع الجمعية المغربية لحقوق الانسان تقوم بواجبها/الرفيق تاشفين الاندلسي
فروع الجمعية المغربية لحقوق الانسان تقوم بواجبها في تتبع التحقيقات في قضايا التجاوزات المخزنية التي وصلت حد الاغتيالات بالرصاص و الخنق . وتصدر بياناتها و تحدد المسؤوليات عبر تحقيقاتها الميدانية .
نعم هناك صعوبة في تغطية كل نقاط الخريطة الجغراقية الوطنية و ذلك لأسباب ذاتية و موضوعية ، ذاتية لانحصار القاعدة الجماهيرية الكفيلة بفرز أطر متطوعة و متفرغة للعمل الميداني اليومي و بالتالي من الواجب العمل بالتناوب عند المناضلين ، هذا لأن حجم و عدد القضايا هائل جدا أما من الناحية الموضوعية فكما يعلم الجميع أن هذه الجمعية الحقوقية تقع تحت حصار رهيب و معلن من طرف النظام المخزني .
سبب كتابتي لهذه الحروف هو أن هذا الجيش العرمرم من المنتقدين الغير منصفين لو تطوعوا شيئا و خصصوا بعضا من وقتهم لكان هناك تدارك هذا الخصاص المهول في الأطر عوض النقد السهل من اللاموقع و بطريقة غير مسؤولة ، مثل هؤلاء لا يتركون لنا مجالا للنقد الحقيقي لأننا نصبح مضطرين للدفاع عن إطار عبارة عن كوة ضوء شبه وحيدة في هذا البلد التعيس .
ب.س : عفوا كان بودي لو كنت مثل هؤلاء لقلت لا بديل عن الكفاح المسلح و غير ذلك فهو عويل في الصحراء و انا هنا مستلقي على قفاي أقهقه في الجانب الآخر على أقوال كبور التاريخية .
نعم هناك صعوبة في تغطية كل نقاط الخريطة الجغراقية الوطنية و ذلك لأسباب ذاتية و موضوعية ، ذاتية لانحصار القاعدة الجماهيرية الكفيلة بفرز أطر متطوعة و متفرغة للعمل الميداني اليومي و بالتالي من الواجب العمل بالتناوب عند المناضلين ، هذا لأن حجم و عدد القضايا هائل جدا أما من الناحية الموضوعية فكما يعلم الجميع أن هذه الجمعية الحقوقية تقع تحت حصار رهيب و معلن من طرف النظام المخزني .
سبب كتابتي لهذه الحروف هو أن هذا الجيش العرمرم من المنتقدين الغير منصفين لو تطوعوا شيئا و خصصوا بعضا من وقتهم لكان هناك تدارك هذا الخصاص المهول في الأطر عوض النقد السهل من اللاموقع و بطريقة غير مسؤولة ، مثل هؤلاء لا يتركون لنا مجالا للنقد الحقيقي لأننا نصبح مضطرين للدفاع عن إطار عبارة عن كوة ضوء شبه وحيدة في هذا البلد التعيس .
ب.س : عفوا كان بودي لو كنت مثل هؤلاء لقلت لا بديل عن الكفاح المسلح و غير ذلك فهو عويل في الصحراء و انا هنا مستلقي على قفاي أقهقه في الجانب الآخر على أقوال كبور التاريخية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق