الاقتصاد الوطني الممركز على الذات...الرفيق الحسين العنايات
الاقتصاد الوطني الممركز على الذات...
في عهد كورونا... هاذ اللغة ما بقاتش غيرديك اللغة القديمة والخشبية ديال الماركسيين الشيوعيين ... لكن مع ندرة الكمامات واليات التنفس الاصطناعي في عهد كورونا قد أصبحت كذلك يرددها شيوخ الليبراليين... لكن ماذا يعني "الاقتصاد الوطني الممركز على الذات" ؟؟؟؟
- ما تيعنيش تصنع الكاس ديال الزجاج ويتقام عليك ب 10 دريال الحبة وانت يمكن ليك تشريه ب 6 دريال ف السوق الدولية، حيت الكاس ما شي مهم في حياة الناس
- لكن مع المغاربة يتكلو الزرع خاصك تحرث الزرع وخا يتقام عليك ب 5 الف ريال للقنطار وهو الثمن ديالو ف السوق الدولية تيسوى 4 الف ريال... حيت الى دارو ليك ديك اللعيبة د "النفط مقابل الغداء" وانت ما عندك بترول غ نصدقو في "بوس السباط مقابل فرينة"
- خاص الفلاحة ديالك تلبي أولا الحاجات الأساسية للشعب، مثلا اذا ماكليتيش الليمون والفريز ما غ تموتش بالجوع واذا اطالعتي شوييا على تاريخ الفلاحة د المغرب غ تلقى ذاك الليمون وديك الفلاحة التصديرية هي لي فرضت علينا "التقويم الهيكلي" في الثمانينات، وافقرت فرشتنا المائية... عندك تجي وتقول لي المغرب منطقة جافة .... تقطع الغابات وتجفف الوديان والعيون وتقضي على الرطوبة وتبغي تولي عندك سحابة مطرا ... ما يمكنش.... غ تبقى غير تردد "ومرت مر السحاب"
- خاص الصناعة ذيالك تكون تلبي الحاجيات الأساسية للاستهلاك الداخلي وتكون في مستوى استيعاب المهارات لي تتمكنها من المرونة في الانخراط للاستجابة لجاجيات للطوارئ بكل أنواعها.... زعما ما تبقاش مشوشاك كورونا وتبني واحد 5 لوزينات د الكمامات ,7 ديال ريسبيراتور وتبقى تصنع وتحط وتسنى كورونا متى غ تجي... خاص الصناعة ديالك تكون مبدعة وقادرة على التحول في مهامها حسب كل ظرف
- خاص التعليم ذيالك يكون يخدم هاذ 2 المهمات الأساسية د الفلاحة والصناعة وبما انك تردد "العقل السليم في الجسم السليم" خاص التعليم يلبي المتطلبات الصحية بما فيها النفسية د المواطنات والمواطنين لان الانسان كي ينتج هو في حاجة الى توازن غدائي وتوازن نفسي... وبما اننا تحدثنا على "الاستجابة لحاجيات الطوارئ" فهذا يعني ان البحث العلمي في جميع المجالات يجب ان يشكل احدى الركائز الأساسية التي يبنى عليها تقييم وتقويم مؤسسات التعليم العالي والعاملين بها .... هنا ذيك المقولة ذ "الانفتاح الجامعة على محيطها السوسيواقتصادي" تتولي عندها معنى ... ماشي الواحد مسيطر على الماء والأراضي الخصبة والمعادن والفلوس د البلاد محولها لمنطقة سيداو ومن تما لابناك فرنسا ويجي يقوليك اجي تدير "الانفتاح عل الاقتصاد الوطني" وملي يجيو الناس يلقاو غير الكذوب....
في عهد كورونا... هاذ اللغة ما بقاتش غيرديك اللغة القديمة والخشبية ديال الماركسيين الشيوعيين ... لكن مع ندرة الكمامات واليات التنفس الاصطناعي في عهد كورونا قد أصبحت كذلك يرددها شيوخ الليبراليين... لكن ماذا يعني "الاقتصاد الوطني الممركز على الذات" ؟؟؟؟
- ما تيعنيش تصنع الكاس ديال الزجاج ويتقام عليك ب 10 دريال الحبة وانت يمكن ليك تشريه ب 6 دريال ف السوق الدولية، حيت الكاس ما شي مهم في حياة الناس
- لكن مع المغاربة يتكلو الزرع خاصك تحرث الزرع وخا يتقام عليك ب 5 الف ريال للقنطار وهو الثمن ديالو ف السوق الدولية تيسوى 4 الف ريال... حيت الى دارو ليك ديك اللعيبة د "النفط مقابل الغداء" وانت ما عندك بترول غ نصدقو في "بوس السباط مقابل فرينة"
- خاص الفلاحة ديالك تلبي أولا الحاجات الأساسية للشعب، مثلا اذا ماكليتيش الليمون والفريز ما غ تموتش بالجوع واذا اطالعتي شوييا على تاريخ الفلاحة د المغرب غ تلقى ذاك الليمون وديك الفلاحة التصديرية هي لي فرضت علينا "التقويم الهيكلي" في الثمانينات، وافقرت فرشتنا المائية... عندك تجي وتقول لي المغرب منطقة جافة .... تقطع الغابات وتجفف الوديان والعيون وتقضي على الرطوبة وتبغي تولي عندك سحابة مطرا ... ما يمكنش.... غ تبقى غير تردد "ومرت مر السحاب"
- خاص الصناعة ذيالك تكون تلبي الحاجيات الأساسية للاستهلاك الداخلي وتكون في مستوى استيعاب المهارات لي تتمكنها من المرونة في الانخراط للاستجابة لجاجيات للطوارئ بكل أنواعها.... زعما ما تبقاش مشوشاك كورونا وتبني واحد 5 لوزينات د الكمامات ,7 ديال ريسبيراتور وتبقى تصنع وتحط وتسنى كورونا متى غ تجي... خاص الصناعة ديالك تكون مبدعة وقادرة على التحول في مهامها حسب كل ظرف
- خاص التعليم ذيالك يكون يخدم هاذ 2 المهمات الأساسية د الفلاحة والصناعة وبما انك تردد "العقل السليم في الجسم السليم" خاص التعليم يلبي المتطلبات الصحية بما فيها النفسية د المواطنات والمواطنين لان الانسان كي ينتج هو في حاجة الى توازن غدائي وتوازن نفسي... وبما اننا تحدثنا على "الاستجابة لحاجيات الطوارئ" فهذا يعني ان البحث العلمي في جميع المجالات يجب ان يشكل احدى الركائز الأساسية التي يبنى عليها تقييم وتقويم مؤسسات التعليم العالي والعاملين بها .... هنا ذيك المقولة ذ "الانفتاح الجامعة على محيطها السوسيواقتصادي" تتولي عندها معنى ... ماشي الواحد مسيطر على الماء والأراضي الخصبة والمعادن والفلوس د البلاد محولها لمنطقة سيداو ومن تما لابناك فرنسا ويجي يقوليك اجي تدير "الانفتاح عل الاقتصاد الوطني" وملي يجيو الناس يلقاو غير الكذوب....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق