جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

الارجنتين و زيارة البابا لمغرب نظام التبعية و العمالة المغربي .الرفيق عبد الهادي بنصغير

الارجنتين و زيارة البابا لمغرب نظام التبعية و العمالة المغربي .
بدءا و قبل الموضوع :
اعتذرت الكنيسة الكاثوليكية الارجنتينية ، في اكتوبر 2012 ، للشعب الارجنتيني قائلة :
" نعم كنا على علم بما يجري في الارجنتين . نعم ، التزمنا الصمت طيلة سنوات حكم الدكتاتورية العسكرية " .
ما لم تقله هاته الكنيسة هو ان اساقفتها باركوا هاته الدكتاتورية و ان بعضهم شاركوا في تعذيب و تصفية شريفات و شرفاء النضال الارجنتيني .
تجاهلت هاته الكنيسة بما فيه راسها انذاك ( اقصد البابا فرانشيسكو المسمى Bergoglio و قت كان المسؤول عن الكنيسة الكاثوليكية الارجنتينية ) تصنيف القضاء الارجنتيني للاسقف Christian Van Wernich كمجرم ضد الانسانية و الحكم عليه بالسجن المؤبد سنة 2007 . شارك هذا الاسقف في تعذيب ( حتى الموت ) مناضلات مناضلي اليسار الديمقراطي و التقدمي بالارجنتين .
ما سبق موجه لديمقراطيي الناتو و مثقفاويي اليسار المغربي الذين ينتظرون " الخير الوفير " من زيارة البابا فرانشيسكو للمغرب و لقائه بامير مؤمني هذا المغرب .
موضوع هذا المنشور هو :
- جرائم " راس الحية " و بيادقها من انظمة التبعية و العمالة
- مصير عائلة الشرفاء Oesterheld .
تتكون العائلة هاته من :
- الاب Hector German Oesterheld
- الام Elsa Sanchez Oesterheld
- بناتهم Estela , Diana , Beatriz و Marina .
ارتبطوا جميعا بتنظيمات اليسار و نضاله ضد الديكتاتورية العسكرية الفاشية في الارجنتين .
اختطفت الدكتاتورية العسكرية الفاشية الاب و بناته و ازواجهن بين سنة 1974 و 1977 .
منذ سنة 1977 الى سنة 2015 و الزوجة و الام Elsa Sanchez تبحث عن زوجها و بناتها .
توفيت هاته الزوجة و الام الشريفة سنة 2015 دون ان تعرف شيئا عن مصير زوجها و بناتها .
لعلم مثقفاويي يسار الناتو :
المرشد الحالي ( البابا فرانشيسكو ) للاخوان المسيحيين و مبرقعاتهم هو المسؤول عن الكنيسة الكاثوليكية الارجنتينية سنوات حكم العسكر للارجنتين ... كان اسمه انذاك Bergoglio .
الصور المرفقة لشريف و شريفات عائلة Oesterheld و منها صورة للام Elsa Sanchez مع الرئيسة الارجنتينية السابقة Cristina Kirchner .






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *