في الوقت الذي لم يجد فيه عدد كبير من المصابين بداء كورونا سريرا للاستشفاء، تتعرض هذه المعلمة الاستشفائية بابن أحمد لتخريب ممنهج بعد أن كانت تسمى إلى حدود 2004 تاريخ إغلاقها مستشفى داء السل والأمراض الصدرية وتركها للعابثين يفعلون فيها مايشاؤون.
.إفتح المحتوي بمشاركة المقال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق