جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

النهج الديمقراطي العمالي يدعم "وحدة تراب الصين"

 النهج الديمقراطي العمالي يدعم "وحدة تراب الصين"

الخميس 4 غشت 2022 - 

بعد مؤتمره الوطني الخامس الذي قاده إلى تغيير اسمه إلى “النهج الديمقراطي العمالي”، طالب الحزب الماركسي بـ”وقف الحرب في أوكرانيا”، و”الكف عن فتح بؤرة حربية أخرى في تايوان” التي قال إنها “جزء من التراب الصيني”.

وطالب “النهج”، في أحدث بيانات مكتبه السياسي الجديد، بـ”حل الحلف الأطلسي” الذي قال إنه “المسؤول عن إشعال الحروب قصد تفتيت الدول والسيطرة على ثرواتها وخيراتها الطبيعية”.

ووطنيا، طالب “النهج الديمقراطي العمالي” بـ”إطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين، ووقف السياسات القمعية الممنهجة ضد حرية التعبير وحرية التنظيم والتجمع والتظاهر”، ثم جدد دعوته إلى “إلغاء قانون الطوارئ الصحية”.

وانتقد “النهج” التدبير الرسمي للحرائق قائلا إن هناك “استهتارا بحياة المواطنات والمواطنين الذين تعرضوا للحرائق وتركهم يواجهون مصيرهم، من خلال الاعتماد على إمكانياتهم الذاتية المتواضعة”. كما انتقد “التقاعس أمام الانتشار الكبير لظاهرة العطش التي أصبحت تهدد العديد من المناطق والدواوير”، بتعبيره.

كما نبه حزب “النهج الديمقراطي العمالي” إلى “تغلغل السرطان الصهيوني في مختلف مفاصل الدولة ومحاولاته الحثيثة إلى اقتحام المرافق والقطاعات الشعبية، من ثقافة وتعليم وسياحة ورياضة وغيرها من المجالات”، وفق صياغة البيان.

ثم دعا الحزب إلى “توحيد النضالات الشعبية وتوسيع الجبهة الاجتماعية وتوطينها في الأحياء الشعبية، بهدف تقويتها والقيام بمهامها التعبوية، في ظل الشروط الموضوعية المتسمة بتعميم وتوسيع سياسات التفقير والتهميش”.


بودواهي

ما احوجنا في المغرب لاحزاب يسارية وطنية من طينة هدا الحزب الماركسي الاشتراكي الدي يناضل من اجل مغرب حر و ديموقراطي تسود فيه قيم الوحدة و الاشتراكية و الديموقراطية الحقة و ليس كديموقراطية الواجهة و سياسة العدوان الطبقية التي ينهجها الحكم في مغربنا الحبيب …

ملاحظ


le Paysage Politique marocain va respirer mieux avec le renouveau du parti de la VDT .un anti dote contre ce marasme .pour les néophytes, il est nouveau ,pro polisario ,mais le parti pour les connaisseurs est l ‘aboutissement du mouvement en avant des années de plomb ,des martyrs ont paye trop cher de leur peau pour un Maroc meilleur avec des idées marxistes léniniste de l’extrême gauche ,memebhi est le meilleur exemple .elle ,avait les mains propres et ,n’avait pas froid aux yeux .a l’inverse de ses pseudo camarades arrivistes opportunistes qui ont change de veste et sont devenus de grands commis d ‘état .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *