الحرية_لجورج_عبدالله *كاترين ظاهر
بعتذر من الرفيق جورج إبراهيم عبدالله لعدم صراحتي معه بالاتصال مضطرة مع انه ما بيخفى عنه شي.
فيا عجزنا... جورج اللي بزنزانته من ٤١ سنة قلبه وفكره وتفكيره على هالبلد وشعبه وأكيد القضية الفلسطينية وشعبها وتحريرها من أولوياته دوماً.
وكل الشكر للأمين اللي ع طول حامل قضية جورج بالبرلمان النائب الوطني Dr. Ousama Saad - د. أسامة سعد
اللي بادر بانشاء عريضة لتوقيعها من نواب وطننا الكرام، وللنواب العشرة اللي وقعوها ومنهم النائب الياس جرادي Elias Jarade اللي بس ذكر اسمه قلتلهم دغري بيتجاوب وبيوقع...
جورج كل فترة بيتصل بحدا مننا إذا عنده إمكانيات وبتوقيت سريع وتحت الراقبة بس ليطمن عن البلد وأهله هالمرة ترددت رد، شو بدي خبره وما عندي ذرة معنويات.. اختصرت وضع الناس اليوم ب "ماشي الحال وفرحانين بالعودة عالقرى" ما كملت انه القرى منكوبة، انه كتار قدموا حياتهم ودمهم وداب جسدهم بتراب الجنوب.. ولا في ناس أسرى ومفقودين ولا قرى وبيوت صاروا رماد..
وعن حالي اللي متل هالبلد كذبت قلتله منيحة رد "بس ما تكوني عم بتقولي ماشي الحال وواقفة مجعلكة"... رديت صامدة.
والحقيقة لا صامدة ولا بلوط... ويا ريت حتى واقفة مجعلكة.
وعن توقعات قرار محكمة الاستئناف الفرنسية ب ٢٠ شباط رد "الوضع متعلق بالوضع عندكم وموازين القوى".. رديت نحن بناخد المعنويات منك كون بخير وتصريحك بالفيديو هو كل المعنويات
جورج بيسلم عالكل... قال "انتبهوا ع حالكم.. سلمي عالكل وببوسكم"
شكراً رفيق جورج وبنشوفك قريباً وألف تحية وبالنصر
ولل ١١٧ نائب انتو الخسرانين والمساجين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق