- فرنسا و تركيا: "لا هذا و لا هذاك. بحال بحال!".على فقير.
"لا هذا و لا هذاك. بحال بحال!".
- فرنسا و تركيا: -عضوتان في حلف الناتو تحت قيادة أمريكا، - معترفتان بالكيان الصيوني، شاركتا في العدوان على سوريا، على ليبيا
- فرنسا تسيطر عمليا على خيرات شعوب إفريقيا و تحمي مختلف الأنظمة الاستبدادية.
- توجد فوق اراضي تركيا أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط و قواعد حلف الناتو.
- يوجد بسجون فرنسا رمز المقاومة اللبنانية: جورج ابراهيم عبد الله.
- يوجد بسجن تركيا مناضل القضايا العادلة و المناضل للقضية الفلسطينية، عبد الله اجولان.
- لم يسبق للمجموعات المدربة و المسلحة من طرف تركيا أن أطلقت رصاصة واحدة ضد الكيان الصهيوني.
- أغلبية الشعب المغربي له إرث ديني شعبي، لا علاقات له مع دين آل سعود، و قطر، و تركيا، و الإمارات...
-القوى المناضلة المغربية تناضل ضد النظام المخزني من أجل مغرب جديد، تدعم نضالات الشعوب عبر العالم ضد الأمبريالية و ضد مختلف الأنظمة الرجعية، تدعم مقاومة الشعب الفلسطيني من أجل تحرير كامل التراب الفلسطيني، تدعم كفاحات الطبقات الكادحة و في مقدمتها الطبقة العاملة.
- الشعب المغرب يناهض التواجد الأمبريالي الفرنسي الناهب لخيراتنا، و الداعم للمخزن.
-الشعب المغربي ليس محتاجا لدروس و ديانات الأنظمة الخارجية مهما كانت طبيعتها و جنسيتها. للشعب المغربي معتقداته يجب احترامها.
-المطروح داخليا في الوقت الراهن هو النضال من أجل مغرب جديد، مغرب وطني ديمقراطي شعبي متحرر من التبعية للإمبريالية (فرنسا، أمريكا)، و من تأثير أنظمة الشرق الأوسط الرجعية(السعودية، تركيا، الامارات، قطر...)، أما خارجيا فعلينا دعم كفاحات الشعوب ضد الثلاثي الملعون: الأمبريالية و الصهيونية، و الأنظمة الاستبدادية.
على فقير. 27اكتوبر2020.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق