الرفيق ماهر الطاهر: زيارة بلينكن إلى المنطقة هدفها الرئيس دعم الكيان الصهيوني
الرفيق ماهر الطاهر: زيارة بلينكن إلى المنطقة هدفها الرئيس دعم الكيان الصهيوني
صرح الرفيق ماهر الطاهر، مسؤول العلاقات الدولية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين خلال لقاء مع قناة الميادين وقناة المنار، أن زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى المنطقة هدفها الرئيس دعم الكيان الصهيوني، واستمرار حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني، وإن المناورات وسياسة الخداع الأميركية أصبحت مكشوفة أمام العالم أجمع، لأن هدف الإدارة الأميركية الحقيقي هو تصفية المقاومة الفلسطينية، والحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، وإن الولايات المتحدة ليست وسيطاً في مفاوضات وقف إطلاق النار، بل هي العدو الرئيس الذي يدير حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني.
وأضاف أنه صار المطلوب رفض مشاركة الولايات المتحدة في أي مفاوضات، لأن دورها الأساسي تغطية جرائم الكيان الصهيوني، والضغط على المقاومة الفلسطينية، وإن المطلوب من الوسطاء العرب أن يعلنوا أمام العالم أن نتنياهو ومجرمي الحرب هم الذين يعرقلون الوصول إلى اتفاق لوقف شامل لإطلاق النار.
وتابع، أن مقترحات المندوبين الأميركيين تتماهى، وتتساوق مع الموقف الصهيوني وشروط نتنياهو الجديدة، وأن أميركا باتت تتحدث عن هدنة وليس عن وقف شامل لإطلاق النار، وإن تصريحات المرشح الأميركي للرئاسة دونالد ترامب حول ضرورة أن تتوسع أراضي سيطرة الصهاينة، رسالة لكل الذين وقعوا اتفاقات ما سمي بالسلام (كامب ديفيد ووداي عربة وأوسلو).
وشدد على أن الشعب الفلسطيني صامد ولن ينكسر، وسيواصل الكفاح والمقاومة حتى ينتزع كامل حقوقه الوطنية، وإن محور المقاومة أصبح حقيقة ساطعة على الأرض وفي الميدان، والرد على عمليات الاغتيال التي استهدفت الشهيد اسماعيل هنية والشهيد فؤاد شكر قادم لا محالة.
صرح الرفيق ماهر الطاهر، مسؤول العلاقات الدولية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين خلال لقاء مع قناة الميادين وقناة المنار، أن زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى المنطقة هدفها الرئيس دعم الكيان الصهيوني، واستمرار حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني، وإن المناورات وسياسة الخداع الأميركية أصبحت مكشوفة أمام العالم أجمع، لأن هدف الإدارة الأميركية الحقيقي هو تصفية المقاومة الفلسطينية، والحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، وإن الولايات المتحدة ليست وسيطاً في مفاوضات وقف إطلاق النار، بل هي العدو الرئيس الذي يدير حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني.
وأضاف أنه صار المطلوب رفض مشاركة الولايات المتحدة في أي مفاوضات، لأن دورها الأساسي تغطية جرائم الكيان الصهيوني، والضغط على المقاومة الفلسطينية، وإن المطلوب من الوسطاء العرب أن يعلنوا أمام العالم أن نتنياهو ومجرمي الحرب هم الذين يعرقلون الوصول إلى اتفاق لوقف شامل لإطلاق النار.
وتابع، أن مقترحات المندوبين الأميركيين تتماهى، وتتساوق مع الموقف الصهيوني وشروط نتنياهو الجديدة، وأن أميركا باتت تتحدث عن هدنة وليس عن وقف شامل لإطلاق النار، وإن تصريحات المرشح الأميركي للرئاسة دونالد ترامب حول ضرورة أن تتوسع أراضي سيطرة الصهاينة، رسالة لكل الذين وقعوا اتفاقات ما سمي بالسلام (كامب ديفيد ووداي عربة وأوسلو).
وشدد على أن الشعب الفلسطيني صامد ولن ينكسر، وسيواصل الكفاح والمقاومة حتى ينتزع كامل حقوقه الوطنية، وإن محور المقاومة أصبح حقيقة ساطعة على الأرض وفي الميدان، والرد على عمليات الاغتيال التي استهدفت الشهيد اسماعيل هنية والشهيد فؤاد شكر قادم لا محالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق