جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

الرفض الشعبي والحزبي لانتخابات النظام... النهج الديمقراطي والطليعة الديمقراطي الاشتراكي والحزب الاشتراكي الموحد وحركة 20فبراير يقاطعون انتخابات2011

النهج الديمقراطي  المجلس الوطني
الدار البيضاء في 11 شتنبر 2011
بيان المجلس الوطني:النهج الديمقراطي يقرر مقاطعة الانتخابات التشريعية وعقد مؤتمره الثالث أيام 13،14 و 15 يوليوز 2012
عقد النهج الديمقراطي مجلسه الوطني يوم الأحد 11 شتنبر 2011 بالدار البيضاء في دورة عادية تحت شعار "كل الدعم لحركة 20 فبراير من أجل التغيير الديمقراطي الجدري"حيث قام بتشخيص وتقييم مسيرة نضال شعبنا وتحديد آفاقه المستقبلية،ومن ضمنها موقفنا من الانتخابات ووسائل تفعليه في الساحة، وكذا فرز لجنة تحضيرية وتحديد مسار التحضير للمؤتمر الوطني الثالث،وأصدر البيان التالي:
لازالت تداعيات أزمة النظام الرأسمالي العالمي مستمرة ولا يبدو أن مخرجا واقعيا لها مطروح على جدول الأعمال على المدى المنظور ما عدا تحميل الشعوب وطبقاتها العاملة بالخصوص عبء تلك الأزمة.بنيما تواصل الشعوب، خاصة في أوروبا الغربية،مقاومتها وتحركاتها للدفاع عن حقوقها ومكتساباتها وإعادة النظر في الديمقراطية البرجوازية القائمة على ديكتاتورية الشركات المتعددة الاستيطان والبنك المركزي الأوروبي والمؤسسات الامبريالية العالمية.وفي العالم العربي فقد تخلص الشعب الليبي من نظام الطاغية القذافي ولكن في نفس الوقت بسطت مختلف القوى الامبريالية سيطرتها على مجريات الأمور على الأرض منذ البداية وهي تتجه إلى إقامة نظام عميل يسهل لها السطو على خيرات ليبيا الباطنية وعرقلة التطور الديمقراطي الثوري في كل من مصر وتونس.ويواصل الشعب السوري نضاله البطولي في وجه نظام الاستبداد البعثي البشع الذي لازال متماديا في سياسة التقتيل كما يستميت الشعب اليمني في النضال ضد نظام الاستبداد والفساد ويخوض الشعب البحريني نضالا عسيرا ضد نظام الملكية المطلقة هناك في ظل حصار إعلامي مدروس تشارك فيه أهم القنوات العربية المعروفة. هذا ويعمل مجلس التعاون الخليجي بقيادة السعودية جاهدا على توجيه حركات التغيير الجارية والتحكم فيها وفي نفس الوقت على ألا تنتقل العدوى إلى بلدان هذا النادي التي تسيطر عليها ملكيات مطلقة غارقة في الرجعية.
وفي بلادنا لم تتوقف حركة النضال،رغم عطلة الصيف وشهر رمضان،سواء تعلق الأمر بالحركات الاجتماعية (بالخصوص تلك المطالبة بالشغل أو حد أدنى من التجهيزات الضرورية في عدد من المناطق المهمشة) أو حركة 20 فبراير كحركة مجتمعية شعبية للنضال من أجل الحرية والديمقراطية والكرامة والعدالة الاجتماعية.هذا النضال يواجهه النظام بالقمع المتعدد الأشكال،كالاعتداء على المتظاهرين من طرف قوات القمع الرسمية أو مجموعات البلطجية، التي تحولت إلى قوات قمع موازية،والاعتقال وفبركة ملفات وتقديم عدد واسع من المناضلين للمحاكمة والفصل من العمل.في نفس الوقت يمعن النظام في سياسة الهروب إلى الأمام متوهما قدرته على الالتفاف على مطالب الحركة وذلك عبر عزمه على تنظيم الانتخابات التشريعية في 25 نونبر القادم والانتخابات الجماعية والجهوية سنة 2012.والحال فان حركة 20 فبراير ليست سحابة صيف بل حركة أصيلة تتوفر على مقومات الاستمرار وهي لم تولد من فراغ بل تمثل نقلة نوعية في نضال شعبنا.
انطلاقا مما سبق فان المجلس الوطني للنهج الديمقراطي:
1- يوجه تحية فخر واعتزاز لكل مناضلات ومناضلي شعبنا الديمقراطيين وفي مقدمتهم مناضلات ومناضلو النهج الديمقراطي والمتعاطفون معه لاستماتتهم في النضال وصمودهم في وجه كل ألوان القمع والمؤامرات والدسائس والمناورات ويعبر عن تضامنه مع عائلات شهداء الحركة وكل ضحايا سياسة القمع الذي طال المعطلين والطلبة والعمال وسكان عدد من المناطق القروية والمنجمية (جبل عوام وحوض الفوسفاط بالخصوص) ومناضلي حركة 20 فبراير ويطالب مرة أخرى بوقف إعمال أسلوب القمع في وجه نضالات سلمية والكف عن استهداف عدد من الأطر وبإطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين بدون استثناء ووقف المتابعات وتمكين كل الذين تم تسريحهم من العودة إلى عملهم والاستجابة للمطالب المستعجلة للفئات المعنية.
2-يدعو إلى المزيد من النضال الوحدوي من أجل التصدي لكل محاولات ضرب استقلالية حركة 20 فبراير،أو تقسيمها أو تحديد سقف لنضالها لا يلتزم بأرضيتها التأسيسية وفي نفس الوقت العمل على تطوير كفاحيتها واكتسابها بعدا شعبيا حقيقيا عبر احتضانها لمختلف الحركات الاجتماعية وتوطينها في الأحياء الشعبية والتحاق الفلاحين الفقراء والطبقة العاملة والطلبة والتلاميذ بها مع تسليحها برؤية للمستقبل وبرنامج للنضال الديمقراطي.
3-يؤكد أن الحلقة المركزية في نضال شعبنا في الفترة الراهنة تتمثل في تركيز النضال من أجل إسقاط الاستبداد كحلقة أساسية في سيرورة نضال شعبنا من اجل التحرر الوطني والديمقراطية على طريق الاشتراكية.
4- يعتبر أن اليسار المناضل يتحمل مسؤولية تاريخية في تطوير حركة 20 فبراير وهو قادر على أن يصبح قوة وازنة في عملية الولادة الصعبة للتغيير الديمقراطي الحقيقي إن هو نجح في توحيد صفوفه حول برنامج للتغيير الديمقراطي الجذري وانخرط بقوة وحماس في النضال وواجه بصرامة محاولات النظام ومن يلف لفه لتقسيم الحركة بمبررات واهية وتجاوزت بعض اتجاهاته أوهامها ونبذت اتجاهات أخرى حلقيتها والتحقت بشكل قوي ودون تردد بالنضال الراهن الملموس لشعبنا والذي تجسده حركة 20 فبراير.
5- يقرر الدعوة إلى مقاطعة الانتخابات التشريعية القادمة لكونها ستجري على أساس الدستور المخزني الممنوح المفروض والمرفوض وتحت إشراف وزارة الداخلية ولوائح فاسدة وتقطيع مخدوم ونمط اقتراع في صالح الأعيان ولأن المستفيد الأكبر منها هو النظام الذي يهدف إلى ترميم شرعيته بينما اللحظة السياسية تفرض تشديد الخناق عليه عبر التركيز على النضال الجماهيري وبناء سلطة بديلة مضادة وليس التنفيس عنه عبر المشاركة في مؤسسات يتحكم فيها بشكل تام.
6- يعلن عقد مؤتمره الوطني الثالث أيام 13 ،14 و 15 يوليوز 2012 ويدعو جميع مناضلات ومناضلي النهج الديمقراطي إلى الانخراط الجدي والجماعي في مسار التحضير المصادق عليه من طرف المجلس الوطني.
7- يعبر عن دعمه التام لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين إلى ديارهم.
8- يساند نضالات شعوب البلدان الرأسمالية المتقدمة من أجل تجاوز ديمقراطية الإنابة البرجوازية وفتح الأفاق نحو الاشتراكية كما يدعم انتفاضات شعوب العالم العربي من أجل إقامة أنظمة ديمقراطية علمانية متحررة من التبعية للامبريالية مؤكدا أن النضال ضد الاستبداد وفك الارتباط مع الامبريالية معركة واحدة ويدعو قوى اليسار وفي طليعته اليسار الماركسي في البلدان العربية والمغاربية إلى توحيد الجهود والعمل المشترك من اجل تجدير الدينامية الجديدة التي تعرفها المنطقة وحمايتها من التدخل الامبريالي والصهيوني أو عودة الأنظمة المطاح بها.
الدار البيضاء في 11 شتنبر 2011



النهج الديمقراطيالكتابة الوطنية
الكتابة الوطنية في 15 شتنبر 2011
نداء إلى القوى الديمقراطية المغربية من أجل تشكيل جبهة وطنية لمقاطعة الانتخابات

تعيش بلادنا على إيقاع نضالات شعبية،قوية ومعممة على كل المناطق، من اجل الديمقراطية والحرية والعيش الكريم والتي تجسدها على الخصوص حركة 20 فبراير.
والنهج الديمقراطي،
- إيمانا منه بأن هذه النضالات الواسعة تشكل لحظة تاريخية في تطور نضال شعبنا،تحبل بإمكانية القطع مع الاستبداد والحكم الفردي المطلق والفساد ومع نهب خيرات البلاد واقتصاد الريع والامتيازات.
- اعتبارا لتعنت النظام المخزني ورفضه بالملموس الاستجابة للمطالب الديمقراطية،من خلال إصراره على فرض دستور لا ديمقراطي ممنوح وتهيئيه لانتخابات بات واضحا أنها لن تختلف من حيث الجوهر عن سابقاتها (إشراف وزارة الداخلية التي لها باع طويل في تزوير الانتخابات،اعتماد لوائح انتخابية فاسدة،سن قوانين انتخابية لا ديمقراطية وتقطيع انتخابي لصالح الأعيان...).
- وفاء لحركة النضال الشعبي،وفي مقدمتها حركة 20 فبراير،ولأهدافها المتمثلة في بناء نظام ديمقراطي يضمن الحرية والعيش الكريم للشعب المغربي.
- دعما للرفض الشعبي للديمقراطية المخزنية ومؤسساتها "المنتخبة" الصورية والذي عبر عن نفسه من خلال المقاطعة العارمة لمختلف المحطات الانتخابية وبالخصوص تلك التي جرت سنة 2007.
لهذه الاعتبارات،يدعو كل القوى الديمقراطية إلى تشكيل جبهة وطنية لمقاطعة الانتخابات التشريعية ليوم 25 نونبر 2011 ويعبر عن استعداده للعمل المشترك فورا مع أية قوة ديمقراطية من أجل هذا الهدف.
الكتابة الوطنية في 15 شتنبر 2011

النهج الديمقراطي يدعو لمقاطعة الإنتخابات




الطليعة: نقاطع انتخابات 25 نونبر بسبب "مناورات" الطبقة الحاكمة

هالخميس 29 شتنبر 2011 - 

كشف نصّ بيان صادر عن اللجنة المركزية لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، توصلت به هسبريس، عن تبنّي قيادة التنظيم لقرار مقاطعة انتخابات 25 نونبر التشريعية مع اعتزامها الدعوة إلى مقاطعة الجميع لصناديق الانتخاب، وذكّرت الوثيقة بنداء العام 1992، وهو الموجّه لـ “القوى الديمقراطية الملتزمة” والرّامي إلى تأسيس “جبهة وطنية واسعة للنضال من أجل تحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية في إطار استراتيجية واضحة وبناءً على برنامج حدّ أدنى محدّد وواضح”.

واعتبرت الوثيقة المذكورة، وهي الصادرة في أعقاب اجتماع من يومين لمركزية حزب الطليعة، بأن تحليل الوضع السياسي أفضى إلى الوقوف على ما حملته حركة 20 فبراير من آمال لكل الطبقات الشعبية وللشباب في مستقبل مشرق وواعد، زيادة على وجود مناورات من الطبقة الحاكمة لإجهاض المدّ الجماهيري التواق إلى دولة ديمقراطية تقطع مع عقود الفساد ونهب الثورات والسطو على الخيرات.

كما أردف ذات البيان بأن “الخطوات التي قامت بها الطبقة الحاكمة، منذ الإعلان عن الدستور وما رافقه من مناورات إلى الإعلان عن إجراء الانتخابات، لا ترمي قطعا للاستجابة إلى مطالب الشعب المرفوعة في الشارع ..وإنما إلى إعادة نفس الشروط السابقة التي ملها الشعب، مدركا خلفياتها ومراميها، سواء في الدساتير الموقعة أو في القوانين الانتخابية”.

واعتبرت قيادة “الطليعة الديمقراطي الاشتراكي” بأن دستور يوليوز 2011 “لم يتم إعداده بكيفية ديمقراطية ولا تتوفر فيه مقومات البناء الديمقراطي”، وأنّ القوانين المراجعة “قادت مسودات مشاريعها وزارة الداخلية ويقرها برلمان تشكل في نطاق مخطط مخدوم ولوائح مغشوشة وعزوف كبير، ونتائج مطبوخة.. كما تشتمل عتبة تعتبر، في ظل الظروف والشروط الحالية، وسيلة لإقصاء اليسار المناضل والمعارض..”.

“الطليعة” انتقدت أيضا، ضمن ذات بيان المقاطعة، التعاطي مع المؤسساتي مع اللوائح انتخابية.. معتبرة إيّاها “تستبعد فئات واسعة من النّاخبين بسبب عدم التسجيل التلقائي ضمنها بارتكاز على البطاقة الوطنية”، كما انتقدت “استمرار هيمنة وزارة الداخلية على العمليات الانتخابية، وعلى تأسيس الأحزاب، واستمرار ربط الدعم المالي للتنظيمات السياسية بمشاركتها في الانتخابات”.


حزب الطليعة المغربي يدعو لمقاطعة انتخابات 25 نونبر

ميدلت : مقاطعة انتخابات 25 نونبر 2011



المغرب: الحزب الاشتراكي الموحد يقرر مقاطعة الانتخابات التشريعية المقبلة

18 - سبتمبر - 2011

محمود معروف الرباط ـ ‘القدس العربي’: قرر حزب يساري مغربي معارض مقاطعة الانتخابات التشريعية المقرر اجراؤها نهاية تشرين الثاني (نوفمبر) القادم وتحاول احزاب حليفة له ثنيه عن هذا القرار.واتخذ الحزب الاشتراكي الموحد قرار المقاطعة في ساعة متاخرة من مساء السبت في دورة استثنائية لمجلسه الوطني (برلمان الحزب) وتم تبني القرار بأغلبية ساحقة بالتصويت العلني بعد مناقشات ساخنة استمرت عدة ساعات.وقال مشاركون بالاجتماع لـ’القدس العربي’ ان 55 عضوا من اصل 70 عضوا بالمجلس الوطني صوتوا لصالح المقاطعة وصوت 12 عضو لصالح المشاركة وامتنع 3 اعضاء عن التصويت.وكشفت نفس المصادر ان المجاهد محمد بن سعيد ايت يدر الزعيم التاريخي للحزب دعا في كلمة القاها امام المجلس الوطني الى المشاركة بالانتخابات لتفويت الفرصة على الاحزاب المقربة من السلطة في بعض الدوائر التي كان يفوز بها مرشحو الحزب الاشتراكي الموحد الذي فاز لاول مرة بمقعد برلماني في انتخابات 1993.ويستعد المغرب لاول انتخابات تشريعية تجري في ظل الدستور الجديد الذي صودق عليه في تموز/يوليو الماضي تضمن اصلاحات دستورية هامة خاصة فيما يتعلق بتنازل الملك عن صلاحيات واسعة لصالح رئيس الحكومة والبرلمان. ويشكل الحزب الاشتراكي الموحد الذي قاطع الاستفتاء على الدستور تحالف اليسار الديمقراطي مع كل من حزب الطليعة الاشتراكي الذي أعلن مقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة في وقت سابق من الشهر الجاري ودعا الى تشكيل جبهة ديمقراطية للمقاطعة فيما قرر المؤتمر الوطني الموحد الشريك بهذا التحالف المشاركة بالانتخابات. ونقلت وكالة الانباء المغربية الرسمية عن عبد السلام العزيز الأمين العام للمؤتمر الوطني أن قرار المشاركة في الانتخابات المقبلة اتخذ خلال اجتماع اللجنة المركزية للحزب، أمس السبت بالدار البيضاء، في جولته الثانية. وقال مصطفى عديشان عضو الديوان السياسي لحزب التقدم والاشتراكية اليساري المشارك بالحكومة إن هناك محاولات حثيثة من أجل إقناع الاشتراكي الموحد من أجل الالتحاق بمكونات بقية الأحزاب اليسارية المغربية في الاغلبية أو المعارضة.وبرر محمد بولامي، عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي الموحد موقف المقاطعة بانه ‘لا يمكن إجراء انتخابات تحت الزرواطة’ (العصا).وتحدث بولامي في برنامج تلفزيوني عن العنف الذي تمارس على جميع الحركات الاحتجاجية بالمغرب وما خلفته من إصابات بليغة في صفوف الجماهير المغربية مشيرا الى الهجوم الذي شنته الشرطة على مقر الحزب المركزي بالدار البيضاء، والاعتداءات العنيفة في حق قياديين من الحزب.وقال ‘لا يمكن المشاركة في لعبة غير نظيفة باستمرار الدولة في ممارساتها القديمة، موضحا ذلك في الاعتقالات التعسفية بسبب اختلاف في الراي مثل الاعتقالات التعسفية باعتقال رشيد نيني ومناضلي الحزب ببوعرفة ككبوري، ومعتقلي السلفية المظلومين.وحمل بولامي الدولة أيضا في تشجيع الفساد الانتخابي لتجاهلها في منع الجلادين ولصوص المال العام’ من الترشح للانتخابات.وقال لا يعقل ان تسمح الدولة ‘ للجلادين واللصوص للمال العام’ بالتواجد بقبة البرلمان’ وحمل أيضا المسؤولية للأحزاب السياسية التي تزكي هؤلاء ‘الجلادين ولصوص المال العام’ ناعتا هذه الأحزاب ‘بالدكاكين الانتخابية’.ودعا حزب النهج الديمقراطي اليساري الراديكالي القوى الديمقراطية المغربية إلى ‘تشكيل جبهة وطنية لمقاطعة الانتخابات التشريعية ليوم 25 تشرين الثاني (نوفمبر) 2011’. وقال بيان للحزب الذي يقاطع المسلسل الانتخابي ان الدعوة إلى المقاطعة الشاملة للانتخابات بسبب ‘تعنت النظام المخزني ورفضه بالملموس الاستجابة للمطالب الديمقراطية، من خلال إصراره على فرض دستور لا ديمقراطي ممنوح وتهيئيه لانتخابات بات واضحا أنها لن تختلف من حيث الجوهر عن سابقاتها من خلال ‘إشراف وزارة الداخلية التي لها باع طويل في تزوير الانتخابات، اعتماد لوائح انتخابية فاسدة، سن قوانين انتخابية لا ديمقراطية وتقطيع انتخابي لصالح الأعيان’.ورأى البيان في الدعوة إلى المقاطعة ‘دعما للرفض الشعبي للديمقراطية المخزنية ومؤسساتها ‘المنتخبة’ الصورية والذي عبر عن نفسه من خلال المقاطعة العارمة لمختلف المحطات الانتخابية وبالخصوص تلك التي جرت سنة 2007′.


حركة 20 فبراير

مظاهرات تدعو لمقاطعة الانتخابات التشريعية في المغرب


هدا زمان المقاطعة انتخابات مسرحية مسيرة البيضاء 13 نونبر 2011


شبكة مغربي|| مقاطعة الإنتخابات على BBC


حملة مقاطعة الانتخابات المحزنية



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *