بمناسبة اليوم الوطني للمختطف، نظمت الحركة الحقوقية والديمقراطية المغربية، وقفة احتجاجية تجدد من خلالها عن تشبتها بمطالبة الدولة بكشف الحقيقة الكاملة عن مصير المختطفين ومجهولي المصير، ومعاقبة المسؤولين عن الاختطاف، ووضع أسس الدولة الديمقراطية.
.إفتح المحتوي بمشاركة المقال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق