الإدريسي لـ”آشكاين” : أمزازي لم يستدعنا ونحن غير معنيين بلقاءات إلتقاط الصور
الإدريسي: أمزازي لم يستدعنا ونحن غير معنيين بلقاءات إلتقاط الصور
يجري وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، سلسلة لقاءات مع ممثلي بعض النقابات التعليمية الأكثر تمثيلة. وشملت اللقاءات، لحد الآن، أربع نقابات، فيما مازالت اثنين وهي، الجامعة الوطنية للتعليم/التوجه الديمقراطي fne والنقابة الوطنية للتعليم cdt.
عبد الرزاق الإدريسي، الكاتب العام الوطني لـ” الجامعة الوطنية للتعليم/التوجه الديمقراطي fne”، أكد لـ”آشكاين”، أن نقابتهم لم تتوصل، لحد الآن، (تاريخ نشر المقال) بأية دعوة من طرف وزارة التربية لأي لقاء، وهو نفس الأمر بالنسبة لـ”النقابة الوطنية للتعليم cdt”.
وأضاف الإدريسي ” لسنا محتاجين إلى جلسات حوار فارغة، سواء مع أمزازي أو غيره، وقرار أمزازي بعدم دعوة النقابتين للجلوس لا معنى له، رغم تشبتنا بإجراء حوارات منتجة وغير عقيمة وتقدم إجابات عن مطالب”، معتبرا أنه “من المفروض على الوزير المذكور تقديم الدعوة لكل النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية وهي من تقرر ما أن كانت ستستجيب لها أم سترفض”.
وعن الخطوات المقبلة التي يفترض أن تقوم بها النقابتين ردا على تجاهل أمزايز، في حالة لم يستدعهما، قال متحدث “آشكاين”، “سننتظر ما إن كان سيستدعينا أم لا، وبعدها سنناقش الأمر داخل أجهزتنا النقابية ومع رفاقنا في السيدتي لتدارس الأمر وتقرير الخطوات المقبلة، ولكل مقام مقال”.
واستدرك القيادي النقابي نفسه قائلا: “نحن الآن في وضع مريح؛ لأننا منطقيين مع أنفسنا، لإنه إن كانت هذه الجلسات التي يجريها الوزير ستكون لها نتائج فلا يمكن أن تطبقها مع نقابات دون أخرى، أم إن كانت جلسات بروتوكولية ولالتقاط الصور فنحن غير معنيين بها “.
وعن الخطوات المقبلة التي يفترض أن تقوم بها النقابتين ردا على تجاهل أمزايز، في حالة لم يستدعهما، قال متحدث “آشكاين”، “سننتظر ما إن كان سيستدعينا أم لا، وبعدها سنناقش الأمر داخل أجهزتنا النقابية ومع رفاقنا في السيدتي لتدارس الأمر وتقرير الخطوات المقبلة، ولكل مقام مقال”.
واستدرك القيادي النقابي نفسه قائلا: “نحن الآن في وضع مريح؛ لأننا منطقيين مع أنفسنا، لإنه إن كانت هذه الجلسات التي يجريها الوزير ستكون لها نتائج فلا يمكن أن تطبقها مع نقابات دون أخرى، أم إن كانت جلسات بروتوكولية ولالتقاط الصور فنحن غير معنيين بها “.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق