عودة إلى أهل الريف: منع أنشطة الاحزاب و المنظمات و بعض الزوار من الوفود الأجنبية/بلميلودي الكبير
عودة إلى أهل الريف:
البارحة أعترفت أعلى سلطة في البلاد، عبر مصادقتها على توصيات هيأة الإنصاف و المصالحة التي أعترفت في التوصيات الصادرة في نهاية أشغالها بأن الريف و الاطلس و الجنوب الشرقي و بعض المناطق في الجنوب ... كانت مناطق محاصرة "لأسباب تاريخية" ، و أوصت برفع الحصار و جبر الأضرار.
و بصفتي كنت عضوا في لجنة متابعة توصيات هيأة الإنصاف و المصالحة في شقها الخاص بجبر الضرر الجماعي، التي كانت تتكون من الاتحاد الاوروبي، وزارة المالية، وزارة العدل،..وزارة الداخلية و ممثلين عن ما سمي بالمجتمع المدني، و كنت الوحيد الذي كان منتخبا في اللجنة من طرف 11 تنسيقية إقليمية و محلية في الموضوع، أُصرح بأن التجربة المغربية في مجال العدالة الإنتقالية فشلت بكل المعايير و تم تسويقها قبل نُضْجها، كفاكهة حارة و مارة غير صالحة للهضم.
(قلت البارحة) اليوم يجب، على كل صادق و على من يجعل المسافة بينه و بين منطق النفاق، أن الحصار، على كل المناطق التي إعترفت الدولة بممارستها لسياسة التهميش و التمييز و الحصار، أن الحصار لا زال مستمرا، و دليلي في ذلك متعددة، و لكن سأذكر، منها ما لا يجادل فيه إلا جاحد أو مخابراتي، مع احترامي لكل التعبيرات بغض النظر عن المواقع، ( سأذكر منها) منطقة الريف التي تم إعادة عسكرتها و منع أنشطة الاحزاب و المنظمات و بعض الزوار من الوفود الأجنبية التي تقف في صفها و حقها و لا تسمح إلا لتلك التي تلعب وساطة من اجل التركيع و الإذلال.
و لكم و لكن واسع النظر.
البارحة أعترفت أعلى سلطة في البلاد، عبر مصادقتها على توصيات هيأة الإنصاف و المصالحة التي أعترفت في التوصيات الصادرة في نهاية أشغالها بأن الريف و الاطلس و الجنوب الشرقي و بعض المناطق في الجنوب ... كانت مناطق محاصرة "لأسباب تاريخية" ، و أوصت برفع الحصار و جبر الأضرار.
و بصفتي كنت عضوا في لجنة متابعة توصيات هيأة الإنصاف و المصالحة في شقها الخاص بجبر الضرر الجماعي، التي كانت تتكون من الاتحاد الاوروبي، وزارة المالية، وزارة العدل،..وزارة الداخلية و ممثلين عن ما سمي بالمجتمع المدني، و كنت الوحيد الذي كان منتخبا في اللجنة من طرف 11 تنسيقية إقليمية و محلية في الموضوع، أُصرح بأن التجربة المغربية في مجال العدالة الإنتقالية فشلت بكل المعايير و تم تسويقها قبل نُضْجها، كفاكهة حارة و مارة غير صالحة للهضم.
(قلت البارحة) اليوم يجب، على كل صادق و على من يجعل المسافة بينه و بين منطق النفاق، أن الحصار، على كل المناطق التي إعترفت الدولة بممارستها لسياسة التهميش و التمييز و الحصار، أن الحصار لا زال مستمرا، و دليلي في ذلك متعددة، و لكن سأذكر، منها ما لا يجادل فيه إلا جاحد أو مخابراتي، مع احترامي لكل التعبيرات بغض النظر عن المواقع، ( سأذكر منها) منطقة الريف التي تم إعادة عسكرتها و منع أنشطة الاحزاب و المنظمات و بعض الزوار من الوفود الأجنبية التي تقف في صفها و حقها و لا تسمح إلا لتلك التي تلعب وساطة من اجل التركيع و الإذلال.
و لكم و لكن واسع النظر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق