المرتضى إعمراشا الآن ودوما...!!!؟؟؟الرفيق محمد المسعودي
المرتضى إعمراشا الآن ودوما...!!!؟؟؟
زرت البارحة واليوم الرائع المرتضى بسجن سلا، كعادته استقبلني بابتسامته البريئة والطفولية، تبادلنا العناق والتحايا كأي رفيقان إلتقيا بعد فراق طويل.
المرتضى دوما يترك لدي انطباع أنني أعرفه مند سنوات لتلقائيته وعفويته في الكلام ويجعلني أتساءل كالأبله مادا يفعل هدا الحكيم هنا ؟؟؟.
سأل عن هيئة دفاعه كل باسمه وبعت لهن ولهم التحايا.
سأل عن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعن مؤتمرها وعن كلمته التي القيتها باسمه.
سأل عن معتقلي الحراك وعن أوضاعهم بالسجون وتجميعهم وفك إضرابهم.
بعد أن شكر الجميع هيئات ومناضلين ركز على إيصال رسالة لكل حرائر واحرار الريف والمتعاطفين مع ملفهم والباحثين عن مخرج مشرف لكل الأطراف المعنية بقضية الريف تتلخص في الآتي:
1-إطلاق سراحنا ورفع التهميش عن منطقتنا والاستجابة لمطالب الحراك لن يتم بتخوين بعضنا البعض بل بتكتلنا وتنظيمنا في إطار يحتوي المعتقلين وعائلاتهم وكل الغيورين على تنزيل مواتيق حقوق الإنسان على أرض الواقع.
2- النواة الأساسية للضغط من أجل إطلاق سراحنا يجب أن تكن من الداخل لا من اهالينا بالخارج الدي لا ننفي دورهم المحوري في التعريف بقضايانا العادلة لدى المنتظم الدولي وتجاوبهم مع مبادرات الداخل في تناغم وتماهي هدفه الدعم المعنوي وتقوية اللحمة لا زرع الشقاق بالبحت على ما يجمعنا لا ما يفرقنا وهو رجاء موجه للجميع من داخل الوطن ومن خارجه.
3- إطلاق سراحنا رهين بكسر وتفتيت سوء الفهم الحاصل أو الدي أريد له أن يحصل لدى فئة من صناع القرار لطبيعة مطالبنا والهدف والغاية من الحراك ككل وبالتالي مزيدا من النضال للتعريف بعدالة قضايانا وصدق مطالبنا.
النقاش مع مرتضى متشعب وشيق مررنا على عدة مواضيع وأهديته الكتب أعلاه(النزعات المادية في الفلسفة العربية الاسلامية)وهي مؤلف من اربعة اجزاء للمفكر التقدمي حسين مروة في قراءته الفلسفية للثرات والفكر العربي الإسلامي .
الحرية لمرتضى الحرية لمعتقلي الحراك وللصحفي حميد المهدوي وكل المعتقلين السياسيين.
زرت البارحة واليوم الرائع المرتضى بسجن سلا، كعادته استقبلني بابتسامته البريئة والطفولية، تبادلنا العناق والتحايا كأي رفيقان إلتقيا بعد فراق طويل.
المرتضى دوما يترك لدي انطباع أنني أعرفه مند سنوات لتلقائيته وعفويته في الكلام ويجعلني أتساءل كالأبله مادا يفعل هدا الحكيم هنا ؟؟؟.
سأل عن هيئة دفاعه كل باسمه وبعت لهن ولهم التحايا.
سأل عن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعن مؤتمرها وعن كلمته التي القيتها باسمه.
سأل عن معتقلي الحراك وعن أوضاعهم بالسجون وتجميعهم وفك إضرابهم.
بعد أن شكر الجميع هيئات ومناضلين ركز على إيصال رسالة لكل حرائر واحرار الريف والمتعاطفين مع ملفهم والباحثين عن مخرج مشرف لكل الأطراف المعنية بقضية الريف تتلخص في الآتي:
1-إطلاق سراحنا ورفع التهميش عن منطقتنا والاستجابة لمطالب الحراك لن يتم بتخوين بعضنا البعض بل بتكتلنا وتنظيمنا في إطار يحتوي المعتقلين وعائلاتهم وكل الغيورين على تنزيل مواتيق حقوق الإنسان على أرض الواقع.
2- النواة الأساسية للضغط من أجل إطلاق سراحنا يجب أن تكن من الداخل لا من اهالينا بالخارج الدي لا ننفي دورهم المحوري في التعريف بقضايانا العادلة لدى المنتظم الدولي وتجاوبهم مع مبادرات الداخل في تناغم وتماهي هدفه الدعم المعنوي وتقوية اللحمة لا زرع الشقاق بالبحت على ما يجمعنا لا ما يفرقنا وهو رجاء موجه للجميع من داخل الوطن ومن خارجه.
3- إطلاق سراحنا رهين بكسر وتفتيت سوء الفهم الحاصل أو الدي أريد له أن يحصل لدى فئة من صناع القرار لطبيعة مطالبنا والهدف والغاية من الحراك ككل وبالتالي مزيدا من النضال للتعريف بعدالة قضايانا وصدق مطالبنا.
النقاش مع مرتضى متشعب وشيق مررنا على عدة مواضيع وأهديته الكتب أعلاه(النزعات المادية في الفلسفة العربية الاسلامية)وهي مؤلف من اربعة اجزاء للمفكر التقدمي حسين مروة في قراءته الفلسفية للثرات والفكر العربي الإسلامي .
الحرية لمرتضى الحرية لمعتقلي الحراك وللصحفي حميد المهدوي وكل المعتقلين السياسيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق