الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المضيق بلاغ
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
فرع المضيق
بلاغ
بعد انتشار خبر تعرض مجموعة من الشباب كانوا عازمين على الهجرة نحو اسبانيا، لإطلاق النار من طرف "ا البحرية الملكية " داخل المياه المغربية، قام الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمضيق بمهمة التقصي وتجميع المعطيات، حيث اتجه أعضاء وعضوات من الفرع إلى مستشفى محمد السادس بالمضيق، وتأكد من صحة تلك الأخبار، حيث أدى إطلاق النار إلى موت شابة متأثرة بجروح بليغة وجرح ثلاثة شباب، يوجد من بينهم شابين بمستشفى محمد السادس، في حين تم نقل الشاب الثالث إلى الرباط لأن جروحه خطيرة.
وعند محاولة الفرع معرفة أسماء ومكان سكن الضحية والجرحى الثلاث، أكدت له المنطقة الأمنية الإقليمية بالمضيق، أنهم غير معنيين بالحادث وأن المسؤول عن الحادث هو البحرية الملكية ، حيث سيواصل فرع المضيق تحرياته لمعرفة مزيد من المعلومات المتعلقة بأسباب استعمال الرصاص الحي تجاه مواطنين عزل، خصوصا انه لم يكن هناك تبادل لإطلاق النار حسب مصادر موثوقة متعددة.
الثلاثاء 25شتنبر2018
عن الفرع
شهيدة الهجرة الاضطرارية ( لحريك ) , شابة من مدينة تطوان تسكن حي جبل درسة ، طالبة,كانت تدعى قيد حياتها "حياة"
فرع المضيق
بلاغ
بعد انتشار خبر تعرض مجموعة من الشباب كانوا عازمين على الهجرة نحو اسبانيا، لإطلاق النار من طرف "ا البحرية الملكية " داخل المياه المغربية، قام الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمضيق بمهمة التقصي وتجميع المعطيات، حيث اتجه أعضاء وعضوات من الفرع إلى مستشفى محمد السادس بالمضيق، وتأكد من صحة تلك الأخبار، حيث أدى إطلاق النار إلى موت شابة متأثرة بجروح بليغة وجرح ثلاثة شباب، يوجد من بينهم شابين بمستشفى محمد السادس، في حين تم نقل الشاب الثالث إلى الرباط لأن جروحه خطيرة.
وعند محاولة الفرع معرفة أسماء ومكان سكن الضحية والجرحى الثلاث، أكدت له المنطقة الأمنية الإقليمية بالمضيق، أنهم غير معنيين بالحادث وأن المسؤول عن الحادث هو البحرية الملكية ، حيث سيواصل فرع المضيق تحرياته لمعرفة مزيد من المعلومات المتعلقة بأسباب استعمال الرصاص الحي تجاه مواطنين عزل، خصوصا انه لم يكن هناك تبادل لإطلاق النار حسب مصادر موثوقة متعددة.
الثلاثاء 25شتنبر2018
عن الفرع
شهيدة الهجرة الاضطرارية ( لحريك ) , شابة من مدينة تطوان تسكن حي جبل درسة ، طالبة,كانت تدعى قيد حياتها "حياة"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق