ويتساقط المطبعون تباعا اليوم "المفكر سعيد ناشيد" الرفيقة خديجة ابناو
ويتساقط المطبعون تباعا
اليوم "المفكر سعيد ناشيد" الذي لطالما ملأت مقولاته صفحات بعض الفتية المنبهرين
وقبله كان " المفكر الديمقراطي العلماني" أحمد عصيد المحاضر الدائم لدى عدد من التنظيمات السياسية والحقوقية والثفافية
وقبلهما كان "المناضل الديمقراطي" الراحل أحمد الدغرني الذي نعاه بعض "الرفاق" بكثير من المدح والتبجيل عقب وفاته
قبل التطبيع كان الراحل الناقد السينمائي نور الدين الصايل الذي وهو مديرا للمركز السينمائي المغربي عام 2012 رخص لطاقم ص hي و ني لتصوير فيلم "إsرائي لي" بالمغرب (بيبل أورانج ، أو الناس البرتقاليين) لمخرجته "الإس رائي لية" حنا أزولاي حصفاري، التذكير بهذا الحدث، في خضم حملة التباكي على هذا "المثقف السينمائي الفذّّ" عقب وفاته، كلفني شهرا من الحظر .
كل هولاء وغيرهم لم يصبحوا مطبعين بين عشية وضحاها عقب إشهار ترسيم العلاقات بين النظام والكيان، بل كانوا كذلك، اللائحة لا زالت طويلة، أعرف إسماء بعض عناصر النخبة الأيلة للسقوط أحتفظ بها، لأترك لكم متعة اكتشافها بأنفسكم ولا أتحدث من فراغ.
أفكار"شريرة" تزدحم داخل راسي تريد أن تتحرر وتسبب لي الصداع
بعضها قد يؤدي إلى فقدان اصدقاء ورفاق أعزهم رغم اختلافي معهم
، وبعضها قد يؤدي للحظر وربما إغلاق الحساب 
، وبعضها قد يؤدي للحظر وربما إغلاق الحساب ولا زلت أفكر في شروط وطريقة تحريرها بأقل الخسائر 
لي أمل كبير في ألا يصل يوم أكون فيه مضطرة إلى قلب الطاولة .. أو تقلب علي 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق